أخصائية نفسية: سكان العاصمة والمدن الصناعية بالمملكة الأكثر تعرضًا للضغوط النفسية
تاريخ النشر: 16th, February 2024 GMT
قالت الأخصائية النفسية نوف القنيبط، إن التواصل الإنساني المباشر أفضل من الإلكتروني، إذ ينقل المشاعر بشكل سليم.
وأضافت القنيبط، في تصريحات تليفزيونية عبر برنامج "يا هلا" بقناة "روتانا خليجية"، أن مرحلة الانتحار وإنهاء الحياة قد تكون نهاية الشخص مع الضغوط النفسية الكبيرة.
وأوضحت أنه حينما يكون الشخص سهل الاستثارة والغضب هذا مؤشر على تعرضه للضغط النفسي.
وأشارت الأخصائية النفسية إلى سكان العاصمة والمدن الصناعية بالمملكة من أكثر الأفراد تعرضًا للضغوط النفسية، لافتة إلى أن المدنية والتطور التقني السريع أحد أسباب الضغوط النفسية.
سكان العاصمة والمدن الصناعية بالمملكة من أكثر الأفراد تعرضا للضغوط النفسية
الأخصائية النفسية نوف القنيبط@jalmuayqil@nalqunaibit#برنامج_ياهلا #روتانا_خليجية pic.twitter.com/LB9p2WooO3
المصدر: صحيفة عاجل
كلمات دلالية: الضغوط النفسية
إقرأ أيضاً:
التمور السعودية تتصدر المشهد الغذائي في رمضان بالمملكة والعالم
أكدت وزارة البيئة والمياه والزراعة أن التمور السعودية تعد من ركائز الأمن الغذائي في المملكة، حيث سجل الإنتاج المحلي لعام (2024م) أكثر من (1,9) مليون طن، مما يعكس وفرة الإنتاج الوطني، وقدرته على تلبية الطلب المحلي، وتحقيق فائض للتصدير لكثير من دول المنطقة والعالم.
وأوضحت الوزارة، خلال حملة “سفرتنا من أرضنا”، التي أطلقتها تزامنًا مع حلول شهر رمضان 1446هـ؛ لتشجيع استهلاك المنتجات الغذائية المحلية خلال الشهر الفضيل، أن المملكة حققت اكتفاءً ذاتيًا من التمور بنسبة (119%)، وهو ما يعزز مكانتها كواحدة من أكبر الدول المنتجة والمصدّرة لهذا المنتج الاستراتيجي، حيث بلغت الصادرات وإعادة التصدير نحو (351,000) طن، مقابل واردات لم تتجاوز (952) طنًا فقط، مما يعكس جودة التمور المحلية وقدرتها على المنافسة عالميًا.
ودعت الوزارة جميع المستهلكين إلى جعل التمور السعودية خيارهم الأول خلال الشهر الفضيل، والاستفادة من تنوع الأصناف والجودة العالية التي تتميز بها، مع التأكيد على أن استهلاك المنتج المحلي يسهم في دعم المزارعين وتعزيز الاقتصاد الوطني، ويشكل جزءًا من ثقافة الاستدامة التي تسعى المملكة إلى ترسيخها.
وأشارت إلى أن التمور ليست مجرد غذاء تقليدي، بل تمثل إرثًا زراعيًا وثقافيًا للمملكة، كما تتميز بقيمتها الغذائية العالية، موفرة مصدرًا طبيعيًا للطاقة والفيتامينات والمعادن الأساسية التي يحتاجها الصائمون خلال الشهر الفضيل.
وشددت الوزارة على أهمية اتباع سلوك استهلاكي واعٍ، يوازن بين الاستفادة من الوفرة الإنتاجية وتقليل الهدر، مشيرةً إلى أن تقليل الفاقد الغذائي يعد من الأهداف الرئيسة لرؤية المملكة 2030 الرامية إلى تحقيق الأمن الغذائي عبر تعزيز الإنتاج المحلي ورفع كفاءة الاستهلاك.