عفيف ينهي عقد على كميخ بعد 4 أيام من التوقيع معه
تاريخ النشر: 15th, February 2024 GMT
ماجد محمد
أنهت إدارة نادي عفيف تعاقدها مع علي كميخ المدرب الوطني، وذلك بعد 4 أيام فقط من التعاقد.
وقال كميخ عقب إنهاء التعاقد معه :” أشكر إدارة نادي عفيف لثقتهم بشخصي كمدرب للفريق الأول لماتبقى من مباريات ٨جًولات واسعدني ذلك ولظروف خارجه عن إلارادة …. ولرغبتهم تم الغاء الاتفاقيه وأشكر ادارة النادي ومحبيه متمنيآ لهم كل التوفيق”.
يذكر أن كميخ من أبرز الأسماء الفنية الوطنية، وتمنت إدارة النادي التوفيق للمدرب في مهمته التدريبية المقبلة
وتولى كميخ تدريب عدد من الأندية منها الفيصلي الأردني وشباب الأردن، كما أنه مثل نادي النصر في 9 سنوات حقق خلالها عدد من البطولات.
وعمل كمساعد مدرب في نادي الاتحاد، كما درب نادي سدوس، والشعلة، والدرعية.
المصدر: صحيفة صدى
كلمات دلالية: الشعلة عفيف نادي عفيف
إقرأ أيضاً:
عادل حمودة: بشار الأسد حاول التوفيق بين التجديد والحفاظ على الحكم بسوريا
قال الإعلامي عادل حمودة، إن حافظ الأسد رئيس سوريا الراحل، مات في توقيت غير مناسب، قبل أن يعين نائبا للرئيس، وقبل أن ينعقد مؤتمر لحزب البعث يمكن ترقية فيه بشار سياسيًا.
تعديل الدستور ليتولى بشار الحكموأضاف «حمودة» خلال برنامجه «واجه الحقيقة» المذاع على شاشة «القاهرة الإخبارية»، أنه كانت هناك مشكلة أخرى، هي أن الدستور يشترط ألا يقل عمر المرشح لمنصب الرئيس عن أربعين عاما، لكن المجلس النيابي عدل الدستور، وفي الاستفتاء الذي أجري يوم 10 يوليو جاءت نسبة 97.3 من الأصوات تؤكد ترشح بشار، وبعد أسبوع واحد وبالتحديد في 17 يوليو تم تنصيب الرئيس الجديد.
بشار بين التجديد والاستمراريةوأوضح أنه أول ما تسلم بشار الأسد الحكم حتى وجد نفسه أمام معادلة صعبة، هل يباشر نهجا إصلاحيا جريئا؟ أم أن عليه أن يتشبث بتعزيز موقعه والمحافظة عليه فلا يكون قادرا على التفكير مليا بتغيرات السياسة الهامة؟ حاول التوفيق بين التجديد والاستمرارية، ولكن خرجت التيارات الدينية المتشددة تتهمه بالكفر وتطالب بالتخلص منه.. وفي الوقت الذي تغيرت فيه السياسة الدولية بسقوط الاتحاد السوفيتي لم يغير بشار الأسد شيئا.
بشار حافظ الأسد لم يفكر في التحالفاتوتابع: «بشار لا فكر في التحالف مع واشنطن، ولا فكر في التغيير نحو اقتصاد السوق، وبزيادة عدد السكان عجزت الموازنة العامة عن تمويل الخدمات المجانية مثل التعليم والصحة فانهارت هذه الخدمات وارتفعت الشكوى منها، وبالفشل في الوصول إلى علاج للأزمات الداخلية تصاعدت حدة القسوة الأمنية، وبدا ان الانفجار قادم رغم الجهد الذي بذلته زوجته أسماء الأسد للتخفيف من الضغوط على الشعب السوري».
«BMI» التابعة لـ فيتش تتوقع نموا إيجابيا في قطاع السياحة بمصر خلال 2025