الحبس من 7 إلى 10 سنوات يهدد عصابة أحياء زرعت الرعب في أوسط السكان ببرج الكيفان
تاريخ النشر: 20th, July 2023 GMT
شاهد المقال التالي من صحافة الجزائر عن الحبس من 7 إلى 10 سنوات يهدد عصابة أحياء زرعت الرعب في أوسط السكان ببرج الكيفان، التمس وكيل الجمهورية لدى محكمة الجنح بالدار البيضاء اليوم الخميس، تسليط عقوبة 7 سنوات حبسا نافذا. وغرامة مالية نافذة قدرها 500 ألف دج. في حق 5 .،بحسب ما نشر النهار الجديد، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات الحبس من 7 إلى 10 سنوات يهدد عصابة أحياء زرعت الرعب في أوسط السكان ببرج الكيفان، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.
التمس وكيل الجمهورية لدى محكمة الجنح بالدار البيضاء اليوم الخميس، تسليط عقوبة 7 سنوات حبسا نافذا. وغرامة مالية نافذة قدرها 500 ألف دج. في حق 5 متهمين موقوفين عن تهمة الانخراط والمشاركة في عصابة أحياء، مع التماس 10 سنوات حبسا نافذا في حق متهمين اثنين فارين عن نفس التهم.
بحيث جرى توقيف المتهمين لزرعهم الرعب والخوف يين أوساط سكان حي برج الكيفان شرقي العاصمة.
كما كشفت جلسة المحاكمة أن المتهمين الموقوفين ويتعلق الامر بكل من المدعو ” ب.ع الكريم”، ” ب.م”، ” “ب.ع الله” المكنى ” الكحلة”. ” ك.ح”، “ف.ل ” وبعد خلاف حول المخدرات ” القنب الهندي”. نشب شجار عنيف بالقرب من مزرعة محاذية للمقبرة المسيحية ببرج الكيفان، تم استعمال فيه كلاب مفترسة يحوزونها بدون وثائق، بغرض إثارة الرعب بها. على غرار أسلحة بيضاء من مختلف الأصناف منها سيوف كبيرة الحجم، وسواطير وبندقية صيد وشماريخ تم رشقها.
فيما ضد الشقيقين “”ب.ع الله” و”ب.م” اللذين بسببهما تحول الخلاف الى حرب عصابات بعد دخولهما الى المزرعة. لأجل اخراج كيس بلاستيكي أسود اللون يحوي على أسلحة بيضاء، تستعمل لهذا الغرض.
كما مكنت العملية بعد مداهمة مسكن المتهم ” ب.ع الكريم” من حجز عدة أسلحة بيضاء. مخبأة بداخل فرن قديم في بهو المنزل.
زتتمثل في 3 سواطير ذات مقبض حديدي من الحجم الكبير، وسيف من الحجم الكبير. بالاضافة الى ذلك كلب مفترس اسود اللون.
وخلال الجلسة حاول كل متهم تفنيد ما جاء في محاضر الشرطة التي استعانت خلال التحقيق في الملف. على فيديو وثقته كاميرا مراقبة بالحي مسرح الجريمة.
كما راح المتهمون يتراشقون التهم فيما بينهم، محاولين اقناع القاضي بأن المعركة التي نشبت بينهم لا تتعدى خلاف بسيط.
وتم فضه لاحقا من طرف سكان الحي، غير أن المحكمة واجهت كل متهم بالفيديو الذي وثق الوثائع متذ بدايتها. إلى غاية وصول رجال الضبطية أين هرب المتهمون باتجاه المقبرة المسيحية لأجل استدراجهم لاحتواءها على أسلحة بيضاء مهيأة لأي مشاجرة.
