أحمد رحيم: الصداقة بين الرجل والمرأة في العمل شيء أساسي
تاريخ النشر: 16th, February 2024 GMT
خاص
تحدث الشاعر والمغني المشهور أحمد رحيم عن الصداقة بين الرجل والمرأة، مُشيرًا إلى أن هناك شروط يجب أن تتوفر بينهم .
وقال رحيم خلال حديثه عبر بودكاست تعلّلة عن الصداقة بين المرأة والرجل:” يوجد صداقة بين الرجل والمرأة لكن واجب يكون في احترام وخطوط حمراء.”
وأضاف:” الصداقة في العمل دائمًا شيء أساسي ولكن بشرط وجود احترام متبادل وخطوط حمراء .
وأثار حديث رحيم جدلاً وغضبًا واسعًا بين رواد مواقع التواصل الاجتماعي حيث علّق أحدهم قائلاً:” اسمها زمالة عمل وليس صداقة، الصداقة شيء كبير مو كل شخص سولفت معاه 3 دقايق صار صديقي، يعني كنت متضايق تروح لصديقتك في بيتها تطبطب عليك يالاوروبي المتفتّح .”
المصدر: صحيفة صدى
كلمات دلالية: الرجل الصداقة العمل المرأة خطوط حمراء
إقرأ أيضاً:
قربالة في الندوة الصحفية لمدرب الجيش الملكي نابي بعد نهائي كأس العرش وهذا ما حدث (فيديو)
أخبارنا المغربية - عبد المومن حاج علي
في واقعة غريبة، انسحب مدرب فريق الجيش الملكي، التونسي نصر الدين نابي، من الندوة الصحفية التي أعقبت مواجهة الرجاء الرياضي، اليوم الإثنين، في نهائي كأس العرش، وذلك بعد دخوله في جدال حاد مع الصحفيين حول "عدم احترامه للجسم الصحفي المغربي.
وحضر نابي، الذي خسر اللقب بعد خسارته بهدفين مقابل هدف لصالح الفريق الأخضر إلى الندوة الصحفية للإجابة على أسئلة الصحفيين، قبل أن يجيب على سؤال أحد الزملاء بطريقة غير لبقة اقتضت تنبيهه لضرورة احترام الصحفيين الحاضرين.
وقال نابي بعد سؤال أحد الصحفيين حول تحمله مسؤولية خسارة الفريق العسكري للقب، بسبب تأخره في القيام بالتغييرات اللازمة أثناء المباراة: "بطبيعة الحال كل مدرب يتحمل مسؤولية الانتصار والهزيمة، لا تقل لي التغيير متأخر"، قبل أن يوجه سؤالا عكسيا بغضب شديد: "هل أنت مدرب؟ هل لديك شهادة تدريب لتقول لي أنني أتحمل المسؤولية".
وتدخل أحد الصحفيين الحاضرين منبها المدرب التونسي إلى ضرورة احترام الصحفيين، ليغادر الأخير الندوة الصحفية غاضبا، وسط ارتفاع أصوات الحاضرين بضرورة احترام المدرب للجسم الصحفي المغربي، ليعود نابي متوجها للصحفي المذكور متسائل: "ألم أحترمك أنت؟" ودخلت القاعة في جدال بين الصحفيين ومدرب الجيش الملكي، انتهى بتدخل شخص توجه للأخير ليخبره بأنه لا يحترم الآخرين، قبل ان يتهمه التونسي بأنه سكران وينسحب من الندوة قبل أن يعود لإتمامها بعد تدخل أطراف لتهدئة الأمور .