أبرزها «المنت جرين والأزرق السماوي».. موضة ألوان شتاء 2024
تاريخ النشر: 16th, February 2024 GMT
تهتم المرأة بمتابعة كل ما هو جديد فى عالم الموضة والأزياء؛ نظرًا لطبيعة المرأة التى تميل إلى الشياكة والأناقة ولكونها تحب أن تكون مواكبة للموضة وكل ما هو جديد لكل عام.
ولذلك تستعرض «البوابة»، أبرز ألوان موضة شتاء 2024، وما يتناسب مع لون بشرتك.
المنت جرين
هو لون فاتح ويعد إحدى درجات اللون الاخضر ويتواجد بكثرة في هذا العام، يناسب هذا اللون البشرة البيضاء والقمحي، ولا يفضل ارتداؤه للبشرة السمراء.
الأزرق السماوي
يسيطر اللون الازرق السماوى بشكل كبير على موضة هذا العام، ويتميز بالنعومة والهدوء والأناقة، فهو يتواجد فى المعاطف والبلوفرات، وغيرها من القطع، ويناسب جميع ألوان البشرة.
الأزرق الرويال
هو أحد أهم الألوان في موضة 2024، خاصة فى البدل الكاملة، والمعاطف، والسواريه، ويعد من أفضل الألوان التي تناسب البشرة السمراء وتعطيها بريقًا واناقة.
الوردي
يعود اللون الوردي بقوة هذا العام بعد أن كان قد اختفى لعدة مواسم، ونجده فى الكثير من القطع المختلفة ويتم تنسيقية بعدة أشكال ويفضل أن ترتديه البشرة البيضاء والقمحية.
الجملي
أحد أهم الألوان التى لا يمكن الاستغناء عنها فى كل شتاء لما يتميز به من أناقة وشياكة ويمكن تنسيقه بسهولة مع جميع الألوان ويتواجد بكثرة فى المعاطف والبنطلونات وغيرها من القطع ويناسب جميع ألوان البشرة فإن كان اللون الأسود هو ملك الألوان فاللون الجملى هو ملك فصل الشتاء.
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: الموضة والأزياء الموضة
إقرأ أيضاً:
مستشار حكومي:موازنة 2025 تؤمن جميع الاحتياجات الأساسية رغم العجز الكبير فيها
آخر تحديث: 21 أبريل 2025 - 10:12 صبغداد/ شبكة أخبار العراق- قال المستشار المالي لرئيس الوزراء مظهر محمد صالح ،اليوم الأثنين، أنَّ “الموازنة العامَّة الثلاثيَّة بالأساس متحوّطةٌ بمرونةٍ في النفقات، وبُنيتْ على سياسةٍ ماليَّةٍ هي سياسة الحدّين، الحدُّ الأقصى (200) تريليون دينار، وحدٌّ مثاليٌّ أدنى هو (150) تريليون دينار، وبسعر برميل نفطٍ هو (70) دولاراً، مع عجزٍ افتراضيٍّ يُماثل الحدَّ الأقصى للإنفاق يبلغ (64) تريليون دينار”.وأشار إلى أنه “يمكن للموازنة العامَّة أنْ تُلبّي جميع الاحتياجات الأساسيَّة من رواتب الموظفين والمعاشات التقاعديَّة والرعاية الاجتماعيَّة والدعم الزراعيِّ وتنفيذ مشاريع الخدمات بالحدِّ المثاليِّ الأدنى البالغ (150 – 156) تريليون دينار، يقابل ذلك حدٌّ أدنى من تمويل العجز عن طريق الاقتراض الداخليِّ بسهولةٍ ويُسْرٍ من دون أنْ يُؤثر ذلك في استقرار الحياة الاقتصاديَّة، على غرار ما حصل من انضباطٍ في المصروفات بالتحوّل من نفقات الحدِّ الأقصى إلى نفقات الحدِّ الأمثل في موازنة العام (2024)”.