طبيب تجميل لبناني ينقذ ممثلة عالمية بعد تشوّه وجهها بالكامل
تاريخ النشر: 16th, February 2024 GMT
متابعة بتجــرد: شكرت الممثلة “ماكنزي ويستمور” جرّاح التجميل الذي أنقذ حياتها بعد استخدامها كمية كبيرة من الحشو ما أدى إلى إصابتها بالتهابات وأورام عدة، وإجراء عملية جراحية لتجديد شباب الوجه بالكامل.
وشكرت ويستمور، البالغة من العمر 46 عامًا، جرّاحها بول ناصيف، الأميركي من أصول لبنانية، في منشور على منصة انستغرام، كاشفة أن دوامة العملية الشاقة استغرقت عامين.
وأظهرت ويستمور في سلسلة من الصور التبدل في وجهها بعد الجراحة التي خضعت لها عام 2022، بدءاً من اليوم الذي أجرت فيه عملية إعادة بناء الوجه على يد الدكتور “بول ناصيف”.
وبدا وجه ويستمور في الصور الأولية منتفخًا ومصابًا بكدمات، مع ضمادات حول وجهها، حيث قام الطبيب بتذويب مادة الحشو، وخضعت لعملية شد وجه عميقة ورفع الحاجب.
ومع مرور الوقت، أصبح وجهها أكثر طبيعية، مع إزالة الحشو وقام طبيبها بإجراء عملية إعادة بناء كاملة للوجه.
وكانت ويستمور قد اعترفت سابقًا بالإفراط في الحقن التجميلية في وجهها، معترفة بأن ذلك جاء بسبب اضطراب في الأكل أصيبت به بعد حصولها على دور في فيلم “Passions” عندما كانت في التاسعة عشرة من عمرها.
وبدأت في البداية بالحصول على مادة حشو بمحاولة منها لتعديل وجهها الهزيل والضعيف، ما أدى إلى أكثر من عقدة بسبب استخدام تلك المادة.
وفي هذا السياق، حذّر الدكتور ناصيف الناس من خطورة عدم تنظيم الوقت بين مواعيد الحقن والمبالغة بها، لأن ذلك يمكن أن يؤدي إلى امتلاء الجلد بسرعة كبيرة.
main 2024-02-15 Bitajarodالمصدر: بتجرد
إقرأ أيضاً:
"البيجيدي" يندد بـ"تجميل" صورة "الكيان الصهيوني" في أنشطة حكومية
أدان حزب العدالة والتنمية بقوة استمرار جرائم الحرب الصهيونية، بالرغم من اتفاق وقف إطلاق النار، داعيا الدول العربية والإسلامية إلى مواصلة الضغط بكل الوسائل لإلزام الكيان الصهيوني باحترام اتفاق وقف إطلاق النار، وفتح المعابر لإدخال المساعدات والإغاثة، والوقف الكامل للعدوان الصهيوني على كل الأراضي الفلسطينية والانسحاب من غزة والشروع في إعادة إعمارها.
واستنكر هذا الحزب، في بيان عقب اجتماع لأمانته العامة، وقف المساعدات الإنسانية عن غزة للأسبوع الثالث على التوالي، واقتحام عصابات صهيونية لباحات المسجد الأقصى، والاعتداء على المصلين ومنع
وأشار إلى ما وصفه بـ »خطورة استمرار مسلسل الاختراق الصهيوني بالبلاد، وتسارع وتيرته والذي تجلى خلال الأسابيع الأخيرة، في مشاركة وزراء ومسؤولين ووفود من الكيان الصهيوني المجرم في أنشطة رسمية نظمتها البلاد، كالدورة السابعة لمعرض » أليوتيس » الدولي بأكادير، والدورة الرابعة للمؤتمر الوزاري العالمي حول السلامة الطرقية بمراكش، وتمكين شركة صهيونية من التنقيب عن الغاز بالأقاليم الجنوبية، هذا بالإضافة إلى مجموعة من الأنشطة المشبوهة التي يقوم بها بعض الخارجين عن الإجماع الوطني »، معتبرا أنها محاولة « لتجميل » صورة الكيان الصهيوني الإرهابي، كالترويج لإذاعة مشبوهة تدعى « الإذاعة الإبراهيمية »، ومواصلة تنظيم زيارات للكيان الصهيوني والترويج لأكاذيب وافتراءات حول الدولة المغربية الشريفة والتاريخ المغربي الخالد.
كلمات دلالية أحزاب إسرائيل البيحيدي المغرب حكومة غزة معارضة