تراجع مفاجئ..لا تفوّت معرفة ترتيب المنتخبات العربية بعد كأس آسيا وافريقيا في تصنيف الفيفا للمنتخبات 2024
تاريخ النشر: 16th, February 2024 GMT
تعتبر كرة القدم من الرياضات الشعبية عالميًا، حيث تجمع بين الحماس والمتعة والتنافسية، ينتظر الملايين من عشاق اللعبة حول العالم تصنيف الفيفا للمنتخبات، والذي يعد مؤشرًا هامًا لأداء المنتخبات الوطنية على المستوى الدولي.
تصنيف الفيفا للمنتخبات 2024
قد أعلن الاتحاد الدولي لكرة القدم “فيفا” تصنيف المنتخبات لعام 2024، وقد جاءت القائمة كما يلي:
الأرجنتين
فرنسا
إنجلترا
بلجيكا
البرازيل
هولندا
البرتغال
أسبانيا
إيطاليا
كرواتيا
أوروجواي
أمريكا
يظل المغرب هو الفريق العربي الوحيد في قائمة التصنيف بالمرتبة الثالثة عشرة، تليه تونس والجزائر ومصر.
بعد انتهاء كأس آسيا 2024، جاء تصنيف الفيفا للمنتخبات الآسيوية كالتالي:
اليابان
إيران
أستراليا
كوريا الجنوبية
أوزبكستان
العراق
قطر
السعودية
الأردن
عمان
تصنيف الفيفا للمنتخبات بعد كأس إفريقيا 2024
بعد اختتام نهائيات كأس أمم إفريقيا لعام 2024، أعلن ترتيب المنتخبات الإفريقية وفقًا لتصنيف الفيفا، حيث تم تحديث اللائحة لتعكس الأداء اللافت والإنجازات المتميزة لكل منتخب خلال هذا الحدث الرياضي البارز وجاء التصنيف كالآتي:
المغرب
السنغال
تونس
الجزائر
مصر
نيجيريا
مالي
كوت ديفوار
جنوب إفريقيا
يجدر بالذكر أن منتخب السعودية قد شهد تراجعًا ملحوظًا في أدائه، وجاء هذا التراجع بعد تعرضه لخسارتين متتاليتين في منتصف شهر يناير من عام 2024، فقد تكبد الفريق السعودي هزيمة قاسية أمام منتخب كوستاريكا بنتيجة 3-1، وخسر أيضًا أمام منتخب كوريا الجنوبية بهدف نظيف، وتعود هذه النتائج السلبية إلى تراجع مستوى الأداء الذي أظهره المنتخب السعودي، نتيجة للضغط الشديد والإرهاق الذي تعرض له الفريق نتيجة لاختباره في مباراتين خلال فترة زمنية قصيرة، إذ خاض المباراتين في غضون ثلاثة أيام فقط، وتحديدًا في الخامس عشر والثامن عشر من يناير.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: تراجع مفاجئ تصنیف الفیفا للمنتخبات
إقرأ أيضاً:
كيف يمكنك معرفة حالة سيارتك من لون دخان العادم؟
قد يشير لون عادم السيارة إلى مشكلة كبيرة بها في بعض الأحيان، غير أنه قد لا يشير إلى وجود أي مشكلة على الإطلاق في أحيان أخرى، وفيما يلي يشرح نادي السفر والسيارات بألمانيا مدلول ألوان دخان العادم بالسيارة.
العادم الأزرقفي حالة انبعاث عادم أزرق من مجموعة العادم في السيارة فإن ذلك يشير إلى وجود زيت في غرفة احتراق المحرك، ولكن إذا كانت السيارة مزودة بما يعرف باسم "إغناء الخليط للدوران على البارد"، واختفى العادم الأزرق بعد فترة قصيرة من الدوران عل البارد، فإن ذلك يعتبر علامة عادية.
ولكن إذا لم يكن الأمر كذلك واستمر انبعاث العادم الأزرق، فإن ذلك يشير إلى وجود أضرار ميكانيكية أو يدل على وجود كمية كبيرة من زيت المحرك في النظام، وفي مثل هذه المواقف يجب التحقق من مستوى الزيت في أسرع وقت ممكن.
وإذا كان مستوى الزيت أعلى من علامة الحد الأقصى، فعندئذ يجب التوجه إلى إحدى الورش الفنية المتخصصة لإصلاح هذا الخلل.
وفي حالة تجاهل هذه التنبيهات، فقد يتعرض المحرك للضرر، نظراً لأن زيت المحرك قد تتكون به رغوة ويفقد تأثيره المزلق.
ويمكن أن يشير العادم الأزرق أيضاً إلى وجود تسريب في رؤوس الأسطوانات أو تلف في عناصر إحكام ساق الصمام، وقد ينبعث العادم الأزرق أيضاً في حالة وجود عيوب في حلقات المكبس، وهو ما يسمح بدخول الزيت إلى غرفة الاحتراق بالمحرك، ودائماً ما ينصح الخبراء بالتوجه سريعاً إلى إحدى الورش الفنية المتخصصة، لأن الترسيبات تؤدي إلى ظهور أضرار في الصمامات وفوهات الحقن.
يشير انبعاث العادم الأبيض من السيارة إلى زيادة نسبة الرطوبة في مجموعة العادم، وغالباً ما يكون هناك ماء متكثف، وقد تتراكم الرطوبة من غازات العادم أو من الهواء في مجموعة العادم بعد إيقاف المحرك في المرة الأخيرة،
وبمجرد أن تقوم غازات العادم الأكثر سخونة في المرة التالية لتشغيل المحرك بتجفيف مجموعة العادم، فمن المفترض أن يختفي العادم الأبيض ويصبح كل شيء عادياً، وإذا لم يحدث ذلك فقد يرجع السبب حينئذ إلى وجود عيوب في إحكام رأس الأسطوانة.
وقد يؤدي تسرب سائل التبريد إلى غرفة الاحتراق في المحرك إلى انبعاث عادم أبيض، ويمكن أن يصل سائل التبريد إلى دورة الزيت، وهو ما يؤدي مع مرور الوقت إلى تسييل الزيت وتحلل طبقة التزليق، وبالتالي ينجم عن ذلك تلف المحرك، لذا دائماً ما يُنصح في مثل هذه المواقف بالتوجه إلى إحدى الورش الفنية المتخصصة.
بينما تشير ألوان العادم السابقة إلى وجود أضرار ميكانيكية في المحرك، فإن انبعاث العادم الأسود غالباً ما يشير إلى وجود مشكلة إلكترونية. وقد ينبعث العادم الأسود بسبب وجود عطل في مستشعر أكسجين العادم (مستشعر لامدا)، الذي يقوم بتنظيم نسبة الهواء والوقود.
وقد تؤدي هذه العيوب إلى خفض أداء المحرك وزيادة معدل استهلاك الوقود، علاوة على أن شمعات الإشعال التالفة أو الإشعال المضبوط بصورة غير سليمة يمكن أن يؤثر سلباً على انبعاثات العادم بالسيارة.