شاهد المقال التالي من صحافة المغرب عن تقرير 30.6بالمائة من التلاميذ تعرضوا لعقوبات بدنية في المؤسسات المدرسية، كشف تقرير موضوعاتي أعده المجلس الأعلى للتربية والتكوين والبحث العلمي حول العنف في الوسط المدرسي، أن العقوبات البدنية مازالت تمارس في بعض .،بحسب ما نشر مملكة بريس، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات تقرير: 30.

6% من التلاميذ تعرضوا لعقوبات بدنية في المؤسسات المدرسية، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.

تقرير: 30.6% من التلاميذ تعرضوا لعقوبات بدنية في...

كشف تقرير موضوعاتي أعده المجلس الأعلى للتربية والتكوين والبحث العلمي حول العنف في الوسط المدرسي، أن العقوبات البدنية مازالت تمارس في بعض المؤسسات المدرسية، إذ صرح 30.6 في المائة من التلامذة أنهم تعرضوا للضرب بأداة، فيما أكد 17.3 في المائة أنهم تعرضوا للصفع أو الضرب.

وأوضح التقرير الذي أعده المجلس من خلال الهيئة الوطنية للتقييم، بشراكة مع اليونيسيف، والذي هم جميع أسلاك التعليم الأساسي، أن العقوبات البدنية تمارس على الخصوص في صفوف التلامذة الذكور الذين يتعرضون أكثر من الإناث للعقوبات والضرب، مشيرا إلى أن المؤسسات المدرسية الخاصة تلجأ، بشكل أكبر، إلى أنواع متعددة من العقوبات مقارنة مع المدارس العمومية، ورغم تقلص نسبة حدوثها، مازالت العقوبة الجسدية حاضرة في سلك الثانوي التأهيلي.

وأظهرت نتائج الدراسة أنه رغم المنع الكلي للعقوبات التي تستند إلى العنف، مازالت هذه الممارسة حاضرة في المؤسسات المدرسية بالمغرب، إذ أن العقوبات اللفظية والرمزية مثل السب والإهانة، هي الأكثر شيوعا في المدارس الابتدائية تليها العقوبات التربوية مثل العقوبات الكتابية من خلال إلزام التلميذ بنسخ عدد من أسطر نص مكتوب والتخفيض من النقط المحصل عليها، في حين يتعلق الصنف الثالث بالعقاب البدني، إذ صرح 2 في المائة من تلامذة المدارس الابتدائية الذين تلقوا عقابا أنهم تعرضوا للضرب بأداة.

أما في الثانوي، فتختلف العقوبات مع تلك المسجلة في السلك الابتدائي، مع تواجد بعض أشكال التشابه من حيث النوع والصنف. وتعتبر الإنذارات والرسائل المبعوثة للوالدين من العقوبات الأكثر شيوعا، كما يلجأ الأطر إلى عقوبات إضافية أخرى مثل التمارين الإضافية.

تقرير: 30.6% من التلاميذ تعرضوا لعقوبات بدنية في المؤسسات المدرسية مملكة بريس اخبار المغرب.

المصدر: صحافة العرب

كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس

إقرأ أيضاً:

المبيضين يدعو لإنشاء محكمة صحفية لمحاسبة من يسيء استخدام الإعلام

#سواليف

أكد الوزير الأسبق #مهند_مبيضين، أن #الإعلام يقوم بأدوار مهمة في #الأردن، مشيراً إلى أن له رسالة واضحة يسعى إلى تحقيقها، مع وجود محاولات لإدراك المؤسسية ومأسسة العمل الإعلامي، وهو ما اعتبره مبيضين تطوراً جيداً.

وأشار مبيضين خلال حديثه عبر إذاعة حياة اف ام، إلى وجود بعض المشاكل التي لا تخفى، موضحاً أن وجودها أمر طبيعي، ولكن الأهم هو قدرة #المؤسسات_الإعلامية على تجاوز العثرات والوصول إلى مستوى متابعة قضايا الناس وحل مشاكلهم.

