بتجرد:
2024-12-17@11:38:59 GMT

تصفية حسابات وقرارات غريبة في TOP CHEF- ALL STARS

تاريخ النشر: 15th, February 2024 GMT

تصفية حسابات وقرارات غريبة في TOP CHEF- ALL STARS

متابعة بتجــرد: تتحول المنافسات والتحديات إلى تصفية حسابات، فيجد الأقوى نفسه معرضاً للاستبعاد في أي لحظة، حينما يكون القرار في يد خصومه الذين يغلبون مصالحهم ويضحون بمن يشكل خطراً على استمرارهم في اللعبة. وفي الحلقة الثامنة، هذا ما حصل فعلاً، ضمن الموسم السابع من برنامج “TOP CHEF- ALL STARS” على MBC1 و”MBC العراق”.

فقد انطلقت الحلقة بدخول المشتركين إلى المطبخ، حيث كانت الشيف منى موصلي في انتظارهم، لتخبرهم عن التحدي الذي يحمل عنوان حرب باردة وحرب ساخنة، ورفعت الغطاء خلفها لتكشف عن قالب حلوى باللونين الأبيض والأسود، مشيرة إلى أن “هذين اللونين يحملان تناقضات ورموز، وهما عنوانا المنافسة في الأسبوع الثامن في تحد يتطلب مهارات عالية في عالم الطهي”. وأضافت أن “مهمتكم تحضير أطباق من لون واحد، إما أسود أو أبيض، والبداية مع سحب السكاكين لتقسيم الفرق”. وبناء على ذلك، توزع المشتركون إلى فريقين الأول الفريق الأبيض وهو مؤلف من جان، هلا، نسيم، وماجدة، والفريق الأسود وهو مؤلف من محمد سي، سليم، جورج وطارق.

وأوضحت الشيف منى “أن كل منكم سيقرّر من هو الأقوى ومن هو الأضعف في فريق الخصم، وأضعف شخصين سيتواجهان في تحدي الفرصة الأخيرة”، مردفة بالقول أن “قواعد اللعبة تفرض ألا يتقابل الفريقان إلاّ على طاولة التذوق”. وقبيل اشتعال المنافسة، قدمت موصلي لهم قالب الحلوى باللونين الأبيض والأسود.

ويقوم المشتركون بالتسوق لمدة 30 دقيقة من سوبر ماركت بندا، بقيمة 3000 ريال سعودي لكل فريق. بعدها يحضر كل منهم أطباقه لوحده خلال ساعتين ونصف، في وقت يكون الفريق الآخر يجهز نفسه للانضمام إلى طاولة التذوق. وبدأ الفريق الأبيض بإعداد أطباقه، والبحث عن المكونات التي يستطيعون من خلالها تحقيق المعادلة المطلوبة منهم وتقديم وصفات باللون الأبيض.

جلس المشتركون باللون الأسود، ليتذوقوا أطباق الفريق الخضم الذي حضر الأطباق باللون الأبيض. وقد اختار الفريق الأسود ماجدة كصاحبة أفضل طبق، وتعادلت الأصوات بينهم بشأن صاحب الطبق الأضعف بين نسيم وهلا، إلى أن حسمت اللجنة الأمر وكانت هلا هي الأضعف.

بعدها حان وقت الطهي للفريق الأسود، بدأ الفريق بتحضير الأطباق وعندما انتهت مدة التحضير، دخل لتقديم أطباقه إلى اللجنة والفريق الأبيض الذي اتفق على أن صاحب الطبق الأفضل هو محمد سي، بين حصل جورج على 3 أصوات كصاحب أضعف طبق. وبالتالي حسم الأمر، وسيتنافس جورج وهلا في تحدي الفرصة الأخيرة.

