حمد إبراهيم: سنقاتل لإعادة الإسماعيلي لوضعه الطبيعي.. وجاهزون للزمالك
تاريخ النشر: 16th, February 2024 GMT
أبدى حمد إبراهيم المدرب العام للفريق الأول لكرة القدم بالنادي الإسماعيلي رضاه عن أداء ومستوى اللاعبين بعد الانتصار الذي تحقق على حساب سيراميكا كليوباترا ،موضحا أن الثلاث نقاط جاءت نتاج عمل وجهد قدمه الجميع داخل النادي".
الإسماعيلي يكشف طبيعة إصابة ثلاثي الفريقوأضاف مدرب الإسماعيلي :"أهُدى هذا الانتصار لجماهيرنا العظيمة ونعدهم بأننا سنستمر في اللعب بقتالية لضمان استمرار النتائج الإيجابية وتحسين مركز الفريق بجدول مسابقة الدوري ".
واستكمل تصريحاته :"لاعبو الفريق قدموا جهود كبيرة ونفذوا التعليمات بشكل مميز ،الجميع كانوا على قدر المسؤولية الملقاه على عاتقهم وتعويض الخسارة التي تعرضنا لها في كأس رابطة الأندية".
وواصل :"الفريق تم تدعيمه بصفقات مميزة من اللاعبين الشباب والخبرة وسيكونوا إضافة كبيرة في استعادة مسيرة الانتصارات من جديد".
وأتم تصريحاته :"سنغلق تلك الصفحة وسنبدأ من الغد الاستعداد لمباراة الزمالك الصعبة والتي سنبذل قصارى الجهد فيها للخروج بنتيجة إيجابية تسعد جماهيرنا".
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: الاسماعيلي حمد إبراهيم
إقرأ أيضاً:
35 عامًا على حكم المحكمة الدولية في نزاع بين مصر وإسرائيل.. تفاصيل
عقب مرور 35 عاما على ذكرى الإعلان عن حكم هيئة التحكيم في جنيف بسويسرا في النزاع حول طابا، ما زالت الأمة المصرية تستحضر احداث المفاوضات التي قادتها مصر، اللجوء للتحكيم الدولي بالرغم من مماطلات إسرائيل، ليتم الحكم بمصرية طابا بعد إثبات 10 علامات حدودية لصالح مصر من مجموع 14 علامة بأغلبية 4 أصوات ضد صوت واحد، وإثبات 4 علامات لصالح مصر بإجماع الأصوات الخمسة.
فيما يعد هذا اليوم العظيم فى تاريخ مصر إنجاز دولي يضاف لانتصارات السادس من أكتوبر، فرغم أن مساحة طابا تتجاوز الألف متر بأمتار قليلة، إلا أن مصر أثبتت ومازالت تثبت للعالم أجمع أن من أول مبادئها الحفاظ على كل حبة رمل ولا تقبل التجزئة، أو المساومة.
معركة تاريخية شرسةوفي 19 مارس 1989 كان الاحتفال التاريخي برفع علم مصر معلناً السيادة على طابا وإثبات حق مصر في أرضها، وللوصول إلى استرداد كل جزء من أرض سيناء خاضت مصر رحلة طويلة عسكريا وسياسيا، امتدت لما يقرب من 22عاما بدأت خطواتها الأولى بعد أيام معدودة من نكسة 1967، وما تلا ذلك من احتلال كامل لتراب سيناء.
حيث شهدت جبهة القتال معارك شرسة خاصة خلال حرب الاستنزاف لتؤكد القوات المسلحة للإسرائيليين أن احتلال سيناء والأرض المصرية ثمنه غال جدا وأنهم لن يتحملوا تكاليفه، وفى السادس من أكتوبر 73 انطلق المارد ليعبر قناة السويس ويحطم خط بارليف ويحقق الانتصار وراء الانتصار على أرض سيناء ومع توقف القتال فى 28 أكتوبر 73 بدأت المباحثات التى لم تكن سهلة، وتم التوقيع على اتفاق فض الاشتباك الأول والثانى لتأتى بعد ذلك مفاوضات السلام وكامب ديفيد حيث استجابت مصر لنداء السلام.
فقدان 250 مهاجراً بعد غرق 3 قوارب في جيبوتي ونيجيريا