#سواليف

نقلت هيئة البث الإسرائيلية عن مصادر قولها إن التوتر داخل مجلس الحرب وصل ذروته وإن رئيس الوزراء بنيامين نتنياهو والوزير في مجلس الحرب بيني غانتس نادرا ما يتحدثان معا.

وقالت المصادر إن نتنياهو لديه شكوك تتعلق بتواصل غانتس مع المسؤولين الأميركيين.

وذكرت المصادر أن الوزير بمجلس الحرب غادي آيزنكوت انتقد قرارات نتنياهو بشأن الوفد المفاوض في صفقة الأسرى المحتجزين.

مقالات ذات صلة تصويت مرتقب لمجلس الأمن على مشروع قرار لوقف إطلاق النار بغزة 2024/02/15

وأشارت إلى أن آيزنكوت يرفض اتخاذ نتنياهو القرارات بمفرده ويعد ذلك إخلالا باتفاق مجلس الحرب.

المصدر: سواليف

كلمات دلالية: سواليف مجلس الحرب

إقرأ أيضاً:

مظاهرات إسرائيلية للمطالبة بإعادة الأسرى.. ولافتات ضد نتنياهو

خرجت حشود من الإسرائيليين، مساء السبت، في مظاهرات للمطالبة بإعادة الأسرى الإسرائيليين المحتجزين لدى المقاومة الفلسطينية في قطاع غزة، وذلك عبر صفقة تبادل فورية تتضمن وقف حرب الإبادة المستمرة منذ السابع من أكتوبر لعام 2023.

ورفع آلاف المتظاهرين الإسرائيليين صورا لرئيس حكومة الاحتلال بنيامين نتنياهو، مكتوب عليها: "نتنياهو خطر على إسرائيل".

وطالب المتظاهرون الذين تجمعوا في ساحة "هبيما" بتل أبيب حكومة نتنياهو بالعمل على إطلاق سراح الأسرى الإسرائيليين.

وذكرت صحيفة "يديعوت أحرونوت" العبرية، أن المتظاهرين اعترضوا على سياسة نتنياهو تجاه ملف صفقة التبادل، وطالبوا بالإفراج عن 59 محتجزا إسرائيليا منذ 568 يوما في غزة.

وطالب المتظاهرون، وفق الصحيفة، الحكومة بالعمل على "الإفراج الفوري عن الأسرى والرهائن الإسرائيليين المحتجزين لدى حركة حماس في قطاع غزة، وعدم الانتظار إلى الغد".


واختلفت الشعارات التي رفعها المتظاهرون، من بينها "إسكوبار/نتنياهو" حيث تداولوا صورة بوجهين، أحدهما لنتنياهو، والآخر لبابلو إسكوبار، تاجر المخدرات الكولومبي، زعيم العصابة الأشهر حول العالم.

وللسخرية من نتنياهو، رفع المتظاهرون عبارة "نجاح مطلق"، و"الحرب هي هدف الحرب"، و"دولة إسرائيل ضد نتنياهو".

ونقلت الصحيفة العبرية عن اللواء دان حالوتس، رئيس هيئة أركان الجيش السابق، أن "نتنياهو يشكل تهديدا واضحا ومباشرا على وجود دولة إسرائيل، إنه يحارب مواطنيه".

وتقدر تل أبيب وجود 59 أسيرا إسرائيليا بقطاع غزة، منهم 24 على قيد الحياة، بينما يقبع في سجونها أكثر من 9500 فلسطيني، يعانون تعذيبا وتجويعا وإهمالا طبيا، أودى بحياة العديد منهم، حسب تقارير حقوقية وإعلامية فلسطينية وإسرائيلية.

وفي 18 مارس/ آذار الماضي، تنصل الاحتلال من اتفاق وقف إطلاق النار وتبادل الأسرى الذي بدأ سريانه في 19 يناير/ كانون الثاني الماضي، واستأنف حرب الإبادة الجماعية على قطاع غزة، رغم التزام حركة حماس بجميع بنود الاتفاق.

وتسبب تنصل نتنياهو وحكومته من الاتفاق وعدم إكمال مراحله في إبقاء المحتجزين الإسرائيليين قيد الأسر لدى حماس والفصائل الفلسطينية، حيث تشترط الحركة وقف الحرب وانسحاب كافة القوات الإسرائيلية من قطاع غزة.

وبدعم أمريكي مطلق، يرتكب الاحتلال منذ 7 أكتوبر/ تشرين الأول 2023، إبادة جماعية بغزة خلفت أكثر من 168 ألف شهيد وجريح من الفلسطينيين، معظمهم أطفال ونساء، وما يزيد على 11 ألف مفقود.

مقالات مشابهة

  • مظاهرات إسرائيلية للمطالبة بإعادة الأسرى.. ولافتات ضد نتنياهو
  • WSJ: غضب شعبي مصري وأردني نتيجة توسع الحرب الإسرائيلية في غزة
  • المبعوث الأممي لسوريا: الانتهاكات الإسرائيلية تقوض الاستقرار في البلاد
  • الدويري يرجح هذا السيناريو بشأن مصير التوتر داخل جيش الاحتلال
  • هيئة البث: تقديرات بأن الدول الأعضاء بالجنائية الدولية لن تنفذ مذكرات الاعتقال
  • هل بلغ الطلب على النفط ذروته في الصين؟
  • الحرب الإسرائيلية على غزة تتسبب في دمار كبير في قطاع الصيد
  • انقسامات وخلافات داخل إسرائيل تهدد نتنياهو
  • في ظل التوتر مع باكستان.. نتنياهو يتصل بمودي ويكشف ما ناقشاه
  • الاحتجاجات تحاصر نتنياهو لوقف العدوان على غزة.. تفاصيل