في تحدي الفرصة الأخيرة، كشفت الشيف منى أن على جورج وهلا أن يتنافسا في تحضير أطباق نجمها التفاح خلال ساعة من الوقت. واجتهد المشتركان في تقديم أطباق جيدة ومميزة، واعتبرت اللجنة أن جورج هو من قدم أفضل الأطباق فيما كانت هلا هي صاحبة الأطباق الأضعف، لتنتهي بالتالي رحلتها بالتالي في البرنامج.

يُعرض “توب شيف- كل النجوم” على MBC1، كل أربعاء 9:30 مساءً بتوقيت السعودية.

يُعرض “توب شيف- كل النجوم” على MBC العراق، كل أربعاء 11:00 ليلاً بتوقيت العراق.

main 2024-02-15 Bitajarod

المصدر: بتجرد

إقرأ أيضاً:

معادلة ردع استباقي جديدة تُربِكُ حسابات العدوّ وتحبِطُ تحَرّكاته

يمانيون../
تواصلُ القواتُ المسلحة اليمنية تنفيذَ العمليات الصاروخية في عمق الاحتلال الصهيوني، مستهدفةً المواقع العسكرية التابعة للعدو في عمقه الحساس “يافا – تل أبيب”؛ ما يؤكّـد دخول اليمن بقوة في معركة تهشيم عظم العدوّ، وخلخلة قواه؛ بهَدفِ تعطيل القدر الممكن من تحَرّكاته العسكرية.
وفي عملية نوعية، تركت آثارًا غير مسبوقة، وفتحت معها الباب لمرحلة أقوى من التصعيد اليمني في مرحلته الخامسة، نفذت القوات المسلحة اليمنية عملية صاروخية استهدفت هدفًا عسكريًّا للعدو الصهيوني في “يافا”، محقّقة مبتغاها، ومعها أَيْـضًا تحقّقت العديد من الاضطرابات في كامل المنظومة الداخلية للعدو.
وأعلن المتحدث الرسمي للقوات المسلحة اليمنية العميد يحيى سريع، مساء الاثنين، في بيان عسكري، تنفيذ العملية بصاروخ فلسطين2 البالستي الفرط صوتي، مؤكّـدًا أن العملية – التي تأتي ضمن المرحلة الخامسة من التصعيد – حقّقت أهدافَها بنجاح.
وحمل البيانُ رسائلَ شديدة اللهجة أكّـدت استعداد اليمن التام لردع أية حماقة أمريكية صهيونية بريطانية، حَيثُ أكّـد العميد سريع أن “القواتِ المسلحةَ ومعها كافةُ أبناء الشعبِ اليمنيِّ العزيزِ المجاهدِ على استعداد لمواجهةِ أي عدوانٍ إسرائيليٍّ أمريكيٍّ يستهدفُ اليمنَ وذلك بمزيدٍ من العملياتِ العسكريةِ النوعيةِ والمؤثرة”.
وإذ جدّدت القوات المسلحة التأكيدَ على ثبات المعادلة بـ “مواصلةِ تنفيذِ عملياتِها العسكريةِ وضربِ كافةِ الأهداف التابعةِ للعدوِّ الإسرائيليِّ في الأراضي المحتلّةِ”، والتأكيد على أن “هذه العملياتِ لن تتوقفَ إلا بوقفِ العدوانِ على غزةَ ورفعِ الحصارِ عنها، فقد أكّـدت هذه العملية ثبوت وثبات الفشل الصهيوني الأمريكي في خط المواجهة، حَيثُ لم تقتصر أصداء العملية على صافرات الإنذار التي دوت في كامل “تل أبيب”، بل ذاع صيت الفشل المعادي إلى مناطقَ واسعة بما حملته العملية من تداعيات على مختلف المستويات، منها هروب الملايين للملاجئ وكان على رأسهم المجرم نتنياهو، وتعطل مطار بن غوريون، ورفع حالة الطوارئ”.
وبالتركيز على رسالة القوات المسلحة اليمنية بشأن الاستعداد التام والجهوزية العالية لتنفيذ العمليات القوية والمؤثرة على العدوّ الصهيوني باستهداف مراكز قواه العسكرية، فَــإنَّ هذا يشير إلى جاهزية اليمن لكل السيناريوهات القادمة، في ظل الحديث عن تصعيد صهيوني مرتقب.

