صحافة العرب:
2025-03-05@01:31:33 GMT

محلل سياسي: حراك دبلوماسي بطيء تجاه لبنان

تاريخ النشر: 20th, July 2023 GMT

محلل سياسي: حراك دبلوماسي بطيء تجاه لبنان

شاهد المقال التالي من صحافة الصحافة العربية عن محلل سياسي حراك دبلوماسي بطيء تجاه لبنان، وقال شاهين لـ سبوتنيك ، إنه ينقص الكثير من المعلومات حول ما جرى في اللقاء الخماسي في الدوحة، نتيجة التعاطي بطريقة إعلامية غامضة معه، والاكتفاء .،بحسب ما نشر سبوتنيك، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات محلل سياسي: حراك دبلوماسي بطيء تجاه لبنان، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.

محلل سياسي: حراك دبلوماسي بطيء تجاه لبنان
وقال شاهين لـ"سبوتنيك"، إنه "ينقص الكثير من المعلومات حول ما جرى في اللقاء الخماسي في الدوحة، نتيجة التعاطي بطريقة إعلامية غامضة معه، والاكتفاء ببعض التسريبات والأخبار المتقطعة، ليس هناك من مصدر معلومات دقيق يعطي تفاصيل، بالرغم من مجموعة البيانات التي صدرت".ولفت إلى أن "ما يجدر التوقف عنده هو في توقيت وشكل الاجتماع وما انتهى إليه وما هو معلن من معطيات، المعطى الأول يشير إلى أن الاجتماع كان في توقيت جيد بعد أن نفذت فرنسا عبر الموفود الرئاسي الفرنسي الخاص جان إيف لودريان، ما تعهدت به في لقاء "باريس 2"، وهو القيام بمبادرة فوضها بها ممثلي الأطراف الخمسة، وبات ثابتًا أن لودريان أقفل الصفحة الأولى ما قبل زيارته إلى بيروت لجهة تبني فرنسا لثنائية سليمان فرنجية ونواف سلام، وأطلق العنان لاستراتيجية جديدة كرست بلقاء الدوحة، ولقاء الدوحة تجاه هذا الموضوع عبر بشكل من الأشكال عبر ثلاث أو أربع مؤشرات، المؤشر الأول أن الاجتماع لم يتناول أي اسم، وإذا عدنا إلى اتفاق الدوحة عام 2008 كان البند الأول بالتفاهم على الرئيس ميشال سليمان رئيسًا توافقيًا للبنان، لم يدخل اللقاء الخماسي بالأسماء، وتجنب الحديث مباشرة عما كان ينوي اقتراحه".وأشار شاهين إلى أنه "بحسب التسريبات، وليس هناك كلام نهائي، فإن الفرنسي كان سيطرح طاولة حوار، وهو أمر دفع إلى الاعتقاد بأن طاولة الحوار برعاية اللقاء الخماسي لم تعد موجودة، إن طرحها لودريان قد تكون خطوة متفردة خارج إطار التوافق العربي، والمؤشر الثاني انغرزت المملكة العربية السعودية مجددًا بالعملية، من قبل لم تظهر السعودية اهتمامًا بالغًا بالوضع اللبناني، لكن وفدها إلى لقاء الدوحة بشكله ومضمونه عبر بشكل واضح في مضمون البيان من خلال أكثر من إشارة، الإشارة التي عبرت عنها وكالة الأنباء السعودية بنشر الخبر في اليوم الثاني عن الوفد وتبنت مضمون البيان وأعلنت التأكيد على بعض الثوابت السعودية لجهة الحديث عن رئيس نظيف ومواصفات الرئيس ولم تدخل بالاسم، والإشارة الثانية إلى موضوع العقوبات التي جرى التهديد بها منذ لقاء باريس، وتحدث لقاء الدوحة عن عقوبات لمن يعرقل عملية الانتخاب وتطيير النصاب، وبذلك يشيرون بالاسم إلى الثنائي الشيعي".وذكر شاهين أن "التحرك الفرنسي والقطري سيترجم علنًا الحركة ما بعد اللقاء الخماسي، وعلينا أن ننتظر عودة السفير السعودي وما يمكن أن تقوم به سفيرة الولايات المتحدة الأمريكية باتصالاتها، والسفيرة الفرنسية قبل أن تغادر بيروت خلال الشهر الجاري، لتتسلم مهامها في وزارة الخارجية".وأبدى شاهين خشيته من دبلوماسية سلحفاتية، لافتًا إلى أن "هذه الدبلوماسية تنبئ بحراك بليد وبارد وبطيء"، مضيفًا: "لا أرى أن هناك قرارًا بحراك جدي وسريع، الحراك الدبلوماسي بطيء، علينا أن نقيس كل ردات الفعل قياسًا على الحركة الدبلوماسية إن جاءت سريعة وفورية، وإن بقيت على حالها تمتد لأسابيع وأشهر، سيكون الأمر قياسًا على ما هو منتظر من حراك".

