الموضوع مضحك.. تعليق عادل حمودة على تحرير الاحتلال الإسرائيلي أسيرين في رفح الفلسطينية
تاريخ النشر: 15th, February 2024 GMT
قال الكاتب الصحفي عادل حمودة، رئيس مجلس تحرير جريدة الفجر، إن هناك توافق أمريكي على العملية العسكرية التي يرغب رئيس وزراء نتنياهو في تنفيذها في رفح الفلسطينية.
العملية العسكرية في رفح الفلسطينيةوأشار حمودة، خلال لقاء خاص عبر فضائية "القاهرة الإخبارية"، مساء اليوم الخميس، إلى أن هناك خطر من عملية تهجير الفلسطينيين، وهناك مؤشرات تؤكد أن إسرائيل ستنفذ هذه العملية العسكرية، ومنها أن وزير أن وزير الدفاع الإسرائيلي سرح بعض كتائب الاحتياطي، في حين أن نتنياهو أمر بإعادة كتائب الاحتياطي من جديد.
وأضاف أن هذا الإجراء يعني الاستعداد بشكل أو بأخر للحرب، ثم أن وزير الدفاع الإسرائيلي أعلن أنه تم وضع 3 خطط للعملية في رفح الفلسطينية، حيث يمكن أن يستمروا في القصف مع تنفيذ بعض العمليات النوعية مثلما حدث في عملية تحرير الأسيرين منذ أيام، معلقا: "الموضوع مضحك، وبعض التحاليل تشير أن حماس تركت لهم الأمر.. القوات الإسرائيلية اقتحمت وكسروا الباب ودخلوا منها لقوا الأسيرين بصحة جيدة، طب نزلوا بالحبال من الشباك ليه".
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: الاحتلال الاسرائيلي رفح الفلسطينية تحرير الاحتلال الإسرائيلي أسيرين فی رفح الفلسطینیة
إقرأ أيضاً:
مجدى الجلاد لـ«كلم ربنا»: رفضت منصب رئيس تحرير (المصري اليوم) لأني كنت مرتاحًا في الأهرام
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
قال الكاتب الصحفي الكبير مجدي الجلاد، إنه تعرض للسجن 3 مرات، وفي كل مرة، كان يتوجه إلى الله، ويسجد ويقول: «يا رب، لو السجن هو المكتوب لي، فأنا سأقبله، لكنني واثق أنك لن تفعل ذلك بي لأنك تحبني»، منوها بأغرب قول سمعه فى حياته من سيدة وهو (اشحت من ربنا، وقول يا رب شحتنى كذا)، وفعلا كنت «بشحت كل حاجة فى أي ضيقة من ربنا».
وأضاف «الجلاد»، خلال حواره لبرنامج «كلّم ربنا»، على راديو 9090، : «رفضت تولي منصب رئيس تحرير (المصري اليوم)، لأني كنت مرتاحًا وسعيدًا في الأهرام، ولكن وافقت بعدها، لأن المشكلات زادت، وفكرة بيع الجريدة كان مطروحا، لرجل الأعمال أحمد عز، أمين تنظيم الحزب الوطني آنذاك، بهدف تحويلها إلى لسان حال الحزب، جرت المفاوضات، لكن الخلاف حول السعر أفشل الصفقة، وهذا السر يُكشف لأول مرة.
وتابع : بعد فشل مفاوضات البيع، لجأ الحزب إلى إصدار جريدة "روزاليوسف اليومية" لتكون صوتًا رسميًا له، ودخلت في منافسة مباشرة مع "المصري اليوم".