مؤشراتٌ استباقية قد تخلطُ أوراقَ العدوّ وخططه:
بهذه العملية وضمن المرحلة الخامسة من التصعيد، تؤكّـد القوات المسلحة اليمنية قدرتها على فرض زخم ناري كبير يضاعف الضغوط على العدوّ الصهيوني، إلا أنها أَيْـضًا تدشّـن مسارًا جديدًا من الضربات الاستباقية اليمنية التي تسعى لتهشيم صفوف العدوّ وجيشه الذي يسعى لشن عدوان واسع على اليمن، وفق تقارير صهيونية أشَارَت لذلك.
ونشرت وسائل إعلام صهيونية ودولية أن سلاح الجو الصهيوني يسعى لتنفيذ أكبر عملية جوية، دون أن تحدّد المكان أَو الزمان، غير أن المؤشرات تؤكّـد سعي العدوّ الصهيوني لتنفيذ عمليات عدوانية على اليمن وإيران، في ظل رفعه لعناوين الصفقة وقرب وقف إطلاق النار في غزة؛ وذلك بغرض إرباك المشهد في جبهات الإسناد، وَأَيْـضًا تحقيق أكبر قدر من المكاسب العسكرية قبل أي نجاح للصفقة – في حال كانت نواياه حقيقية لإبرامها – غير أن هذه الخُدَعَ لا تنطلي على اليمن، خُصُوصًا في ظل الدعوات المُستمرّة التي يطلقها السيد القائد عبدالملك بدرالدين الحوثي للتحَرّك المبكر في ضرب العدوّ قبل أن يأتي هو، منوِّهًا في أحد خطاباته إلى أن التحَرّك المبكر في هذا السياق يوفر الكلفة والوقت ويضعف أي هجوم من قبل العدوّ. وهو ما قد يتحقّق بعد العملية هذه اليمنية، وما قد يليها من عمليات، في ظل تصاعدها الصاروخي وَأَيْـضًا بالمسيرات التي نفذت خلال الأسبوع الفائت أربع عمليات في عمق العدوّ، منها ثلاث عمليات في ثلاثة أَيَّـام متتالية.
ونقلت صحيفة “هآرتس” الصهيونية والقناة الـ12 العبرية، تصريحات لمسؤولين صهاينة قولهم إن سلاح الجو “الإسرائيلي” يعمل لتنفيذ ما أسموها “المهمة الكبرى” مرجِّحةً أن تكون الضربة موجهة لإيران واليمن، مؤكّـدةً أن هذه الضربة تأتي بدعم كبير من ترامب؛ ما يشير إلى أنها كذلك في سياق الضغوط على المقاومة الفلسطينية بتوجيه ضربات للجبهات المساندة، وَأَيْـضًا في سياق خلط الأوراق بين السلم والحرب لتمرير المكاسب والأهداف التي تسعى لها “إسرائيل”.
وفيما تناولت القناة العبرية تصريحات قالت فيها: إن “إسرائيل” أمام فرصة تاريخية لضرب المنشآت العسكرية والنووية الإيرانية خلال هذه الفترة في ظل نشوة ترامب، فقد ذكرت بدورها صحيفة “جيروزاليم بوست” الصهيونية في تقرير لها أن جيش العدوّ الصهيوني ينظر باهتمام كبير لضرب الجبهة اليمنية، لافتةً إلى أن من أسمتهم “الحوثيين لم يتعرضوا لأية انتكاسة رغم الضربات الأمريكية البريطانية”، مضيفة “لقد تمتعت الجماعة عُمُـومًا بالقدرة على تنفيذ ضربات بعيدة المدى إلى “إسرائيل” في وقت تخفي أسلحتها في أماكن تحت الجبال وأماكن أُخرى يصعب تحديدها”.
وبناء على ما جاء في التقرير، فقد أكّـدت “جيروزاليم بوست” – ضمنيًّا – أن فشل واشنطن ولندن عن ثني الموقف اليمني على مدار عام كامل من العدوان الذي انطلق في الـ12 من يناير الفائت، قد يدفع بالعدوّ الصهيوني لتنفيذ غارات واسعة على اليمن، غير أن هذا التوجّـه الصهيوني قد يصطدم بحتمية الفشل، سيما مع استباق صنعاء بهذه العملية، واحتمال شن عمليات أُخرى لاحقة لإفشال مخطّط العدوّ الصهيوني، كما أفشلت القوات المسلحة اليمنية في الـ12 من نوفمبر الماضي أكبر هجوم عدواني جوي على اليمن، وذلك باستهداف حاملة الطائرات الأمريكية “إبراهام ليكنولن” ومدمّـرتين عسكريتين، في عملية استباقية أفشلت مخطّطَ واشنطن آنذاك، وأجبرتها على الهروب بالحاملة بعد عقود من الهيمنة البحرية؛ وهو ما ضاعف فضائح واشنطن، وكشف فشلَ كُـلّ خياراتها أمام اليمن.

