انتشار مرعب لمرض الحصبة والحمى بين الأطفال في عدن والمحافظات المجاورة
تاريخ النشر: 20th, July 2023 GMT
شاهد المقال التالي من صحافة اليمن عن انتشار مرعب لمرض الحصبة والحمى بين الأطفال في عدن والمحافظات المجاورة، الخميس 20 يوليو 2023 الساعة 16 58 14 الأمناء نت خاص تشهد العاصمة عدن والمحافظات المجاورة انتشارًا مخيفًا لمرض الحصبة والحمى بين .،بحسب ما نشر الأمناء نت، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات انتشار مرعب لمرض الحصبة والحمى بين الأطفال في عدن والمحافظات المجاورة، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.
الخميس 20 يوليو 2023 - الساعة:16:58:14 (الأمناء نت / خاص:)
تشهد العاصمة عدن والمحافظات المجاورة انتشارًا مخيفًا لمرض الحصبة والحمى بين الأطفال، يتزايد عدد الحالات المسجلة يوميًا، مما يشكل خطرًا كبيرًا على صحة الأطفال ويثير قلقاً كبيرًا لدى الأهل والمجتمع.
رغم الوعي المتزايد بأهمية التطعيمات والحملات الوطنية للتطعيم، إلا أن الحكومة أعلنت مؤخرًا عن تدشين حملات تطعيم للقضاء على حمى الضنك، ولكن يبدو أن هذه الجهود جاءت متأخرة لاحتواء تفشي مرض الحصبة والحمى بين الأطفال.
يعود تفشي المرض إلى عدة عوامل، منها ضعف التوعية الصحية ونقص الخدمات الصحية في المناطق المتضررة، بالإضافة إلى تداعيات الحرب والنزاعات التي تعاني منها اليمن منذ سنوات.
هذه العوامل تسهم في تراجع مستوى الرعاية الصحية وتقوض جهود الوقاية والتطعيم.
وتتطلب هذه الأزمة استجابة سريعة وفعالة من الحكومة والجهات المعنية، ويجب تعزيز الجهود الصحية وزيادة التوعية بأهمية التطعيمات والصحة العامة، كما يجب توفير اللقاحات اللازمة وتوزيعها بشكل منتظم وفي جميع المناطق المتضررة.
من المهم أن يتحمل المسؤولية المشتركة جميع أفراد المجتمع، بما في ذلك الأهل والمدارس والمؤسسات الصحية، في تعزيز التوعية وتنفيذ التدابير الوقائية اللازمة، مثل غسل اليدين وتغطية الفم والأنف عند السعال والعطس.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس
إقرأ أيضاً:
إسبانيا والبرتغال.. لماذا استغرقت عودة الكهرباء وقتا طويلا؟
شهدت كل من إسبانيا والبرتغال تحديات كبيرة في إعادة تشغيل أنظمة الكهرباء بعد انقطاع واسع النطاق، وسط عمليات معقدة تتطلب التنسيق والدعم من الدول المجاورة.
ونقل موقع "بوليتيكو" عن أستاذ الكهرباء في المعهد الجامعي الأوروبي، ليوناردو ميوس، قوله إن مشغلي الشبكات في البلدين يتبعون إجراءات "معقدة تقنيا" لإعادة التيار الكهربائي، تبدأ بالاعتماد على مولدات خاصة مثل مضخات الطاقة الكهرومائية".
وبدوره أوضح أستاذ أنظمة الطاقة بجامعة شيفيلد، سولومون براون، أن الشبكات الكهربائية مترابطة عبر "وصلات بينية"، ما يخلق اعتمادا متبادلا، لكنه يستوجب إعادة التشغيل بشكل منفصل عند الانقطاع.
وأضاف براون أن "مشغّل الشبكة يعيد التيار تدريجيا عبر موازنة بين الإنتاج والاستهلاك في كل منطقة حتى تعود الشبكة بالكامل للعمل ويتم ربطها بالشبكات الإقليمية".
ترابط محدود
تملك إسبانيا والبرتغال أنظمة طاقة مترابطة بشدة، لكن مع عدد قليل من الروابط الحدودية مع فرنسا وبقية الاتحاد الأوروبي، الأمر الذي حذرت منه المفوضية الأوروبية مرارا، ودعت إلى بناء المزيد من الروابط لتعزيز أمن الطاقة.
ورغم اتفاق مدريد وباريس ولشبونة على تعزيز هذه الروابط، فإن التقدم في تنفيذ المشاريع ظل بطيئا.
وفي حين يتم العمل حاليا على إنشاء وصلة جديدة في منطقة الباسك، حذرت وكالة تنظيم الطاقة الأوروبية من أن سعة النقل لم تتحرر بالشكل المطلوب رغم وجود التزامات قانونية.
وتبقى فعالية الربط مع أوروبا محل جدل، فبينما ترى براثيكشا رامداس، كبيرة المحللين في إحدى شركات الطاقة، أن زيادة الروابط قد تعزز من قدرة إسبانيا على التعامل مع الأزمات، حذرت في المقابل من أن "الترابط الزائد قد يؤدي إلى انتشار عدم الاستقرار إلى شبكات الدول المجاورة، مسببا انقطاعات متسلسلة على نطاق أوسع".
عودة التيار الكهربائي