إحالة طالبين للجنايات لإدارة صفحة للاتجار بالأسلحة والذخائر
تاريخ النشر: 15th, February 2024 GMT
أحال المحامي العام الأول لنيابة وسط القاهرة الكلية اثنين من الطلاب إلى المحاكمة العاجلة لاتهامهم بإدارة صفحة على فيس بوك لبيع الأسلحة والذخائر
جاء بأمر الإحالة أن المتهمين أنشئا واستخدما حساباً خاصاً على شبكة معلوماتية "موقع التواصل الإجتماعي فيسبوك" " تطبيق واتس آب" يعرضا من خلاله صوراً للأسلحة النارية والبيضاء المنصوص عليها في قانون الأسلحة والذخائر وكان ذلك حال الإتجار فيها بدون ترخيص
كما اتجرا بغير ترخيص في الأسلحة النارية الغير مششخنة «فرد خرطوش واتجربغير ترخيص في الأسلحة البيضاء «مطواة قرن غزال
كما أنشئا واستخدما حساباً خاصاً على شبكة معلوماتية "موقع التواصل الاجتماعي فيسبوك" " تطبيق واتس آب"
بهدف إرتكاب الجريمة محل الوصف الأول وتسهيل الجريمتين محل الوصف الثاني والثالث
.المصدر: صدى البلد
إقرأ أيضاً:
رسالة ترامب إلى إيران : حان الوقت لنترك العداء ونفتح صفحة جديدة
كشفت مصادر إيرانية، أمس الجمعة، عن نص رسالة الرئيس الأمريكي دونالد ترامب إلى مجلس الأمن القومي الإيراني، في خطوة اعتبرها مراقبون تطورًا مهمًا في العلاقات بين البلدين.
ونشر محمد صالح صدقيان، مدير المركز العربي للدراسات الإيرانية، نص الرسالة عبر حسابه على منصة إكس، حيث أعرب ترامب عن رغبته في فتح صفحة جديدة مع إيران، بعيدًا عن الصراعات والمواجهات التي سادت العقود الماضية.
وقال ترامب في الرسالة: "جناب آية الله خامنئي، مع الاحترام لمكانة قيادتكم ولشعب إيران، أكتب لكم هذه الرسالة بهدف فتح آفاق جديدة لعلاقاتنا، بعيدًا عن النزاع وسوء التفاهم. حان الوقت لنترك العداء ونفتح صفحة جديدة من التعاون والاحترام المتبادل."
وأضاف ترامب أن إدارته مستعدة لاتخاذ خطوة كبيرة نحو السلام، ورفع التوتر، وإزالة العقوبات، مشيرًا إلى أن ذلك يمكن أن يفتح المجال أمام تمكين الاقتصاد الإيراني وتعزيز التعاون الدولي لمصلحة الاستقرار في الشرق الأوسط.
إلى جانب العرض الأمريكي، حملت الرسالة تحذيرًا واضحًا لإيران، إذ أكد ترامب أنه لن يتهاون مع أي تصعيد من جانب طهران، قائلًا: "إذا اختار النظام الإيراني مسار التصعيد ودعم التنظيمات الإرهابية، فإن الرد سيكون حاسمًا وسريعًا. لن نقف مكتوفي الأيدي أمام أي تهديد لشعبنا أو لحلفائنا."
وأكد الرئيس الأمريكي أن السلام ليس ضعفًا، بل هو خيار الأقوياء، مشددًا على أن الشعب الإيراني يستحق مستقبلًا أفضل بعيدًا عن العزلة والفقر، ومشيرًا إلى أن فرصة تاريخية تنتظر طهران إذا قررت الانخراط في مفاوضات جادة.
تأتي هذه الرسالة في وقت تشهد فيه العلاقات الأمريكية الإيرانية توترًا حادًا بسبب الملف النووي والعقوبات الاقتصادية، فيما يراقب المجتمع الدولي رد فعل القيادة الإيرانية وما إذا كانت ستقبل عرض التفاوض أم ستواصل نهجها الحالي.