بحوث الأمصال واللقاحات البيطرية يطالب مربي الدواجن بشراء اللقاحات من المعهد
تاريخ النشر: 16th, February 2024 GMT
علق الدكتور محمد سعد، مدير معهد بحوث الأمصال واللقاحات البيطرية التابع لوزارة الزراعة واستصلاح الأراضي، على أزمة نقص اللقاحات المحلية بعد شكوى مجموعة من المربين حول نفوق أعداد كبيرة من الدواجن بسبب عدم توفر اللقاحات المحلية.
وأكد سعد أن اللقاحات متوفرة بشكل كبير جدًا، داعيًا المربين للتوجه للمعهد وشراء اللقاحات التي يحتاجونها، مضيفا أنه يتمنى التواصل مع المعهد لمعرفة سبب نفوق الدواجن.
في وقت سابق، أشار عبد الخالق النويهي، نائب رئيس الجمعية المصرية لمربي الدواجن وعضو الاتحاد العام لمنتجي الدواجن، إلى أن الفترة الحالية تشهد نفوقًا كبيرًا في الفراخ بمحافظات مختلفة، خاصة في الأقصر ووجه قبلي، وهذا النفوق يعود إلى أمراض فيروسية أصابت الدواجن، تتمثل في التهاب رئوي يدمرها حتى اللقاحات المستوردة لم تحقق النتائج المأمولة، نظرًا لأن الدواجن لم تتغذى بشكل جيد الموسم الماضي بسبب ارتفاع أسعار الأعلاف، لذلك، إنتاج الدواجن من الكتاكيت كان يعاني من ضعف المناعة وكان يحتاج إلى اللقاح المحلي الذي يتم إنتاجه في مركز البحوث الزراعية، ولكنه حاليًا غير متوفر.
الزراعة توضح كيفية تحديد أسعار القطنالمصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: الدكتور محمد سعد وزارة الزراعة منتجي الدواجن
إقرأ أيضاً:
بسبب أجر مُتأخر.. مقتـ.ـل شاب غدرًا على يد زملائه بمزرعة ووالده يطالب بحقه|تفاصيل
شهد مركز كوم حمادة بمحافظة البحيرة جريمة قتـ.ـل غادرة، راح ضحيتها شاب على يد زملائه في إحدى المزارع، بسبب مطالبته بمستحقاته المالية.
وأوضح والد الضحية أنه تلقى اتصالًا يُخبره بأن ابنه غرق في المصرف، إلا أنه أكد أن ابنه كان يجيد السباحة جيدًا، وكان يمر بالمصرف بشكل متكرر دون مشكلة.
وأضاف: "عندما رأيت جثته، أدركت أنه قد قُتل، خاصة بعدما عثرت على شنطته وهاتفه دون أي آثار للماء، مما زاد من قناعتي بأنه تعرض للخيانة."
وأشار إلى أن نجله محمد كان يعمل في مزرعة لتسمين العجول، وكان في طريقه لمطالبة زملائه بأجره المتأخر، فغدروا به وألقوا بجثته في المصرف.
وأكد أن ابنه كان المعيل الأساسي للأسرة، وقد لاحظ وجود جرح في رأسه عند رؤية الجثة، مما جعله يعتقد أنه لم يمت غرقًا، بل قُتل عمدًا.
وطالب والد الضحية القضاء المصري بالتحقيق في الواقعة ومحاسبة المسؤولين عن مقتل ابنه، قائلًا: "ابني ذهب ليطالب بحقه، فعاد إلينا جثة.. أريد حقه".