ترمب يطالب بإسقاط اتهامات التدخل في انتخابات جورجيا 2020
تاريخ النشر: 16th, February 2024 GMT
جلسة استماع في جورجيا حول اتهامات التدخل في الانتخابات ضدّ ترمب
بدأ قاضٍ في جورجيا جلسة استماع حول طلب الرئيس السابق دونالد ترمب إسقاط التهم الموجهة إليه بالتدخل في الانتخابات الرئاسية لعام 2020.
ويستند ترمب في طلبه إلى "سوء سلوك" مفترض من قبل المدّعية العامة فاني ويليس.
اقرأ أيضاً : هذا أول قرار لترمب في حال فوزه بالانتخابات الأمريكية
ويتهم ترمب وآخرون ويليس بوجود "علاقة شخصية حميمة غير لائقة" مع المدّعي الخاص ناثان وايد.
واعترفت ويليس بوجود "علاقة شخصية" مع وايد، لكنّها أكّدت أنّها بدأت بعد تشرين الثاني/نوفمبر 2021، بعد تعيينها للعمل على القضية.
وقد خصص القاضي سكوت مكافي يومين لجلسة الاستماع، قد تتضمن شهادة من ويليس ووايد.
ولن يحضر ترمب جلسة الاستماع، بينما يتواجد في نيويورك لحضور جلسة استماع أخرى.
وتهدد الاتهامات بسوء السلوك ضدّ ويليس بتعطيل قضية جورجيا ضد ترمب.
ويواجه ترمب أيضاً اتهامات على المستوى الفدرالي بالتآمر لقلب نتائج انتخابات 2020.
وقد تمّ تجميد محاكمة ترمب في جورجيا بينما تدرس المحكمة العليا طعنًا قدّمه حول الحصانة من الملاحقة القضائية.
ويُنكر ترمب تورطه في مؤامرة إجرامية لإلغاء نتائج انتخابات 2020 في جورجيا، ويرى أنّ الاتهامات ضده مسيسة.
ومن المقرّر أن تبدأ محاكمة ترمب والمتهمين معه في الخامس من آب/أغسطس، قبل ثلاثة أشهر من الانتخابات الرئاسية.
المصدر: رؤيا الأخباري
كلمات دلالية: دونالد ترمب الولايات المتحدة الانتخابات الامريكية أمريكا فی جورجیا
إقرأ أيضاً:
ائتلاف المالكي يستبعد إجراء انتخابات بنظام الدوائر المتعددة
آخر تحديث: 20 نونبر 2024 - 3:41 م بغداد/ شبكة أخبار العراق- استبعد عضو ائتلاف دولة القانون، حيدر اللامي، اجراء الانتخابات البرلمانية المقبلة بنظام الدوائر المتعددة الذي اجريت وفقه الانتخابات الماضية، لافتا الى ان هذه الدوائر انتجت برلماناً هشاً.وقال اللامي في حديث صحفي، ان “الانتخابات البرلمانية المقبلة لن تكون كسابقتها، حيث سيتم اجراء تغييرات في قانونها خصوصا مايتعلق بالدوائر المتعددة التي أجريت بموجبها الانتخابات الماضية”.واضاف ان “رئيس ائتلاف دولة القانون قدم اقتراحاً الى الاطراف السياسية ومن المتوقع ان تكون هناك استجابة لهذا الاقتراح الذي من شأنه ان يجعل الفاصل بين الدوائر الانتخابية هو نهر دجلة، بحيث يجعل من بغداد كرخ ورصافة او قد تكون العاصمة 4 دوائر بدلا من 83 دائرة”.وبين ان “الدوائر المتعددة انتجت برلماناً هشاً، وعززت المناطقية واوصلت شيوخ عشائر الى مجلس النواب، في حين ان هناك شخصيات معروفة ولديها تأثيراً في العملية السياسية لم تصل الى مجلس النواب بسبب نظام الدوائر المتعددة”.