أخصائية نفسية: سكان العاصمة والمدن الصناعية بالمملكة الأكثر تعرضًا للضغوط النفسية
تاريخ النشر: 16th, February 2024 GMT
قالت الأخصائية النفسية نوف القنيبط، إن التواصل الإنساني المباشر أفضل من الإلكتروني، إذ ينقل المشاعر بشكل سليم.
وأضافت القنيبط، في تصريحات تليفزيونية عبر برنامج "يا هلا" بقناة "روتانا خليجية"، أن مرحلة الانتحار وإنهاء الحياة قد تكون نهاية الشخص مع الضغوط النفسية الكبيرة.
وأوضحت أنه حينما يكون الشخص سهل الاستثارة والغضب هذا مؤشر على تعرضه للضغط النفسي.
وأشارت الأخصائية النفسية إلى سكان العاصمة والمدن الصناعية بالمملكة من أكثر الأفراد تعرضًا للضغوط النفسية، لافتة إلى أن المدنية والتطور التقني السريع أحد أسباب الضغوط النفسية.
سكان العاصمة والمدن الصناعية بالمملكة من أكثر الأفراد تعرضا للضغوط النفسية
الأخصائية النفسية نوف القنيبط@jalmuayqil@nalqunaibit#برنامج_ياهلا #روتانا_خليجية pic.twitter.com/LB9p2WooO3
المصدر: صحيفة عاجل
كلمات دلالية: الضغوط النفسية
إقرأ أيضاً:
نتنياهو ردًا على قرار المحكمة الجنائية الدولية: لن نستسلم للضغوط.. إسرائيل لن تعترف بالقرار
رد رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو مرة أخرى على قرار المحكمة الجنائية الدولية بإصدار مذكرات اعتقال بحقه وضد وزير الدفاع السابق يوآف غالانت في خطاب موجه إلى الإسرائيليين.
وقال نتنياهو: "لن يمنعني أي قرار شائن ضد إسرائيل من الاستمرار في الدفاع عن بلدنا بأي شكل من الأشكال".
وأضاف: "لن نستسلم للضغوط. هذا يوم أسود في تاريخ الأمم. المحكمة التي أنشئت لحماية الإنسانية أصبحت اليوم عدو الإنسانية".
وأكد أن "إسرائيل لن تعترف بقرار المحكمة الجنائية الدولية".
واليوم الخميس، أصدرت المحكمة الجنائية الدولية مذكرات اعتقال في حق نتنياهو وغالانت بشأن جرائم ضد الإنسانية وجرائم حرب، وتعتبر مذكرات الاعتقال التي تصدر عن المحكمة مُلزمة لما يزيد على 100 دولة، وهناك عدد كبير منها يقيم علاقات مع إسرائيل.
وتشمل الجرائم المنسوبة إلى رئيس الوزراء الإسرائيلي ووزير الدفاع السابق "استخدام التجويع كسلاح حرب" و"القتل والاضطهاد" و"الأعمال اللاإنسانية".
وهذا يعني أن نتنياهو وغالانت لن يتمكنا من الآن فصاعدا من زيارة الدول الـ 120 الموقعة على "معاهدة روما" التي تستند إليها المحكمة في تنفيذ قراراتها.
وأدان كبار قادة إسرائيل بأشد العبارات مذكرتي المحكمة الجنائية الدولية لاعتقال رئيس الوزراء بنيامين نتنياهو، ووزير دفاعه السابق يوآف غالانت، ووصفوا المذكرات بأنها مكافأة للمنظمات المسلحة ونموذج لمعادة السامية ومنهم من طالب بالرد عليها عبر فرض السيادة على الضفة الغربية.
جدير بالذكر أن العديد من الدول العربية والأجنبية رحبت بهذا القرار، في حين أكد البيت الأبيض أن الولايات المتحدة ترفض قرار المحكمة الجنائية الدولية اعتقال نتنياهو وغالانت.