الحبس من 7 إلى 10 سنوات يهدد عصابة أحياء زرعت الرعب في أوسط السكان ببرج الكيفان النهار أونلاين.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس
إقرأ أيضاً:
«عاشق سارح في الملكوت».. «قلوب بيضاء» يتفوق على 41 فرقة عالمية في الفنون الشعبية
على نغمات الموسيقى يتمايلون بخفة وبإيقاع منضبط، حركاتهم تُشعرك وكأنهم فراشات تتمايل وسط الغصون، حينما تنظر إليهم من الوهلة الأولى تقع فى غرامهم، وتسرح فى حركاتهم الاستعراضية المتزنة يميناً ويساراً، وتنسى أنهم من ذوى الهمم والقدرات الخاصة، فقط يقع تركيزك على ما يقدمونه على خشبة المسرح من رقصات وإبداع، بأزياء تزيدهم جمالاً وأناقة.
«قلوب بيضاء» فرقة للفنون الشعبية، تخطت شهرتها حدود مدينة المحلة الكبرى، ووصلت إلى أرجاء الجمهورية بأكملها، أبطالها أطفال وشباب من ذوى الهمم، شاركوا فى بطولات محلية وعالمية باستعراضات بديعة، ليثبتوا جدارتهم، وأن ذوى الهمم قادرون على تخطى الصعاب وتغيير نظرة المجتمع إليهم.
عمر البدرى، مدرب فريق «قلوب بيضاء»، كشف لـ«الوطن» الكثير عن أعضاء الفريق، وكيف وصل بهم إلى العالمية، قائلاً: «يضم الفريق نحو 50 فرداً من أصحاب الإعاقة الذهنية وذوى الذكاء المحدود، وتختلف أعمارهم بين 10 و25 عاماً، ويتم اختيارهم بعناية، ومن ثم تدريبهم وتأهيلهم على أعلى مستوى، وفق برامج تدريبية تتناسب مع طبيعة كل شخص على حدة، حتى يتجاوبوا مع زملائهم داخل الفرقة».
استطاع الفريق بفضل كفاءته الوصول إلى مكانة مشرّفة فى كثير من البطولات داخل مصر وخارجها، حتى أصبحوا ينافسون الفرق الأخرى للأسوياء: «مثّلنا مصر فى كردستان والجزائر، وفى نطاق الجمهورية، وشاركنا فى مهرجان الحلم المصرى، وحصدنا المركز الأول، كما نافسنا فى مهرجان الطبول الدولى فى القاهرة، بجانب المهرجان العربى الدولى للاحتياجات الخاصة، مروراً بمهرجان بورسعيد للفنون الشعبية».
يقضى الفريق المكون من 50 فرداً نحو 4 ساعات على مدار يومين فى تدريبات مكثفة، تمكنهم من حفظ الإيقاعات بسلاسة، داخل مركز شباب فى مدينة المحلة: «المعاملة معاهم بتكون خاصة، وهناك أكثر من 12 تابلوه استعراضى، من بينها العصاية والليمونة والفرح الفلاحى والنوبى والإسكندرانى، بجانب رقصة صاحبى، وأيوة يا دنيا واتحداكى».
يعتبر أولياء الأمور الجندى المجهول فى الفرقة، على حد وصف المدرب لهم، فهم يشاركون الأبناء فى التدريبات، مضيفاً: «الفنون الشعبية بتعلمهم مهارات كتير، وتحسّن نسبة الذكاء، بجانب التصحيح اللغوى، مفيش حاجة اسمها إعاقة، أبطالنا يتحدون الأسوياء».
خالد قنيدة، المدير الفنى للفريق، أثنى على نجاح أبطال ذوى الهمم، وقدراتهم الإبداعية والحركية، قائلاً: «الفريق تفوق على ما يقرب من 41 فرقة عالمية ومثّل مصر فى عدد كبير من دول العالم».
وفى ما يخص اختيار أعضاء الفريق، كشف «قنيدة»: «فكرة الفريق بدأت منذ عام 2017، وكانت بدأت بـ15 عضواً من أبطال ذوى الإعاقات الذهنية، وبمرور الوقت تخطت 50 عضواً، واختيار اسمها نابع من قلوب أصحابها ونقائهم».
تقرير يكشف كيف ساعدت بريطانيا جماعة القاعدة في سوريا