تردد قناة السعيدة اليمنية 2024..لا تفوّت فرصة الفوز بالمليون ريال يمني مع مايا العبسي
تاريخ النشر: 15th, February 2024 GMT
مع اقتراب شهر رمضان المبارك يبحث الكثير من المواطنين في اليمن وجميع البلاد العربية عن تردد قناة السعيدة اليمنية 2024 حيث تعتبر قناة السعيدة اليمنية من أهم القنوات التي تعرض محتوى مميز خلال أيام شهر رمضان المبارك، حيث تعتبر مسابقة طائر السعيدة من أهم المسابقات الرمضانية التي يتم عرضها عبر قناة السعيدة اليمنية بشكل يومي خلال شهر رمضان المبارك، كما تعرض قناة السعيدة اليمنية مجموعة مميزة من المسلسلات الرمضانية بشكل مستمر خلال شهر رمضان القادم.
خلال السطور التالية نكشف عن تردد قناة السعيدة اليمنية عبر القمر الصناعي نايل سات والقمر الصناعي عرب سات، حيث يمكنكم مشاهدة مجموعة مميزة وحصرية من البرامج الحوارية والثقافية المتنوعة والمميزة عبر شاشة قناة السعيدة اليمنية، وتلبي قناة السعيدة اليمنية أذواق جميع المشاهدين في الوطن العربي، كما تعرق قناة السعيدة اليمنية الكثير من المسلسلات خلال شهر رمضان المبارك وإليكم الآن تردد قناة السعيدة اليمنية.
القمر الصناعي: نايل سات.
التردد: 11900
الاستقطاب: أفقي.
معامل تصحيح الخطأ: 5\6
القمر الصناعي: عرب سات.
التردد: 12187
الاستقطاب: عمودي.
معدل الترميز: 27500
معامل تصحيح الخطأ: 5\6
موعد مسابقة طائر السعيدة 2024
بعد معرفة تردد قناة السعيدة اليمنية يمكنكم متابعة مسابقة طائر السعيدة والتي يتم إذاعتها خلال شهر رمضان المبارك 2024 يوميًا عبر شاشة قناة السعيدة اليمنية وتصل جوزاء المسابقة إلى مبالغ مالية كبيرة، وتشاهدون الحلقة الأولى من مسابقة طائر السعيدة يوم الاثنين الموافق 11 مارس 2024 ويوافق الأول من شهر رمضان المبارك.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: شهر رمضان المبارک خلال شهر رمضان
إقرأ أيضاً:
بعد استغناء اكثر من 30 الف يمني عن خدماتها وارتفاع الدعوات لمقاطعتها.. شركة يمن موبايل تعلن الهزيمة وتتراجع عن قرارتها السعرية
بعد استغناء اكثر من 30 ألف مشترك يمني عن خدمات شركة «يمن موبايل»،
وبعد ارتفاع الدعوات خلال مواقع التواصل الاجتماعي في اليمن لمقاطعة أكبر شركات الهاتف المحمول، وسط اتهامات لها بنهب أموال المستخدمين وتضليلهم، مع رداءة الخدمات التي تقدمها.
تراجعت شركة “يمن موبايل” للهاتف النقال، الأربعاء 3 يوليو/تموز 2024، عن الجرعة السعرية التي كانت قد فرضتها على أسعار باقات الانترنت “فورجي” والتي كانت قد أثارت غضبًا واسعاً في أوساط المشتركين بأنحاء البلاد.
وأعلنت الشركة، مساء اليوم، عرضًا جديد لـ“باقات نت توفير فورجي الجديدة”، نشرته في حسابها على “فيسبوك”، واطلع عليه “ مارب برس”.
وطبقًا للتعديلات السعرية الجديدة التي أعلنتها “يمن موبايل”، فإن باقة 3 جيجا الأسبوعية بسعر 1125ريال شاملة للضرائب، و6 جيجا الشهرية بسعر 2250 ريال شاملة للضرائب، و11 جيجا الشهرية بسعر 4125 ريال شاملة الضرائب، و25 جيجا بصلاحيه 40 يوماً بسعر 8830 ريال شاملة للضرائب.
والأربعاء الماضي 27 يونيو/حزيران 2024،
فرضت شركات الاتصالات اليمنية في العاصمة صنعاء الخاضعة لسيطرة جماعة الحوثي المصنفة دوليًا في قوائم الإرهاب، جرعة جديدة في أسعار خدمات الإتصالات والإنترنت.
وأظهرت الجرعة السعرية التي أجرتها “يمن موبايل” تخفيض باقة الإنترنت 12 جيجا، والتي كان سعرها 4400 ريال، إلى 8 جيجا بسعر 3900 ريال. فيما خفضت باقة 25 جيجا التي بسعر 9000 ريال إلى باقة 20 جيجا وبسعر 9700 ريال. وقلصت باقة 6 جيجا، والتي كان سعرها 2400 ريال، إلى 4 جيجا وبمبلغ 2000ريال.
وكانت مصادر مطلعة، أوضحت لـ“مارب برس” أن الجرعة السعرية الجديدة في خدمات الإنترنت والاتصالات “جاءت بتوجيهات من جماعة الحوثي بذريعة سد نفقات تحسين الخدمة والصيانة والتوسعة والتهيئة لمواكبة الأجيال المحدثة”.
فيما قالت مصادر أخرى إن قرار الجرعة في خدمات الاتصالات متعلق بقرارات البنك المركزي اليمني في مدينة عدن المعلنة عاصمة مؤقتة للبلاد، ويأتي تعويضًا لخسارة الجماعة بعضًا من الموارد جراء هذه القرارات.
وكانت هذه القرارات قد أثارت موجة غضب واسعة من قبل المشتركين في عموم البلاد، الذين هاجموا الشركات ودعوا لمقاطعتها كليًا ردًا على قرار الجرعة في ظل رداءة الخدمة، وارتفاع أسعارها أصلًا. وهو ما دفع الشركة إلى التراجع عنها تحت ضغط الاحتجاجات الشعبية المستمرة منذ إعلان الجرعة.
وتشير تقديرات إلى أن عدد المشتركين في خدمات الإنترنت على مستوى اليمن بلغ حوالي 7.19 ملايين مشترك بينما وصل عدد المشتركين في خدمات الهاتف النقال الى 18 مليون.
وتفيد تقارير اقتصادية بأن جماعة الحوثي تحصل على تريليون و470 مليار ريال من عوائد شركات الهاتف النقال، بما يعادل متوسط سنوي 210 مليار ريال، دون الجبايات التي تفرضها على استخدام الهاتف والانترنت.
وخلال السنوات الماضية، تصاعدت الدعوات بتحرير شركات الاتصالات من سيطرة جماعة الحوثي، وفتح المجال أمام الاستثمارات في قطاع الاتصالات لتقديم خدمات منافسة للجمهور، وسط شكاوى من رداءة الخدمة وغلاء الأسعار، وارتفاع المخاوف من استغلال الحوثيين للاتصالات للتجسس على المواطنين واستهدافهم أمنيًا.