انتخاب مصر بتأييد واسع لعضوية مجلس السلم والأمن الأفريقي
تاريخ النشر: 16th, February 2024 GMT
أعلنت وزارة الخارجية، في بيان عاجل منذ قليل، فوز مصر بعضوية مجلس السلم والأمن الأفريقي لمدة عامين، وقد حصلت على أغلبية ساحقة من أصوات أعضاء الاتحاد الأفريقي.
حصلت مصر على 44 صوتا من إجمالي 64 صوتاوستكون عضوية مصر، وفق البيان، بمجلس السلم والأمن الأفريقي لمدة عامين 2024 وحتى 2026، حيث حصلت مصر على 44 صوتا من إجمالي 64 صوتا للدول أعضاء الاتحاد الأفريقي ممن يحق لهم التصويت، وذلك بعد ترشحها لعضوية المجلس عن إقليم دول الشمال.
وأكدت وزارة الخارجية أن هذا التأييد الواسع يعكس ثقة الدول الأفريقية الشقيقة في قدرات مصر في هذا الملف الحيوي، والتي برزت في العضويات المتعاقبة لمصر في مجلس السلم والأمن الأفريقي وآخرها خلال عامي 2020 وحتى 2022.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: مجلس السلم والأمن الأفريقي الاتحاد الأفريقي وزارة الخارجية المصرية مصر وأفريقيا السلم والأمن الأفریقی
إقرأ أيضاً:
220 لاعباً في بطولة عيد الاتحاد للجودو
أبوظبي (الاتحاد)
ينظم اتحاد الجودو بطولة كأس عيد الاتحاد 53 للجودو يوم السبت بصالة الاتحاد الجديدة في بني ياس، وسط مشاركة 220 لاعباً ولاعبة من فئتي الشباب تحت 21 سنة والأشبال تحت 15 سنة المواطنين، وأغلق باب الاشتراك، حسب لائحة البطولة، وأكدت أندية الشارقة الرياضي، الشارقة للدفاع عن النفس، الفجيرة للفنون القتالية، كلباء، خورفكان، نادي البنات والشارقة لرياضة المرأة، مشاركتها في الحدث.
خصصت البطولة للشباب مواليد 2004، 2005، 2006، وحددت فئة الأشبال لمواليد 2010 -2011 ذكور وبنات، ويقام الميزان التجريبي والرسمي للبطولة بمقر الاتحاد في أبوظبي ونادي الشارقة لرياضات الدفاع عن النفس ونادي الفجيرة للفنون القتالية، وسيكون العدد مفتوح للمشاركة في كل وزن، وتحددت أوزان كل فئة من الجنسين، حيث يتنافس الأشبال في 11 وزن من تحت 34 كجم، الى فوق 81 كجم، أما الإناث لتلك الفئة في 10 أوزان من تحت 32 كجم وحتى فوق 70 كجم، وشملت أوزان الشباب 8 أوزان من تحت 55 كجم وحتى فوق 100 كجم، أما البنات فتبدأ من 44 كجم، وحتى فوق 78 كجم.
وجدد محمد بن ثعلوب الدرعي، رئيس الاتحاد، التهنئة للقيادة الرشيدة، وحكومة وشعب الامارات بذكرى تأسيس الاتحاد، وسط فرحه غامرة وبهجة عمت ربوع هذا الوطن المعطاء، والجميع يتأمل كيف كانت بداية هذه الملحمة الوطنية على يد القائد المؤسس المغفور له الشيخ زايد بن سلطان آل نهيان، طيّب الله ثراه، الذي كان إيمانه الراسخ بفكرة الاتحاد، المحرك الرئيس لتأسيس دولة الإمارات التي أصبحت من الفاعلين الأساسيين ليس فقط على الصعيد الإقليمي، بل الدولي كذلك، وقدمت نموذجاً تنموياً ملهماً.