ملايين الغاصبين يهربون.. نتنياهو على رأس الفارّين:
إلى ذلك أظهرت مقاطعُ مصوَّرة نشرها مستوطنون صهاينة في مواقع التواصل الاجتماعي وفي وسائل إعلام صهيونية، لحظات مرور الصاروخ اليمني وفشل المنظومات الاعتراضية الصهيونية في التصدي له.
وأظهرت المقاطع المصورة، والأخبار والتقارير التي تناولتها وسائل إعلام العدوّ، أن صافرات الإنذار دوَّت بشكل كبير في يافا الفلسطينية المحتلّة التي يسميها العدوّ “تل أبيب”، جراء تشغيلِ جميع منظومات الدفاعات الصهيونية.
وقد أظهرت المقاطع حتمية الفشل الصهيوني الدفاعي، ورغم تمكّن منظوماته في رصد الصاروخ وتفعيل الصافرات ورفع الاستنفار لباقي المنظومات، إلا أن جميع الخطوط الدفاعية فشلت في اعتراض الصاروخ الذي وصل لهدفه بنجاح، فكانت مهمة تلك الدفاعات هي نشر حالة الرعب والخوف والهلع في صفوف المستوطنين الغاصبين بما سبّبته من ضجيج بعد تشغيلها لصفارات الإنذار.
كما أظهرت المقاطع المصورة لحظةَ الهروب الجماعي للمستوطنين، والذين فروا إلى الملاجئ بأعداد مليونية.
ووفق ما نشرته وسائل إعلام العدوّ، فقد دوّت صافرات الإنذار أَيْـضًا في قاعة المحكمة التي يدلي فيها المجرم نتنياهو بشهاداته، على خلفية محاكمته في قضايا فساد، وهو ما يضاعفُ التهديداتِ لمُجْرِمِ الحَرْبِ.
وقد أكَّـدَ إعلامُ العدوِّ أنَّ المُجْرِمَ نتنياهو وصل للمحكمة المركزية في “تل أبيب” للإدلاء بشهادته في مِلَفّات الاتّهام بالفساد الموجهة إليه لليوم الثالث في إطار جلسات الاستماع، مشيرةً إلى أن شهادته التي تتمحور حول القضية المعروفة بـ”الملف 4000″، قد تستمر “6 ساعات، ما لم يحدث طارئ” وفق القناة الـ12 العبرية؛ أي إن التأكيدات تشير إلى تواجد المجرم نتنياهو في تلك اللحظات خلال تفعيل صافرات الإنذار وتفشِّي حالة الرعب إلى كُـلّ المرافق “الإسرائيلية”؛ ما دفعه للهروب الطارئ والاختباء في مكان محصِّن في المحكمة.
وما يزيد فاعلية العملية في إرباك المجرم نتنياهو وجعل الرعب مقرونًا به، هو تصاعد مخاوفه من استمرار الزخم العملياتي اليمني، لا سيما أن مجرم الحرب قرّر عدم حضور المحكمة الثلاثاء؛ أي في اليوم التالي للعملية، ما يؤكّـد فعلًا أن الرعب اليمني بات يطال كُـلّ الغاصبين في فلسطين المحتلّة، سواء مستوطنين أَو مسؤولين.
