صدى البلد:
2025-04-25@06:52:52 GMT

انتخاب مصر لعضوية مجلس السلم والأمن الإفريقي

تاريخ النشر: 16th, February 2024 GMT

​حققت مصر نجاحا جديدا يضاف لسجل نجاحاتها على الساحة الإفريقية بانتخابها عضوا بمجلس السلم والأمن الإفريقي لمدة عامين 2024 - 2026.

مصر تحصد 44 صوتا

حصلت مصر على 44 صوتا من إجمالي 46 صوتا للدول أعضاء الاتحاد الإفريقي ممن يحق لهم التصويت، وذلك بعد ترشحها لعضوية المجلس عن إقليم دول الشمال.

يعكس هذا التأييد الواسع ثقة الدول الإفريقية الشقيقة في قدرات مصر بهذا الملف الحيوي، والتي برزت في العضويات المتعاقبة لمصر في مجلس السلم والأمن الإفريقي وآخرها خلال عامي 2020-2022.

المصدر: صدى البلد

إقرأ أيضاً:

رئيس نيجيريا يعتبر الانقلابات تهديدا للديمقراطية والأمن بالمنطقة

حذّر رئيس نيجيريا بولا أحمد تينوبو الرئيس الدوري للمنظمة الاقتصادية لدول غرب أفريقيا من تزايد التغييرات غير الدستورية عبر الانقلابات العسكرية في المنطقة.

وأعرب الرئيس تينوبو عن قلقه من استمرار موجة استيلاء الجيش على السلطة  في دول غرب أفريقيا، قائلا إنها تشكل خطرا على أمن واستقرار المنطقة.

وقال رئيس نيجيريا إن الانقلابات العسكرية شكلت انتكاسة للحكم المدني والمكاسب الديمقراطية التي لم يتم الحصول عليها إلا بشق الأنفس.

وجاءت تصريحات الرئيس الدوري لإيكواس بمناسبة القمة الاستثنائية المنعقدة في العاصمة الغانية أكرا لإطلاق اليوبيل الذهبي (الاحتفالات المخلّدة لذكرى مرور 50 عاما على التأسيس) للمنظمة.

وكانت القمة الاستثنائية المنعقدة يوم الثلاثاء الماضي قد ناقشت تداعيات انسحاب "تحالف من الساحل" من المنظمة، وتأثير ذلك على وكالات إيكواس العاملة في تلك الدول.

الديمقراطية أساس التضامن

وفي كلمته الموجهة للقمة، التي ألقاها بالنيابة عنه وزير الدولة للشؤون الخارجية، قال الرئيس تينوبو إن المبادئ الأساسية التي تربط بين دول منطقة غرب أفريقيا هي الديمقراطية والحكم الرشيد، وكرامة الشعوب، وسيادة القانون، والتضامن الإقليمي.

وأكد الرئيس الدوري للمنظمة أن هذه الأهداف ليست شعارات وإنما هي مبادئ ومثل عليا، تشكل أساسا للسلام والأمن، والتنمية والاستقرار.

إعلان

وأشار الرئيس تينوبو إلى خطورة العودة لمربع الانقلابات والرجوع لعهد الأحكام العسكرية التي برزت بشدة منذ عام 2021.

وبين عامي 2020 و2024 شهدت منطقة غرب أفريقيا 9 محاولات انقلابية، نجحت 4 منها في استيلاء الجيش على السلطة المنتخبة في مالي وغينيا وبوركينافاسو والنيجر.

وقد أدانت منظمة إيكواس كل هذه الانقلابات، وفرضت عقوبات قاسية على قادتها، ولوّحت بالتدخل العسكري لأجل استعادة الشرعية في النيجر.

وتسبّبت تلك العقوبات في خلق أزمات وتوتّرات بين المنظمة وقادة المجالس العسكرية في تحالف دول الساحل الذين يتهمون إيكواس بعدم دعمهم في الحرب ضد الإرهاب، والخروج عن الأهداف التي أنشئت المنظمة من أجلها.

وبداية العام 2024، قرّرت مالي وبوركينافاسو والنيجر، الخروج من الكتلة الاقتصادية لدول غرب أفريقيا، وأسّسوا كيانا إقليميا أطلقوا عليه "كونفدرالية دول الساحل"، يسعى لأن يكون بديلا للمنظمة التي فشلت في القطيعة مع القوة الاستعمارية السابقة فرنسا، حسب قولهم.

مقالات مشابهة

  • عبدالله بن زايد يبحث مع وزير الخارجية الفرنسي سبل صون السلم والأمن الدوليين
  • وزير الخارجية: تعزيز التعاون مع إيطاليا في الزراعة والأمن الغذائي
  • رئيس نيجيريا يعتبر الانقلابات تهديدا للديمقراطية والأمن بالمنطقة
  • انتخاب مجلس إدارة «الشارقة لصيادي الأسماك»
  • «ساب».. ابتكارات كبيرة للحلول الدفاعية بمستوى عالمي
  • إعادة انتخاب وزير الزراعة لرئاسة مجلس إدارة مرصد الصحراء والساحل حتى 2029
  • إعادة انتخاب وزير الزراعة برئاسة مجلس إدارة مرصد الصحراء والساحل
  • إعلام عبري يكشف كواليس اجتماع مركزية “فتح”: فشل تعيين ماجد فرج لعضوية الحركة وعباس أصيب بخيبة أمل وصدمة
  • علمتني الحرب وهي لا تدري !!..
  • اتحاد تنس الطاولة يرشح عمر عصر لعضوية لجنة اللاعبين بالأولمبية المصرية