أدعية لتوسيع الرزق أثناء نزول المطر
تاريخ النشر: 15th, February 2024 GMT
أدعية نزول المطر، الأكثر بحثًا عبر منصات التواصل الاجتماعي، أثناء نزول المطر، ويبحث الكثيرون عن أدعية لجلب الرزق ورحة البال.
وتقدم “الفجر” في السطور التالية أدعية توسيع الرزق، ومنها اللهم ارزقني وارزقنا رزقًا واسعًا، ولا تجعل الفقر بين يدينا، واجعل لنا في كل ضيقٍ فرجًا، وفي كل همٍ سعادةً، واجعل الرزق يأتينا من حيث لا نحتسب، وارزقنا من حيث لا نحتسب، وأرزقنا من فضلك بغير حساب.
فيما يلي بعض الأدعية التي يمكنك استخدامها لتوسيع الرزق:
1. اللهم ارزقني وارزقنا رزقًا وفيرًا وواسعًا، وبارك لنا فيه ولا تحرمنا من بركته.
2. اللهم افتح لي أبواب رزقك الحلال، وبارك لي فيما رزقتني، واجعله زادًا لي في كل خير.
3. يا رب العالمين، أنت الرزاق الكريم، افتح لي أبواب رزقك ووسع لي فيها، ولا تجعلني محتاجًا إلى أحد سواك.
4. اللهم اكفني بحلالك عن حرامك، وبفضلك عن من سواك، واجعل لي في كل رزقٍ حلالًا طيبًا.
5. يا رزاق، ارزقني من حيث لا أحتسب، وأجعل الرزق يأتيني بسهولة ويسرًا.
6. اللهم وسع رزقي ورزق أهلي، وانشر علينا بركتك في كل جانب من حياتنا.
7. يا كريم، اغفر لي ذنوبي وزدني من فضلك، وارزقني رزقًا وفيرًا لأستطيع به مساعدة الآخرين.
تذكر أن الدعاء هو وسيلة للتواصل مع الله، ولا تنسى أن تكون صادقًا وخاشعًا في دعائك وأن تعمل جاهدًا وتسعى في سبيل زيادة رزقك بطرق حلال.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: أثر دعاء الرزق نزول المطر
إقرأ أيضاً:
حكم الصلاة في البيوت حال المطر.. دار الإفتاء تجيب
ورد إلى دار الإفتاء المصرية، سؤال يقول (ما حكم الصلاة في البيوت حال المطر؟ فقد اعتاد رجلٌ الصلاة في المسجد مع الجماعة، إلا أنه يصعب عليه ذلك في الشتاء عند سقوط الأمطار بغزارة شديدة وصعوبة السير في الطريق المؤدية إلى مسجد بلدته في هذه الحالة، فهل له أن يصلي في البيت حينئذٍ وتُجزِئُه كصلاتهِ في المسجد؟
وقالت دار الإفتاء في إجابتها على السؤال، إنه يجوز شرعًا للمسلم أن يصلي في بيته حين يصعب عليه الصلاة مع الجماعة في مسجد بلدته في الشتاء عند سقوط الأمطار بغزارة شديدة وصعوبة السير في الطريق المؤدية إليه.
وذكرت دار الإفتاء أنه مما يدل على ذلك: ما ورد عن نافعٍ أنَّ عبد الله بن عمر رضي الله عنهما أَذَّنَ بِالصَّلَاةِ فِي لَيْلَةٍ ذَاتِ بَرْدٍ وَرِيحٍ، فَقَالَ: "أَلَا صَلُّوا فِي الرِّحَالِ"، ثُمَّ قَالَ: كَانَ رَسُولُ اللهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ يَأْمُرُ الْمُؤَذِّنَ إِذَا كَانَتْ لَيْلَةٌ بَارِدَةٌ ذَاتُ مَطَرٍ يَقُولُ: «أَلَا صَلُّوا فِي الرِّحَالِ» متفقٌ عليه. والمقصود بـ"الرِّحَال": البيوت والمنازل.
وتابعت: فإن كان معه غيره في البيت كزوجته وأولاده أو غيرهم صَلَّى معهم جماعةً ما تَيَسَّر لهم ذلك، وهو الأَوْلَى، وإلا صَلَّى منفردًا، وله في الحالتين الثوابُ كاملًا كما لو صَلَّى مع الجماعة في المسجد ما دام معتادًا عليها ولَمْ يَمنعه من حضورها إلا هذا العذر.