وفي السياق ذاته سبَّبَ الصاروخُ اليمني حالةَ اضطراب كبيرة في أوساط العسكريين الصهاينة، حَيثُ أدلى متحدِّثُ جيش العدوّ بتصريحات أكّـد فيها وصولَ الصاروخ اليمني إلى هدفه وقد تسبب بحالةِ رعب كبيرة في “تل أبيب”، وزاد من إظهار التخبط عندما أكّـد أن جيش العدوّ وجَّه بجُملةٍ من الإجراءات للتحقيق في باقي التفاصيل عن وصول الصاروخ.
وأيضًا ذكر الإعلامُ الصهيوني أن الرحلات الجوية من وإلى “مطار بن غوريون” في يافا المحتلّة، توقفت بشكل مؤقت، مع تداعيات الضربة اليمنية؛ ما يؤكّـد أن هذه العملية قد أربكت كامِلَ المنظومة الصهيونية داخل “تل أبيب”.
الكثيرُ من الأحداث صاحبت العمليةَ اليمنية، وقبلها الكثير من التكهنات بشأن التحَرّكات الصهيونية، فكانت صنعاءُ على لسان قياداتها قد أكّـدت استعدادَها التام لمواكبة أي تحَرّك معادٍ، وأكّـدت هذا الاستعدادَ بصاروخ أربك المشهدَ الصهيوني داخليًّا، وقد يكون فاتحةً للمرحلة الجديدة القادمة الموازية للتحَرّكات “الإسرائيلية” المعادية، لتكونَ النتيجة هي معادلة يمنية إضافية تنهي زمنَ الجمود أمام الاعتداءات الإسرائيلية، بل أضافت هذه المعادلةُ رقمًا لم يسبق له مثيلٌ طيلة تاريخ الصراع مع هذا العدوّ، حَيثُ يتضمَّنُ هذا الرقمُ سُرعةَ السبق في ضرب الكيان وتكرار الصفعات؛ ما يجعلُه تائهًا بين خيارات متضائلة وملخبطة، تنوَّعت بين التفرج ثم تحريك الأدوات الدولية وتوكيلها، وُصُـولًا إلى إجباره على الخروج بعيدًا عن الوكالات السابقة، وقد بات خروجُه مريضاً من البداية بفعل توالي صفعات أيادي اليمن الطولى.

المسيرة – نوح جلّاس

مقالات مشابهة

  • برلماني: القمة المصرية ـ الأردنية ترفض محاولات تصفية القضية الفلسطينية
  • معادلة ردع استباقي جديدة تُربِكُ حسابات العدوّ وتحبِطُ تحَرّكاته
  • تصفية القضية الفلسطينية الهدف الاستراتيجي لبلطجة الكيان
  • مصر والأردن ترفضان تصفية القضيىة الفلسطينية
  • حكومة المنفى «2».. تحدي العبث العسكري وتحديد مهام حكومة المنفى
  • منع ساموزين من دخول مصر.. استغاثة عاجلة وقرارات صادمة بعد سقوط النظام (ما القصة؟)
  • 1000 مشارك في تحدي جامعة خليفة للدراجات الهوائية
  • هل ترغب في أسلوب ميشلان في منزلك؟ اشترِ الأطباق المستعملة مثل الفرنسيين
  • أعراض غريبة قبل الدورة
  • ظاهرة غريبة.. دخان بلا نار في المغرب!