تفاصيل توزيع كوبونات السلع الغذائية بدلا من كراتين رمضان
تاريخ النشر: 16th, February 2024 GMT
كشف الدكتور علاء عز، الأمين العام للغرف التجارية المصرية، الفئات التي تستحق الحصول على كوبونات السلع الغذائية بدلًا من كراتين رمضان التي تم الإعلان عنها اليوم في اجتماع رئيس مجلس الوزراء.
وقال الأمين العام للغرف التجارية المصرية، في مداخلة هاتفية لبرنامج « كل الزوايا »، مع الإعلامية سارة حازم طه، المذاع على قناة « أون »: إن الكوبونات هي قسيمة مالية مخصصة لشراء السلع الغذائية بدلاً من كراتين رمضان، وهذه الصكوك تُصدرها الغرفة التجارية في كل محافظة ويتم تسليمها للمحافظين لتوزيعها على الأسر الأولى بالرعاية المدرجة ضمن قواعد البيانات.
وأضاف، أن الكوبونات تهدف لإتاحة الاختيار أمام المواطن لشراء السلع الغذائية التي يرغب فيها، إضافة إلى الاستفادة من قيمة الكرتونة الفارغة التي تصل إلى 20 جنيهاً.
وأشار إلى أن الغرف التجارية ستدرس إمكانية طرح الصكوك للمواطنين الراغبين في الحصول عليها بهدف إعادة توزيعها على المحتاجين والفقراء خلال شهر رمضان وفق ضوابط مشددة.
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: الفئات المستحقة الكوبونات السلعية طرح الصكوك كراتين رمضان السلع الغذائیة
إقرأ أيضاً:
الأمين العام لـ «زايد العليا»: يوم زايد للعمل الإنساني مناسبة لاستذكار عطاء الشيخ زايد
قال عبدالله عبد العالي الحميدان، الأمين العام لمؤسسة زايد العليا لأصحاب الهمم، إنه في يوم زايد للعمل الإنساني، نستذكر بفخر وإجلال العطاء الإنساني للمغفور له، الشيخ زايد بن سلطان آل نهيان، طيّب الله ثراه، مشيراً إلى أن هذا اليوم يمثل محطة ملهمة للجميع لمواصلة مسيرة الخير والتسامح التي أرساها زايد الخير، وسارت على نهجه قيادتنا الرشيدة.
وأضاف في تصريح له بمناسبة يوم زايد للعمل الإنساني، أن الاحتفاء بهذه المناسبة يتزامن هذا العام مع «عام المجتمع»، الذي أطلقه سيدي صاحب السمو الشيخ محمد بن زايد آل نهيان رئيس الدولة «حفظه الله»، تحت شعار «يداً بيد»، والذي يعكس أهمية التكاتف والتلاحم في بناء مجتمع أكثر تكافلاً وشمولية، لافتاً إلى أن هذه القيم السامية تتجلى في الجهود الحثيثة التي تبذلها المؤسسة لتمكين أصحاب الهمم، وتعزيز دورهم الفاعل في خدمة المجتمع، ليكونوا جزءاً أساسياً في مسيرة التنمية والعطاء.
وقال إن مؤسسة زايد العليا لأصحاب الهمم، وإيماناً مها برؤية القيادة الحكيمة، تؤكد التزامها بمواصلة العمل مع جميع فئات المجتمع من المواطنين والمقيمين، لتعزيز مبادئ العمل الإنساني، ودعم المبادرات التي تسهم في تحقيق مستقبل أكثر شمولاً واستدامة، وفي هذا اليوم، نجدد العهد بأن يبقى العطاء عنواناً لمسيرتنا، وأن تبقى دولة الإمارات واحة للخير والتسامح والإنسانية.
المصدر: وام