غارات عنيفة شمال وجنوب قطاع غزة.. 10 شهداء في رفح (فيديو)
تاريخ النشر: 16th, February 2024 GMT
قالت مصادر فلسطينية، إن 10 شهداء سقطوا، وأصيب آخرون، في قصف استهدف منازل وسط وشمالي رفح جنوب قطاع غزة.
وأوضحت المصادر أن الاحتلال استهدف، منازل عائلتي جودة وزعرب في رفح، ما أسفر عن الشهداء والجرحى، ودمار واسع نتيجة قصف الطائرات.
وشهدت كافة مناطق قطاع غزة، قصفا عنيف من قبل الاحتلال بالطائرات والمدفعية، ما تسبب في سقوط شهداء ومصابين.
وسجلت غارتان لطائرات الاحتلال على شمال مدينة رفح و غارات على المنطقة الجنوبية لخان يونس، فضلا عن استهداف منطقة خربة العدس شرق رفح جنوب قطاع غزة.
وأفادت مصادر طبية، بسقوط شهيد و3 إصابات، جراء قصف استهدف منزلا في بلدة النصرة شمالي مدينة رفح.
وقصفت مقاتلات للاحتلال، منزلا في مخيم الشابورة في رفح، ما أسفر عن سقوط شهيدين وعدد من الإصابات، كما استهدف الاحتلال، منزلا يقطنه العشرات من الفلسطينيين، قرب المستشفى الكويتي في رفح جنوب القطاع.
وفي شمال القطاع، نفذت مدفعية الاحتلال قصفا عنيفا، على شرق مدينة بيت حانون.
كما قالت مصادر فلسطينية، إنه دوي انفجارات عنيفة، سمعت شمال قطاع غزة، نتيجة قصف مكثف من قبل الاحتلال.
فرق الدفاع المدني والأهالي يعملون على انتشال إصابات خطيرة من المنزل الذي قصفه الاحتلال الإسرائيلي في مخيم الشابورة برفح جنوبي قطاع غزة. pic.twitter.com/yCJW3NWriP — Najim Radwan (@NajimRadwan) February 16, 2024
إصابة صعبة لفلسطيني جراء قصف الاحتلال الأخير على الشابورة في مدينة رفح. pic.twitter.com/47i8EwgVwV — Super Hero Palestine (@Hero12317Hero) February 16, 2024
#صور وصول مستشفى الكويت التخصصي عدد من الإصابات بعد إستهداف مجموعة من المواطنين بالقرب من تل زعرب غرب مدينة رفح
تصوير | فراس أبو شرخ pic.twitter.com/w0MRcoTMfW — ناصر محمد (@mansourgouri9) February 13, 2024
المصدر: عربي21
كلمات دلالية: سياسة اقتصاد رياضة مقالات صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة تفاعلي سياسة اقتصاد رياضة مقالات صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة تفاعلي سياسة مقابلات سياسة دولية شهداء قصف رفح غزة الاحتلال غزة قصف الاحتلال شهداء رفح المزيد في سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة اقتصاد رياضة صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة مدینة رفح قطاع غزة فی رفح
إقرأ أيضاً:
بالفيديو.. غارات إسرائيلية عنيفة على سوريا وتوغل بري على عدة محاور في القنيطرة ودرعا
أعلن الجيش الإسرائيلي، اليوم الأربعاء، استهداف مواقع عسكرية جنوبي سوريا تشمل مقرات ومواقع تحتوي على وسائل قتالية.
وقال الجيش في بيان له: “خلال الساعات القليلة الماضية، هاجم جيش الدفاع الإسرائيلي أهدافًا عسكرية في جنوب سوريا، بما في ذلك مراكز قيادة ومواقع متعددة تحتوي على أسلحة”.
وأضاف أن “وجود القوات والأصول العسكرية في الجزء الجنوبي من سوريا يشكل تهديدًا لمواطني إسرائيل، سيواصل جيش الدفاع الإسرائيلي العمل من أجل إزالة أي تهديد لمواطني دولة إسرائيل”.
وقال وزير الدفاع الإسرائيلي يسرائيل كاتس، في بيان نقلته هيئة البث الإسرائيلية إن “سلاح الجو هاجم بقوة في جنوب سوريا كجزء من السياسة الجديدة التي حددناها لنزع السلاح في جنوب سوريا”.
وأضاف: “لن نسمح بأن يصبح جنوب سوريا مثل جنوب لبنان، كل محاولة لقوات النظام السوري للتموضع في المنطقة الأمنية جنوب سوريا، سيكون الرد بالنار”.
وكانت وسائل إعلام سورية، قالت إن “طائرات حربية إسرائيلية استهدفت محيط منطقة الكسوة جنوبي العاصمة دمشق، كما استهدفت غارات اسرائيلية محيط بلدة إزرع بريف درعا أقصى جنوب سوريا”.
وقال التلفزيون السوري إن “القوات الإسرائيلية توغلت بآليات وعربات عسكرية في قرية البكار على الحدود الإدارية بين محافظتي درعا والقنيطرة، فيما ذكرت وسائل إعلام محلية أن الطيران الإسرائيلي استهدف عددا من تجمعات الآليات الثقيلة في عدة ثكنات في درعا”.
وفي المقابل، قالت “القناة 14” العبرية إن “الجيش أغار على قواعد عسكرية كانت تخدم الجيش السوري سابقا ودمر وسائل قتالية في دمشق”.
وكان الجيش الإسرائيلي قد تقدم، في 9 كانون ديسمبر الماضي، باتجاه الداخل السوري انطلاقًا من بلدة مجدل شمس في الجولان السوري المحتل، إلى بوابة القنيطرة التي كانت تفصل المناطق التي سيطرت عليها إسرائيل عن الأراضي التابعة لسلطة الدولة السورية بموجب اتفاق وقف إطلاق النار عام 1974 بين سوريا وإسرائيل.
وكان قد وقع الجيشان السوري والإسرائيلي اتفاق فض الاشتباك في 31 مايو 1974 لوقف إطلاق النار عقب حرب السادس من أكتوبر 1973، وفي التاريخ ذاته تشكلت قوة الأمم المتحدة لمراقبة فض الاشتباك، ونشأت بموجب اتفاق فض الاشتباك منطقة عازلة بين القوات السورية والإسرائيلية في الجولان، تمتد بطول نحو 80 كيلومترًا وبعرض يتفاوت من منطقة إلى أخرى ويتراوح بين نصف كيلومتر و10 كيلومترات، ويُعرف الحد الشرقي للمنطقة العازلة باسم “خط برافو” والحد الغربي باسم “خط ألفا”، وعلى جانبي المنطقة العازلة منطقتان متساويتان من حيث حجم القوات ونوعية السلاح للقوات السورية والإسرائيلية.