"خارطة طريق "الميتافيرس: الفرص والتحديات"..ورشة عمل لـ أكاديمية البحث العلمى
تاريخ النشر: 16th, February 2024 GMT
أعلنت أكاديمية البحث العلمى والتكنولوجيا للمتخصصين والمهتمين والباحثين فى مجال الإتصالات وتكنولوجيا المعلومات، والخبراء في مجال الميتافيرس والإتصالات وتكنولوجيا المعلومات، والباحثين في الجامعات والمعاهد البحثية، للمشاركة وحضور ورشة عمل تحت عنوان: خارطة طريق "الميتافيرس: الفرص والتحديات"، وذلك يوم الثلاثاء الموافق 20 فبراير 2024 فى تمام الساعة العاشرة صباحاً بمقر معهد بحوث الإلكترونيات بالنزهة الجديدة بقاعة الدكتور طارق كامل، والتي ينظمها مجلس بحوث الإتصالات وتكنولوجيا المعلومات بقطاع المجالس النوعية، وهو إحدى التشكيلات العلمية التابعة للأكاديمية.
وأوضح أنه تهدف الورشة إلي تعاون الجهات ذات الصلة لتنفيذ رؤية متكاملة للحكومة المصرية لتنفيذ هذه التقنية من خلال دعوة أكبر عدد من الخبراء بهدف الإستماع إلى رؤى ومداخلات مختلفة تخص هذا الموضوع، وإستكشاف أهمية تبني سياسات لدعم تقنية الميتافيرس، وعلي السادة المهتمين للمشاركة في ورشة العمل يرجى تسجيل الحضور عبر الرابط التالي:
https://forms.gle/As1PABDMPwwirJv6A
المصدر: صدى البلد
إقرأ أيضاً:
تقرير جديد يكشف واقع اليمن والتحديات المستمرة
يمن مونيتور/قسم الأخبار
أصدر مركز المخا للدراسات الاستراتيجية تقريره السنوي الرابع لعام 2024، حيث يقدم تحليلاً شاملاً للتطورات السياسية والاقتصادية والأمنية في اليمن. يسعى التقرير إلى تقديم صورة واضحة عن الوضع اليمني في ظل التحديات المتزايدة، مع التركيز على استشراف الاحتمالات المستقبلية.
يتناول التقرير مجموعة متنوعة من القضايا، بما في ذلك الأوضاع السياسية والعلاقات الخارجية، والتحديات الاقتصادية والتنمية المستدامة، إضافة إلى التحركات العسكرية والأمنية. كما يستعرض قضايا حقوق الإنسان، التعليم، التغيرات البيئية، وأوضاع النساء والأطفال.
ويعتمد التقرير على منهجية تحليلية دقيقة تستند إلى بيانات موثوقة، مما يجعله مصدراً مهماً لصناع القرار والباحثين والإعلاميين المتابعين للشأن اليمني. ويشير التقرير إلى الجمود السياسي داخل مجلس القيادة الرئاسي، حيث يعاني المجلس من خلافات داخلية، بالإضافة إلى تصاعد التوتر بين الحكومة والمجلس الانتقالي الجنوبي.
وفيما يتعلق بجماعة الحوثي، يبرز التقرير سعيها لتعزيز نفوذها الإقليمي من خلال تصعيد الأنشطة العسكرية في البحر الأحمر. كما يوثق التقرير الاعتقالات والقمع الذي يستهدف المعارضين، خاصةً العاملين في منظمات المجتمع المدني.
اقتصادياً، يسجل التقرير تدهور قيمة العملة المحلية وزيادة الاعتماد على الدعم الخارجي، خصوصاً من السعودية. كما يلاحظ ارتفاع التضخم وأسعار السلع الأساسية، مما يؤثر سلباً على حياة المواطنين.
عسكرياً، يستعرض التقرير التوتر بين القوات الحكومية والمجلس الانتقالي، مع تزايد الهجمات الحوثية في البحر الأحمر، مما يعقد الوضع الأمني في المنطقة. ويشير إلى المخاطر الأمنية المتزايدة، مثل الهجمات الإرهابية والجريمة المنظمة.
إنسانياً، يؤكد التقرير أن أزمة اليمن تُعتبر من الأشد عالمياً، حيث تفاقم انعدام الأمن الغذائي وتسجيل انتهاكات لحقوق الإنسان.
ويختتم التقرير بتوصيات تتضمن إجراء إصلاحات اقتصادية فورية، وتعزيز الدبلوماسية لحل الجمود السياسي، وتطوير الاستجابة الإنسانية للتخفيف من الأزمات الغذائية والصحية.