«مستقبل التراث بين الرؤى والتحديات» في مؤتمر بجامعة بنها
تاريخ النشر: 16th, February 2024 GMT
تنظم مجلة جامعة بنها للعلوم الإنسانية مٌؤتمرها العلمي عن مستقبل التراث بين الرؤى والتحديات برعاية الدكتور أيمن عاشور وزير التعليم العالي والبحث العلمي، والدكتور ناصر الجيزاوي رئيس الجامعة، والذي يأتي في إطار احتفال جامعة بنها بيوم التراث العالمي والذي يوافق 18 إبريل من كل عام
رابط تسجيل مستقبل التراث بين الرؤى والتحدياتأوضح الدكتور ناصر الجيزاوي رئيس جامعة بنها، أن المؤتمر يأتي على مدار يومين من 20 إلى 21 أبريل 2024، مشيرا أنه يمكن التسجيل في المؤتمر وإرسال ملخصات البحوث من خلال الرابط التالي من هنا، ويمكن التعرف عن المؤتمر من خلال الرابط التالي من هنا
أشار رئيس جامعة بنها، أن مؤتمر مستقبل التراث، هو مؤتمر معني بالعديد من مجالات وصور التراث المادي وغير المادي وما يُمثله من قيم وبواجهه من تحديات، موضحا أن المؤتمر يُناقش القضايا الملحة التي تهدد تراثنا ووضع الرؤى والتصورات التي بدورها تصنع مستقبلا مستداما للتراث.
أوضح رئيس جامعة بنها أن المؤتمر يُوفر منصة مُتعددة التخصصات للباحثين والممارسين والأكاديميين وصناع القرار لعرض ومناقشة أحدث الابتكارات والاتجاهات والاهتمامات، بالإضافة إلى التحديات العملية التي تمت مواجهتها والرؤى في مجال التراث
المحاور الرئيسية للمؤتمرأوضح رئيس جامعة بنها أن المحاور الرئيسية للمؤتمر كالتالي :
- الحفاظ على التراث التراث في عصر الرقمنة
- إدارة التراث
- التراث الأخضر
- التراث والهوية مرونة التراث في مواجهة التحديات
- التراث والتنمية المستدامة
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: القليوبية جامعة بنها مؤتمر بنها التراث بنها رئیس جامعة بنها مستقبل التراث
إقرأ أيضاً:
رئيس «دفاع النواب» يثمن زيارة الرئيس السيسي إلى إسبانيا: توقيتها بالغ الأهمية
قال النائب اللواء أحمد العوضي، رئيس لجنة الدفاع والأمن القومي بمجلس النواب، والنائب الأول لرئيس حزب حماة الوطن، ورئيس جمعية الصداقة البرلمانية «المصرية - الليبية»، إن الزيارة الرسمية التي أجراها الرئيس عبد الفتاح السيسي إلى إسبانيا «تكتسب أهمية استثنائية»، إذ تأتي في توقيت بالغ الأهمية، نظرًا للتحديات والاضطرابات السياسية على الساحة الدولية والإقليمية.
العلاقات التاريخيةوفي بيان له اليوم، أكد العوضي أن زيارة الرئيس السيسي ولقاءه الملك فيليب السادس ملك إسبانيا هي الثانية من نوعها، مما يعكس الرغبة الصادقة في تعزيز العلاقات التاريخية الراسخة بين البلدين، والتعاون المثمر بينهما على أساس مشترك من الاحترام والتفاهم المتبادلين، لافتا إلى أن الزيارة تكتسب أهمية خاصة، كونها ستحقق المزيد من علاقات التعاون على المستوى السياسي والاقتصادي والأمني والسياحي والتجاري.
وأشار رئيس لجنة الدفاع والأمن القومي بمجلس النواب إلى أن المباحثات المصرية - الإسبانية وما صدر عنها من بيان مشترك بشأن القضايا الدولية والإقليمية تضمنت ملفات متعددة، منها العلاقات الأورو - متوسطية في الوقت الذي تواجه فيه منطقة المتوسط تحديات غير مسبوقة، بالإضافة إلى عملية السلام في الشرق الأوسط، والأوضاع في لبنان وسوريا وليبيا وأفريقيا وأمن البحر الأحمر والسودان، موضحًا أن البيان أكد على توحيد الرؤى المصرية - الإسبانية حول العديد من القضايا المتصاعدة في المنطقة ومدى تطابق الرؤى لمواجهة هذه التحديات بما يسهم في ترسيخ الأمن والسلام الإقليمي والعالمي.
شراكة استراتيجيةكما تحدث رئيس جمعية الصداقة البرلمانية المصرية - الليبية عن توقيع الرئيس السيسي ونظيره الإسباني خلال الزيارة على الإعلان المشترك لترفيع العلاقات بين البلدين إلى مستوى الشراكة الاستراتيجية، مؤكدًا أن ذلك يدل على وجود التزام ورغبة مشتركة بين الرئيسين في تعزيز وتعميق كافة جوانب العلاقات الثنائية نحو آفاق أوسع، من خلال زيادة وتكثيف الزيارات المتبادلة رفيعة المستوى بين الحكومتين والأجهزة التشريعية والحكومات المحلية للبلدين.
واختتم بيانه بالإشادة بنتائج الزيارة الرسمية للمصري إلى إسبانيا وما كشفت عنه من توافق في الرؤى بين الرئيسين السيسي والملك فيليب السادس بشأن التطورات الدولية والإقليمية، مشيرا إلى أن الأولوية تتمثل في ضرورة وقف الحرب في غزة، والتمكين من إيصال المساعدات الإنسانية للقطاع، فضلًا عن تطبيق حل الدولتين كضامن رئيسي لاستعادة الاستقرار وإرساء السلم والأمن الإقليميين.