رد فعل ناري من الأهلي على تصريحات ناصر ماهر
تاريخ النشر: 16th, February 2024 GMT
علق عدلي القيعي، رئيس شركة الكرة بالنادي الأهلي، على التصريحات التي أدلى بها ناصر ماهر، لاعب الفريق السابق والزمالك الحالي.
وقال القيعي، في تصريحات تلفزيونية عبر قناة الأهلي، إن ناصر ماهر اكتشف أنه زملكاوي وحلم حياته هو الانضمام للزمالك.
وتابع: "ناصر قال ذلك رغم أن قبلها كان مستعدًا للانتقال إلى بيراميدز وأثناء وجوده في الأهلي كان يقول إنه في بيته".
وشدد القيعي، على أن ما قاله ماهر كان لغرض معين، وهي دغدغة المشاعر وليس الحديث باحترافية، مؤكدًا أن اللاعب تلقى معاملة جيدة في الاهلي، خاصة في فترة إصابته.
واختتم، بأن ناصر ماهر انتقل من ناد كبير غير جماهيري إلى ناد آخر كبير لكن له شعبية، وأي لاعب غير مطلوب منه أن يهاجم طرف آخر ليصبح محبوبًا من طرف.
وكان ناصر ماهر، لاعب الأهلي السابق، قد انضم إلى الزمالك خلال فترة الانتقالات الشتوية المنقضية، قادمًا من صفوف فيوتشر.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: ناصر ماهر
إقرأ أيضاً:
العراق ينفي وجود ماهر الاسد على اراضيه
#سواليف
مع تداول أنباء بشأن وجود #ماهر_الأسد شقيق الرئيس السوري السابق بشار الأسد داخل #الأراضي_العراقية، كشفت بغداد حقيقة تلك #المزاعم.
وقال المتحدث باسم وزارة الداخلية العميد مقداد ميري لوكالة الأنباء العراقية (واع)، إن «الأنباء التي تتحدث في مواقع التواصل الاحتمالي عن وجود ماهر الأسد شقيق الرئيس السوري السابق بشار الأسد داخل الأراضي العراقية عارية عن الصحة»، داعيًا وسائل الإعلام إلى توخي الدقة والحذر في نقل الأخبار من مصادرها الرسمية.
كان الشقيق الأصغر للرئيس السابق، قائد الفرقة الرابعة المدرعة التي اتهمها ناشطون معارضون سوريون بالقتل والتعذيب والابتزاز والاتجار بالمخدرات، بالإضافة إلى إدارة مراكز اعتقال خاصة بها. وهو يخضع لعقوبات أمريكية وأوروبية.
مقالات ذات صلة جيش الاحتلال يقتحم مناطق عدة في الضفة الغربية 2024/12/17أين ماهر الأسد؟
اختفى ماهر خلال عطلة نهاية الأسبوع الماضي، فيما قال مدير المرصد السوري لحقوق الإنسان إنه وصل إلى روسيا.
وبحسب تقرير سابق لرويترز ، فان ماهر الاسد فر الى العراق ومنها الى روسيا.
اقرأ ايضا :
بشار لم يعلم ماهر بخطة هروبه والاخير غادر سوريا للعراق
وفي العام الماضي، أصدرت السلطات الفرنسية مذكرة اعتقال دولية بحق ماهر الأسد، إلى جانب شقيقه واثنين من جنرالات الجيش، بتهمة التواطؤ في جرائم حرب وجرائم ضد الإنسانية.
وكان أحمد الشرع الملقب بـ«أبو محمد الجولاني» قائد «هيئة تحرير الشام»، تعهد بتقديم مرتكبي ما قال إنها «انتهاكات» وقعت في عهد النظام السابق إلى العدالة، قائلا: «سنلاحقهم في بلادنا، وسنطلب أيضًا من الدول الأجنبية تسليم أي مشتبه بهم».
لكن العثور على المسؤولين عن هذه الانتهاكات قد يكون صعبا، فيقول ناشطون إن بعضهم تمكنوا من الفرار من البلاد، بينما ذهب آخرون للاختباء في مدنهم الأصلية.