وأضاف أن هناك بعض المشاكل أحياناً تتعلق بنقص في أداء بعض المسؤولين، مما يؤدي إلى عدم تقديم أفكار لبعض المشاريع، لافتاً إلى أهمية وجود استراتيجية واضحة لتناول قضايا البيئة من خلال الإعلام، بالتعاون مع الوزارات والمؤسسات المعنية.

مقالات ذات صلة منخفض خماسيني جديد 2025/04/27

وأوضح مبيضين أن هناك خريجين جدداً في الإعلام وجدوا صعوبات في البداية، لكنهم انخرطوا لاحقاً في مواقع إلكترونية وحققوا أهداف دراستهم، مبيناً وجود شكاوى وتقصير إلى جانب النجاحات.

وتحدث مبيضين أن الإعلام هو نبض المواطن بنسبة 60 بالمئة، متسائلاً عن مصير الـ 40 بالمئة الأخرى، مشيراً إلى وجود مطبات ومشاكل واصطفاف مصالح شخصية أثرت على الإعلام، ما جعله أحياناً جزءاً من المشكلة الوطنية.

وأكد أن الإعلام قد يتبنى قضايا بدافع المصالح والضغط، مضيفاً أن كثيراً من المسؤولين كانوا يشتكون من تدخل الإعلام وضغطه عليهم.

وأشار مبيضين إلى أن بعض المؤسسات، كوزارة الزراعة ومؤسسة الغذاء والدواء، تعرضت لهجمات إعلامية مرتبطة بمصالح تجارية فاسدة، داعياً إلى ضرورة وجود #محكمة_صحفية حقيقية لمحاسبة من يسيء استخدام الإعلام.

وقال إن المصالح المؤسسية يجب أن تبقى لضمان بقاء المؤسسات، متسائلاً عن جدوى وجود 250 مؤسسة إعلامية إلكترونية، مؤكداً أن الأردن يكفيه سبعة إلى ثمانية مواقع إعلامية فقط.

وأوضح أنه يطلع باستمرار على تجارب الإعلام العربي، مثل جريدة الأيام البحرينية والشروق التونسية، مشيداً بكيفية تعامل الإعلام التونسي مع قضايا الجهويات والمناطق الريفية.

وأكد مبيضين أن الحكم على الإعلام العربي بأنه سيئ بشكل عام هو حكم متسرع، مشيراً إلى أهمية الاطلاع على تجارب الآخرين للاستفادة منها.

كما دعا إلى ضرورة تعزيز النقد في الإعلام المحلي، مستشهداً بتجارب إعلامية في السعودية وقطر والإمارات.

وأضاف أن معاقبة المسؤولين المقصرين يجب أن تترافق مع إبراز تقصيرهم إعلامياً، منتقداً التلميع غير المبرر لبعض الشخصيات.

واختتم مبيضين حديثه بالتأكيد على أن تطوير الإعلام الرسمي يعتمد على غرفة التحرير وسقف الحرية المتاح له.

مقالات مشابهة

  • المكتبات المستقلة في فرنسا قلقة على مستقبلها في ظل هيمنة المؤسسات الكبرى
  • الخميس 1 ماي عطلة مدفوعة الأجر
  • السعودية وقطر ستسويان متأخرات سوريا لدى البنك الدولي
  • استيراد الأدوات المدرسية وحليب الأطفال..منح التوطين البنكي للمتعاملين الاقتصاديين
  • عفة القائد وفساد الزبانية ..!
  • الداخلية: الفيديوهات الإخوانية للإسقاط على المؤسسات قديمة
  • المبيضين يدعو لإنشاء محكمة صحفية لمحاسبة من يسيء استخدام الإعلام
  • ندوة حوارية تناقش دعم رواد الأعمال بولاية منح
  • حلقة عمل لمعلمي الرياضة المدرسية بشمال الباطنة
  • القويري: ليبيا في حاجة لحكومة واحدة تعمل على توحيد المؤسسات