علاقة الشعور بالصداع بعد تناول الطعام بمرض السكري
تاريخ النشر: 16th, February 2024 GMT
حذرت طبيبة مختصة من إن الشعور بالصداع بعد تناول الطعام قد يكون علامة على الإصابة بداء السكري، أو وجود مشاكل صحية أخرى تتعلق بوظائف البنكرياس.
كيف يتم ضبط مستويات السكر في الدم بشكل طبيعي؟ أسباب الشعور بالصداع بعد تناول الطعامووفقًا لما ذكره موقع “روسيا اليوم”، أوضحت الطبيبة إنه عند وجود هذه المشكلة تضطرب عملية إنتاج الأنسولين في الجسم، حيث يحدث أثناء تناول الطعام ارتفاع حاد لمستوى السكر في الدم، أي زيادة في نسبة السكر في الدم، وبعدها ينخفض، الأمر الذي بسبب نقص السكر في الدم، وبالتالي تجويع الدماغ، فيسبب الشعور بالصداع.
وأضافت: "قد تسبب مكونات الطعام الصداع أيضا، لأنه قد ينجم عن رد فعل تحسسي لبعض الأطعمة، كما قد ينجم عن رد فعل الدماغ على زيادة نسبة المواد السامة الموجودة في المضافات الغذائية في الدم.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: السكري روسيا اليوم السکر فی الدم تناول الطعام
إقرأ أيضاً:
كيف تحمي صمامات القلب من الأمراض
القلب هو العضو المسؤول عن ضخ الدم للدورة الدموية في الجسم وتلعب الصمامات دور مهم في هذه العملية.
حبوب غير متوقعة تحمي من السرطان ماذا يحدث للجسم عند تناول 4 جرامات زنجبيل يومياووفقا لما جاء في موقعmedparkhospital يوجد داخل القلب أربع حجرات قلبية وأربعة صمامات قلبية تفتح وتغلق لتنظيم تدفق الدم،وهي:
صمام الأورطي.
الصمام التاجي.
الصمام الرئوي (أو الصمام الرئوي).
صمام ثلاثي الشرفات.
في حالة تلف صمام القلب أو إصابته بالعدوى، فقد يؤدي ذلك إلى أمراض صمامات القلب، بما في ذلك:
تضيق الصمامات: تضييق صمام القلب
ارتخاء الصمامات: تصبح صمامات القلب ممتدة ولا يمكنها الإغلاق بشكل صحيح.
ارتجاع صمام القلب: تسرب الدم إلى الخلف عبر صمام القلب المغلق والذي قد يكون بسبب ارتخاء صمام القلب في بعض الحالات.
للحفاظ على صحة القلب وتقليل مخاطر الإصابة بأمراض القلب، إليك ستة تغييرات صحية سهلة يمكنك القيام بها وإلهام الآخرين للقيام بنفس الشيء.
نظام غذائي صحي
يمكن أن يوفر الأكل الصحي فوائد صحية طويلة الأمد ويقلل من خطر الإصابة بالأمراض المزمنة، بما في ذلك أمراض القلب.
تناول مجموعة متنوعة من الفواكه والخضروات والحبوب الكاملة بانتظام.
تغيير مصدر البروتين ليصبح نباتيًا، مثل المكسرات والبقوليات، أو الأسماك والمأكولات البحرية، بدلًا من اللحوم الحيوانية.
تقليل تناول الملح والسكر والكحول.
تجنب الأطعمة المصنعة، وخاصة اللحوم المصنعة، مثل النقانق.
تجنب الدهون المشبعة، بما في ذلك الدهون الحيوانية، وزيت جوز الهند، وزيت النخيل.
تحقيق التوازن بين تناول الطاقة واستهلاكها وتجنب الإفراط في تناول الطعام.
إتبع نظامًا غذائيًا صحيًا عند تناول الطعام بالخارج.
ممارسة التمارين الرياضية بشكل منتظم
يمكن أن تعمل التمارين المنتظمة المتوسطة إلى العالية الكثافة مثل الرقص أو الجري أو الركض أو المشي السريع على تحسين لياقتك البدنية وصحتك العقلية كما يمكنها تقوية عظامك وعضلاتك، والمساعدة في التحكم في الوزن أو إنقاصه، وخفض ضغط الدم المرتفع وكوليسترول البروتين الدهني منخفض الكثافة الذي يمكن أن يضر قلبك، وتعزيز جودة نومك وطاقتك، وتقليل التوتر.
يوصى للبالغين بممارسة الرياضة لمدة 150-300 دقيقة في الأسبوع بكثافة متوسطة إلى عالية من النوع الهوائي/القلب وكذلك تمارين المقاومة أو رفع الأثقال 2-3 أيام في الأسبوع.
العناية بالاسنان
وفقًا للأبحاث، فإن الأشخاص الذين ينظفون أسنانهم مرتين يوميًا لمدة دقيقتين على الأقل يكونون أقل عرضة للإصابة بأمراض القلب بثلاثة أضعاف.
من الضروري إجراء العناية اليومية المناسبة بالأسنان من أجل نظافة الفم وصحة القلب، وقم بإجراء فحص منتظم لدى طبيب الأسنان، مرة أو مرتين على الأقل في السنة.
الإقلاع عن التدخين
إن التدخين أو تعاطي التبغ يشكل خطراً على كل عضو في الجسم تقريباً؛ فهو أحد عوامل الخطر الرئيسية لأمراض القلب والأوعية الدموية ويمكن للمواد الكيميائية الموجودة في دخان السجائر أن تلحق الضرر بالقلب والأوعية الدموية، مما يزيد من خطر الإصابة بتصلب الشرايين. كما يمكن أن يضر التدخين السلبي بالأشخاص غير المدخنين والإقلاع عن التدخين مفيد ليس فقط لصحتك، بل وللآخرين.
التوعية بأمراض القلب
تعرف على أسباب وأعراض أمراض القلب وفهمها لمساعدتك على التعرف على أمراض صمام القلب والوقاية منها.
أعراض مرض صمامات القلب هي:
ألم صدر
ضيق في التنفس
عدم انتظام ضربات القلب
الدوخة والإغماء
تعب
حمى
زيادة الوزن غير المبررة
الفحص الصحي السنوي
عادةً ما تكون أمراض صمامات القلب بدون أعراض في المرحلة المبكرة، لذلك يمكن أن يساعدك الفحص الصحي السنوي في اكتشاف العلامات التي قد تشير إلى أمراض صمامات القلب المحتملة أو أمراض القلب والأوعية الدموية الأخرى.
إذا بدأت تعاني من الأعراض المذكورة سابقًا، فاستشر طبيبك للحصول على تشخيص شامل وبدء خطة علاج أو تعديل نمط الحياة الذي يمكن أن يقلل من خطر الإصابة بأمراض القلب.