رأي اليوم:
2025-04-28@00:32:04 GMT

بوريل يأمل أن يزور بكين “بعد الصيف”

تاريخ النشر: 20th, July 2023 GMT

بوريل يأمل أن يزور بكين “بعد الصيف”

بروكسل – (أ ف ب) – يأمل وزير الخارجية الأوروبي جوزيب بوريل الذي أجل زيارته للصين مرتين، في زيارة بكين “بعد الصيف”. تم تأجيل زيارة أولى كانت مقررة منتصف نيسان/أبريل بعد ان اصيب جوزيب بوريل بكوفيد-19. والزيارة الثانية كانت مقررة في تموز/يوليو، وألغتها بكين في اللحظة الأخيرة. وقال بوريل الخميس في مستهل اجتماع لوزراء الخارجية الاوروبيين في بروكسل “آمل أن تتم زيارتي للصين التي ألغيت مرتين (…) بعيد الصيف”.

سيتطرق الوزراء بشكل خاص الى الاستراتيجية التي عرضتها المفوضية الأوروبية في حزيران/يونيو للاستجابة بحزم أكبر للمخاطر التي تؤثر على الأمن الاقتصادي للاتحاد الأوروبي خصوصا من قبل الصين. تريد بروكسل أن تجد موقعا اقتصاديا لها في مواجهة بكين، بدون أن تعتمد على واشنطن. وقال بوريل إن “الأمن الاقتصادي ليس مجرد قضية تكنولوجية. سندرس التكنولوجيات التي قد تضعنا في حالة من التبعية (…) كل هذا له تأثير على سياستنا الخارجية”.

المصدر: رأي اليوم

إقرأ أيضاً:

ما هي الإمتيازات التي كانت تدافع عنها د. هنادي شهيدة معسكر زمزم

من أغرب أنواع الاختزال التحليلي الذي لا يصمد لثواني من الفحص قول بعض أهل اليسار أن الداعمين للدولة، وبالضرورة جيشها، هم صفوة حضرية غرضهم هو حماية إمتيازاتهم الإقتصادية التاريخية. هذا التبسيط مصاب بعمي الشعب الطوعي لانه يتعمد ألا يري عشرات الملايين من البسطاء من كل القبائل والمناطق يقفون مع الجيش – ومن معه من غاضبون وملوك إشتباك ومجموعات مني وجبريل ومتطوعين – لعدة أسباب منها بربرية الجنجويد غير المسبوقة التي استباحت دمهم وعرضهم ومالهم وأذلتهم وشردتهم. هذا الاختزال اليساري يعني أن معظم داعمي الدولة ضد الميلشيا هم من أثرياء المدن أو الريف ولكن هذا كلام لا تسنده الحقيقة التي يعرفها كل سوداني.

ولا أدري ما هي الإمتيازات التي كانت تدافع عنها د. هنادي شهيدة معسكر زمزم أو كيف يفسر إستشهادها أصحاب الاختزال الطبقي. المهم، جاءت قناة الجزيرة بخبر وفيديو لقاء المواطن حماد مع البرهان، وهذا حماد لا أعرف عنه شيئا سوي أنه من الدندر. سؤالي لاصحاب التحليل الطبقي هو هل يملك السيد حماد إمتيازات طبقية متوارثة تدفعه للوقوف مع الدولة لحماية هذه إمتيازات أم أنه مواطن بسيط لا يحب أن تنتهك حرماته؟ أم أن الحق في سلامة الجسد والمال من الاستباحة صار إمتيازا غير مشروعا في كتاب اليسار يدان من يطلبه بتهمة الأنانية الطبقية؟

** بدون التورط في شرعنة انفلات اللغة ولا التبرير له ولا لأي كائن، لا أملك من سطحية ونفاق التأدب البرجوازي ما يكفي لإدانة السيد حماد. أوفر غضبي لما فعل الجنجويد باهل منطقته واترك إدانة غضب الضحية لآخرين.
معتصم اقرع معتصم اقرع

إنضم لقناة النيلين على واتساب

مقالات مشابهة

  • وزير الحرس الوطني يزور “بينالي الفنون الإسلامية 2025”
  • “الوطني للتنمية” يزور ملعب غلطة سراي للإطلاع على خبرات شركة SRJ لتنفيذ ملعب سبها
  • “الخارجية”: المملكة ترحب بالإجراءات الإصلاحية التي اتخذتها القيادة الفلسطينية
  • عدن تغرق في الظلام ومسئولي “حكومة التحالف” لا يشعرون بحر الصيف
  • وزير الخارجية يلتقي مدير مكتب منظمة “العون المباشر” بصنعاء
  • ديوان المحاسبة يُشارك في اجتماعات المنظمة الآسيوية للأجهزة العليا للرقابة المالية العامة والمحاسبة “الآسوساي” في بكين
  • مشروع رائد في عالم الموضة.. إنتاج أول جلد من ديناصور “تي ريكس” في العالم
  • ما هي الإمتيازات التي كانت تدافع عنها د. هنادي شهيدة معسكر زمزم
  • برنامج “الغذاء العالمي” يعلن نفاد الغذاء من مخازنه في قطاع غزة
  • دزيري: “كانت تنقصنا اللمسة الأخيرة للفوز أمام وفاق سطيف”