«الرموش الصناعية».. بين الموضة والمخاطر الصحية
تاريخ النشر: 16th, February 2024 GMT
انتشرت فى السنوات الأخيرة بين النساء موضة تركيب الرموش الصناعية، وهي عبارة عن تركيب وصلات من الشعر الصناعي لرموش العين الطبيعية لتعطيها كثافة ومظهر جذاب وهى خطوة فى أغلب الأحيان لا تسبب أى ألم فتشعر المرأة بأنها سهلة وبسيطة وغير مضرة فتلجأ إليها كثيرًا، وتختار بين تركيب الرموش المؤقتة أو الدائمة.
وبالتالي فإن تركيب الرموش أصبح شيئًا أساسيًا لدى أغلب الفتيات ليحصلن على مظهر خلاب ولكن الضرر الذى ينتج عنه كبير جدا؛ ولذلك تستعرض "البوابة" مخاطر تركيب الرموش الصناعية على العين.
-سقوط الرموش الطبيعية
كثرة استخدام الرموش الصناعية والمواد المستخدمة لتركبيها يؤدي مع الوقت إلى تلف الرموش الأساسية، وجعلها تتساقط بكثرة، مما يسبب الضرر على المدى البعيد.
تراكم البكتيريا وحدوث التهابات
خلقت الرموش الطبيعية لكى تحمي العين من تراكم البكتريا فى الأساس كما أن فى حالة تركيب رموش صناعية تجعل الفتاة غسل منطقة العين بشكل صحيح للحفاظ على الوصلات أكبر فترة ممكنة مما يؤدي إلى تراكم البكتيريا التى قد تسبب فى حدوث التهابات فى منطقة العين يستلزم علاجها الكثير من الوقت.
قرحة وجفاف العين
قد يتسبب تركيب الرموش الثقيلة والطويلة إلى تحسس بالجفون نسبة لثقلها على الجفن وقد يؤدي ذلك إلى قرحة وجفاف العين وعدم وضوح الرؤية.
تشقق وتهيج الجفن
يؤدي الصمغ المستخدم فى تركيب الرموش الصناعية إلى العديد من المشكلات حيث أنه يجمع تصبغات ويسبب تشقق وتهيج فى الجفن مما يضر العين.
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: الرموش الصناعية
إقرأ أيضاً:
سحب 1184 رخصة لعدم تركيب الملصق الإلكترونى خلال 24 ساعة
سحبت الأجهزة الأمنية 1184 رخصة لعدم تركيب الملصق الإلكترونى خلال 24 ساعة.
يذكر أن أبرز مزايا الملصق الإلكتروني:
وجود شريحة تحتوي علي رقم المركبة وبياناتها المسجلة للاستعلام بالحاسب الآلي، بحيث يتيح توفير منظومة معلومات دقيقة تقوم الجهات المعنية من خلالها بحصر أماكن الكثافات المرورية والتعامل معها وإصدار تقارير وإحصائيات للمساهمة في إدارة وتنظيم حركة المرور.
ويحدد الملصق مسار حركة المركبات وتصنيفها "سيارة - دراجة نارية - نقل - مقطورة" ويكشف مدى أحقية المركبات في السير بالمسار المخصص لها "الحارة المرورية" مع توجيه وإرشاد مستخدمي الطرق.
ويُتيح لأجهزة الأمن وضع نظام آلي لفحص المركبات أمنيًا ويمكن من خلاله التعرف علي المركبات المطلوبة أمنيًا والمنتهية التراخيص من خلال الربط مع قاعدة بيانات السيارات، وتطبيق قواعد المرور وتسجيل المخالفات بطريقة إلكترونية وموحدة علي كل المواطنين بأنحاء الجمهورية ويساهم في التعرف علي المركبات التي انتهت فترة السماح بتواجدها داخل البلاد عن طريق المنافذ الجمركية، وكذا مركبات المناطق الحرة.
كما يهدف الملصق الإلكتروني إلي التسهيل علي جمهور المواطنين في تنقلاتهم واستخدامهم للطرق من خلال سداد الرسوم المستحقة بأنواعها المختلفة "المرور علي الطرق - الانتظار وغيرها" دون توقف، ويتم إرسال رسالة نصية عقب كل عملية "خصم - مخالفة - رسوم" تشير إلي رسوم العملية والرصيد المتبقي لدى تفعيل هذه المنظومة.
ويساهم الملصق في رفع معدلات ضبط السيارات المبلغ بسرقتها عن طريق إدراجها بشكل إلكتروني يضمن سرعة ضبطها.