خبير علاقات دولية: زيارة الرئيس البرازيلي لمصر تاريخية وتعود بالنفع على المواطن
تاريخ النشر: 16th, February 2024 GMT
قال الدكتور أحمد سيد أحمد، خبير العلاقات الدولية، إن زيارة الرئيس البرازيلي إلي مصر بالتزامن مع مرور 100 عام على العلاقات الدبلوماسية المصرية البرازيلية، هي زيارة تاريخية، لافتًا أن السياسية الخارجية المصرية في عهد الرئيس السيسي قامت على تنويع دائرة السياسية المصرية الانفتاح على على كافة الدول مع بناء شراكات سياسية اقتصادية.
وأضاف خبير العلاقات الدولية، خلال مداخلة هاتفية لفضائية "اكسترا نيوز"، البرازيل هي أحد القوى الاقتصادية المهمة في العالم والذي لها تجربة تنموية مهمة، متابعًا: “وفي اعتقادي الشخصي أن مصر والرئيس السيسي دائمًا ما يوظف علاقات مصر لقوية والجيدة مع كافة دول العالم لتعزيز الشراكات الاقتصادية التي تدعم التنمية في الداخل بما يعدو به النفع فق نهاية المطاف إلي المواطن المصري”.
وأوضح أن زيارة الرئيس البرازيلي، جاءت بعد يوم واحد فقط من زيارة الرئيس التركي أيضًا لتعزيز لعلاقات المصرية التركية، وبالتالي مصر هنُا تبنى شراكات اقتصادية وتعاون اقتصادي سيكون له مردود إيجابي على الداخل المصري.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: خبير البرازيل مصر الرئيس البرازيلي اخبار التوك شو زیارة الرئیس
إقرأ أيضاً:
خبير يضع روشتة اقتصادية لحل أزمة الدولار في مصر
قال محمد عبد الفضيل، الخبير المصرفي، إن هناك العديد من الحلول لمواجهة أزمة الدولار وتخفيض عجز الموازنة تتمثل في تشديد العقوبات على مرتكبي الجرائم الاقتصادية في ظل الظروف الراهنة، ومحاربة الفساد الإداري قبل الفساد المالي.
وتابع "عبد الفضيل"، خلال حواره مع الإعلامية الدكتورة رحاب فارس، ببرنامج "نقطة ومن أول السطر"، المذاع على فضائية "الحدث اليوم"، أن عقوبة من يتاجر بالعملة الصعبة في السوق السوداء ليست كبيرة ولا تزيد عن عامين أو ثلاثة، مشيرًا إلى ضرورة تشديد عقوبة الإتجار بالعملة الصعبة إلى المؤبد، لأن هذا إن حدث فسيمنع فكرة وجود السوق السوداء.
ولفت إلى ضرورة تعديل التشريعات وتغليظ العقوبات في الجرائم الاقتصادية، ووضع الشخص المناسب في المكان المناسب، مشيرًا إلى أن اختيار الشخص غير المناسب يعتبر إهدارا للمال العام، وجزء من الفساد.
وأضاف أن أي مسؤول يتولى مسؤولية أي مؤسسة عليه ألا يغير النظام أو الموظفين بشكل كامل، بل عليه أن يختار الأشخاص المناسبين من المنظومة السابقة، حتى لا يتم إهدار كفاءة الموظفين.