المصدر: صحافة العرب

كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس اللقاء الخماسی محلل سیاسی إلى أن

إقرأ أيضاً:

المؤتمر: لقاء الرئيس السيسي ومفوضة الاتحاد الأوروبي يهدف تعزيز العلاقات الدولية والإقليمية

ثمن القبطان وليد جودة، أمين مساعد حزب المؤتمر بالقاهرة الكبرى، لقاء الرئيس عبد الفتاح السيسي مع مفوضة الاتحاد الأوروبي لشؤون المتوسط، حيث تمت مناقشة عدد من الملفات المهمة التي تؤثر بشكل مباشر على استقرار المنطقة.

وقال القبطان وليد جودة في بيان له ، إن هذا اللقاء يأتي في إطار حرص الدولة المصرية على تعزيز علاقاتها الدولية والإقليمية لدعم الأمن والاستقرار في منطقة المتوسط.

وأوضح أمين مساعد حزب المؤتمر، أن اللقاء يعكس إدراك مصر لأهمية دور الاتحاد الأوروبي كشريك استراتيجي في المنطقة، ويعزز من التعاون المشترك لمواجهة التحديات الأمنية والاقتصادية التي تواجه دول المتوسط.

وتابع أمين مساعد حزب المؤتمر، أن هذا التعاون سيساهم في تحقيق تقدم ملموس في جهود إرساء الاستقرار في ليبيا والسودان، بما يدعم التنمية والازدهار للشعبين الشقيقين.

وأكد أمين مساعد حزب المؤتمر، أن مصر، بقيادة الرئيس عبد الفتاح السيسي، ستواصل بذل كل الجهود الممكنة للتعاون مع كافة الأطراف الدولية والإقليمية من أجل تحقيق السلام والاستقرار في المنطقة، مشيرًا إلى أن هذا اللقاء يمثل خطوة إيجابية نحو تعزيز التعاون المشترك مع الاتحاد الأوروبي لتحقيق الأهداف المشتركة.

وأشار أمين مساعد حزب المؤتمر، إلى اللقاء تطرق إلى تطورات الأوضاع في كل من ليبيا والسودان، حيث أعرب الرئيس عن قلق مصر العميق إزاء استمرار حالة عدم الاستقرار في البلدين الشقيقين، وأكد على أهمية تضافر الجهود الدولية من أجل دعم الحلول السياسية التي تحقق الأمن والسلام للشعبين الليبي والسوداني، كما شدد الرئيس على أن مصر تظل ملتزمة بدورها المحوري في دعم الجهود الرامية إلى تحقيق الاستقرار والحفاظ على وحدة وسلامة الأراضي الليبية والسودانية.

مقالات مشابهة

  • الهلال السعودي يسقط أمام باختاكور الأوزبكي بهدف نظيف بدوري أبطال آسيا
  • محلل سياسي: الانقسام السياسي والتهديدات الأمنية يعرقلان الانتخابات البلدية
  • استنفار سياسي درزي لمواجهة الفتنة والفوضى والتقسيم
  • لقاء موسع لمناقشة سير تنفيذ البرنامج الرمضاني في الصافية
  • بيسيرو: الزمالك كان يستحق الفوز في لقاء زد الأخير
  • المؤتمر: لقاء السيسي ومفوضة الاتحاد الأوروبي يهدف لتعزيز العلاقات الدولية والإقليمية
  • المؤتمر: لقاء الرئيس السيسي ومفوضة الاتحاد الأوروبي يهدف تعزيز العلاقات الدولية والإقليمية
  • لقاء تشاوري لقيادة هيئة المواصفات وفروعها في المحافظات
  • نائب:حراك سياسي لتعديل قانون الانتخابات
  • أكدت موقفها الثابت تجاه دعم أمنه واستقراره ووحدة أراضيه.. السعودية ترفض تشكيل حكومة موازية في السودان