أفادت قناة “القاهرة الإخبارية” في نبأ عاجل، نقلا عن جيش الاحتلال بأنه جرى سحب لواء المظليين 646 الاحتياطي من غزة والإبقاء على القوات النظامية فقط في القطاع.

وواصلت اليوم إسرائيل حربها لإبادة الشعب الفلسطينى لليوم 132 على التوالى عبر سياسة الأرض المحروقة أما بالدفع للتهجير قسرا أو الدفن حرقا وجوعا فى قطاع غزة المحاصر بكل صنوف الإرهاب.

أستاذ علوم سياسية: حرب غزة تضع بايدن تحت ضغوط هائلة رئيس البرازيل يدعو دول العالم لدعم وكالة الأونروا فى غزة

واقتحمت آليات عسكرية ودبابات الاحتلال الصهيونى المجمع ناصر الطبى بخان يونس جنوب القطاع وحاصرت جميع المبانى واعتلى القناصة مبانى مجاورة للمجمع الذى يعتبر أحدث بؤرة للعمليات التى دمرت القطاع الصحى فى غزة بينما يكافح من أجل علاج آلاف المرضى الذين أصيبوا فى القصف اليومى. فى الوقت الذى عثرت فيه الأطقم الطبية على عشرات الأطفال المبتسرين متحللين بمستشفى النصر بعد شهر من نفس السيناريو بمجمع ناصر وملحقاته.

ووصلت عناصر الاحتلال للطابق الثانى لمبنى الطوارئ وقاموا بالنداء على جميع من بالطوابق العلوية من أطباء وممرضين للنزول للطوابق السفلية.

وزعم متحدث باسم العدو «قواتنا تعمل فى مشفى ناصر فى خان يونس للوصول إلى أشخاص منهم مشاركين فى عملية السابع من أكتوبر» فيما طرحت صحيفة هآرتس العبرية: السؤال الوحيد لأكثر من مليون فلسطينى فى رفح: أين سنذهب؟!

 

المصدر: بوابة الوفد

كلمات دلالية: جيش الاحتلال الشعب الفلسطينى الإرهاب غزة

إقرأ أيضاً:

""هيئة الأسرى": الاحتلال يتعمد تجوبع معتقلي "النقب" وإهمال علاجهم

رام الله - صفا قالت هيئة شؤون الأسرى والمحررين إن ادارة سجن "النقب" تتعمد تجويع المعتقلين، واهمال علاجهم، بهدف تعذيبهم، وقتلهم ببطء. وأكدت الهيئة على لسان محاميها، أن المعتقل جهاد إبراهيم ناصر ( 26 عامًا) من مخيم قلنديا شمالي مدينة القدس، يعانى من إصابة متطورة ومتقدمة بمرض (سكابيوس- الجرب)، الذي استفحل في جسده. وأوضحت أن جسد المعتقل ناصر أصبح جاف ومقشر بشكل كامل، وانتشرت الدمامل والالتهابات في كل أنحاء جسمه، الى جانب معاناته من آلام شديدة منعته من تحريك أطرافه، فلا يستطيع رفع يده أو كتفه، ولم يتمكن من النوم و الأكل والاستحمام لأيام كثيرة، ورغم ذلك لم يقدم للأسير أي علاج، ولا حتى حبة مسكن. وأشارت إلى أن ناصر اعتقل بتاريخ 01/12/2021، وصدر بحقه حكمًا بالسجن لمدة 4 سنوات، وحاليًا طرأ تحسنًا كبيرًا على صحته، وتعافى بشكل كامل. أما المعتقل إبراهيم سعيد سالم (39 عامًا)، من مخيم العين بمدينة نابلس، فقد تم أخذ "خزعة" من لسانه، قبل الحرب بشهرين، نتيجة التهابات شديدة عانى منها في الفم والحلق، وكانت نتيجة الفحوصات بأنه لا يعاني من سرطان، أو مرض خطير، لكن لم يتم تشخيص المرض، ومنع بعدها من مراجعة العيادة، بسبب الإجراءات الانتقامية، التي فرضت على المعتقلين بعد 7 أكتوبر. ويعاني سالم اليوم من مرض "سكابيوس"، الذي تفاقم بشكل كبير في الآونة الأخيرة، وهو يطالب بالعلاج لكن دون جدوى. ونقل المحامي على لسان المعتقل سالم: "الأوضاع قاسية جدً، والاعتداءات متنوعة ومتكررة، وتمارس بحقنا بشكل ممنهج، وإدارة السجون تتعمد التجويع الجماعي بحقهم، ما أدى الى انخفاض أوزاننا، فأصبحنا كالهياكل العظمية، وأغلبنا نعاني من الهزل، والإرهاق". وكان سالم اعتقل بتاريخ 15/01/2008، وصدر بحقه حكمًا بالسجن مدة 26 عامًا.

مقالات مشابهة

  • كمائن الموت لا تتوقف.. القسام يفتك بجنود الاحتلال جنوب شرق خان يونس
  • في خطوة استباقية لدرء خطر إسرائيل.. وضع أول خطة لتشكيل لواء عراقي مقاوم - عاجل
  • الاحتلال يستهدف النازحين مجددا في بيت لاهيا ويقصف سيارة بخان يونس
  • الاحتلال يقصف مدرسة للنازحين في بيت لاهيا شمال القطاع.. ويقصف سيارة في خان يونس
  • جيش الاحتلال: هاجمنا اليوم عشرات الأهداف لحزب الله في جميع أنحاء لبنان
  • وزير التموين: نبذل جهودا كبيرة من أجل تعزيز الاحتياطي الاستراتيجي من السلع الأساسية
  • هيئة الأسرى: الاحتلال يتعمد تجويع معتقلي "النقب" وإهمال علاجهم
  • ""هيئة الأسرى": الاحتلال يتعمد تجوبع معتقلي "النقب" وإهمال علاجهم
  • شهيد في قصف الاحتلال شرق خان يونس
  • عاجل.. ناصر منسي يتعادل لـ الزمالك أمام الأهلي في السوبر الإفريقي