وزير الخارجية يتوجه إلى ميونخ للمشاركة في الدورة الـ 60 لمؤتمر الأمن
تاريخ النشر: 16th, February 2024 GMT
صرح السفير أحمد أبو زيد، المتحدث الرسمي ومدير إدارة الدبلوماسية العامة بوزارة الخارجية، بأن سامح شكري وزير الخارجية يتوجه، صباح اليوم الجمعة إلى مدينة ميونخ الألمانية، للمشاركة في الدورة الستين لمؤتمر ميونخ للأمن والتي تنعقد خلال الفترة من ١٦ إلى ١٨ فبراير ٢٠٢٤.
ويشارك في المؤتمر هذا العام عدد من الرؤساء ورؤساء الحكومات والوزراء وكبار المسئولين من عدد كبير من الدول، فضلاً عن مشاركة عدد من رؤساء المنظمات الدولية وقادة الفكر، وذلك لمناقشة الوضع الدولي الراهن وأبرز التحديات الأمنية والإستراتيجية والأزمات على الساحة الدولية.
وأضاف المتحدث باسم الخارجية، بأنه من المقرر أن يشارك الوزير شكري كمتحدث رئيسي في جلسة حول السلام والاستقرار في الشرق الأوسط.
كما سيعقد وزير الخارجية على هامش المؤتمر عددًا من اللقاءات مع بعض وزراء الخارجية وكبار المسئولين، وذلك لبحث سبل تعزيز علاقات التعاون والتشاور حول القضايا ذات الاهتمام المشترك.
وأردف السفير أبو زيد، بأنه من المقرر أن يعقد وزير الخارجية لقاءات إعلامية على هامش المؤتمر لاستعراض الموقف المصري تجاه أهم التحديات التي تشهدها منطقة الشرق الأوسط، وعلى رأسها الحرب الجارية في قطاع غزة.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: السفير أحمد أبو زيد وزارة الخارجية سامح شكري وزير الخارجية ميونخ الألمانية مؤتمر ميونخ للأمن وزیر الخارجیة
إقرأ أيضاً:
اتحاد مجالس البحث العلمي العربية يشارك في المؤتمر الإقليمي الثاني لرؤساء الجامعات الفرنكوفونية في الشرق الأوسط
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
شارك الأمين العام لاتحاد مجالس البحث العلمي العربية الدكتور عبد المجيد بنعمارة، ممثل عن الاتحاد في المؤتمر الثاني الإقليمي لرؤساء الجامعات الفرنكوفونية الذي استضافته جامعة الشارقة تحت رعاية سمو الشيخ سلطان بن حمد القاسمي نائب حاكم الشارقة، وبحضور رئيس جامعة الشارقة حميد النعيمي والمدير الإقليمي للوكالة الجامعية للفرنكوفونية في الشرق الأوسط جان نويل باليو، ورئيس مؤتمر رؤساء الجامعات في منطقة الشرق الأوسط الأب سليم دكاش اليسوعي وعميد الوكالة الجامعية للفرنكوفونية البروفيسور سليم خلبوس.
وفي كلمته أكد معالي الأمين العام للاتحاد الدكتور عبد المجيد بنعمارة علي تشجيع ودعم مشاركة المؤسسات العربية والفرانكفونية في المشاريع الأوروبية وخاصة Horizon Europe و Erasmus Plus؛ ودعم النشر المتعدد اللغات في المجلات العلمية ذات الجودة؛ فضلا عن الدعم المالي للمجلات التي تنشر باللغة العربية و/أو الفرنسية؛ بالإضافة لدعم الحركية الجامعية (أساتذة وباحثون وموظفون وإداريون) بين الجامعات والمراكز البحثية العربية والفرانكوفونية، والتعريف بالتجارب الناجحة في مجال الرقمنة في التعليم العالي والبحث العلمي.
والجدير بالذكر أن هذا اللقاء جمع نحو خمسين شخصيةً أكاديمية، معظمها من رؤساء الجامعات، بإجراء عملية تأمّل جماعية حول توجّهات الوكالة الجامعية للفرنكوفونية واستراتيجيتها المستقبلية.