تمويل يصل لمليون جنيه.. تفاصيل برنامج اليسر للموظفين من بنك مصرف أبو ظبي الإسلامى
تاريخ النشر: 20th, July 2023 GMT
برنامج اليسر للموظفين من بنك مصرف أبو ظبي الاسلامى.. يمنح مصرف أبوظبي الإسلامي، لعملائه من الموظفين، وأصحاب الوحدات السكنية، ورجال الأعمال، وأساتذة الجامعات، وأصحاب الأوعية الادخارية، والأطباء والصيادلة، تمويلات ضمن برنامج تمويل اليسر.
أخبار متعلقة
وزارة العمل: ختام برنامج تدريبي في مجال التسويق الإلكتروني لشباب أسوان
وزيرة التخطيط تلتقي مدير تنفيذي برنامج الأمم المتحدة للمستوطنات البشرية لتعزيز التعاون المشترك
رئيس جامعة العريش يتابع البرنامج الصيفي الميداني لطلاب طب بيطري
تستعرض «المصري اليوم» في تقريرها التالي تفاصيل برنامج اليسر للموظفين وأصحاب الأعمال.
برنامج اليسر للموظفين من مصرف أبوظبي الإسلامي
يلبي برنامج اليسر للموظفين، احتياجات راغبي التمويل من الموظفين، حيث يتيح تمويلا يصل إلى مليون جنيه، بأقساط شهرية متساوية لفترة سداد تصل إلى 60 شهرا، ويتيح تأمينا تكافليا على الحياة طوال فترة التمويل، ونسب ربح تنافسية طبقًا لعقد المرابحة والشريعة الإسلامية، وتصل نسبة عبء الديون بالتمويل إلى 50% من دخل العميل، وذلك من خلال جواب إثبات دخل أو تحويل الراتب ومن ثم الحصول على التمويل.
المستندات المطلوبة للحصول على برنامج اليسر للموظفين من مصرف أبوظبي الإسلامي
1- طلب تمويل
2- بطاقة رقم قومي سارية (للمصريين)
3- جواز سفر سار وخطاب من جهة العمل موضح به تاريخ نهاية العقد/ تصريح إقامة (للأجانب المقيمين).
4- شهادة معتمدة ببيان مفردات الراتب الشهري أو خطاب معتمد من جهة العمل بتحويل الراتب أو القسط (بتاريخ إصدار لا يتجاوز شهرا واحدا من تاريخ التقدم بالطلب)
برنامج اليسر للموظفين متاح لكلًا من:
1- الموظفون (المصريون والأجانب المقيمون).
2- يتراوح السن بين 21 سنة و60 سنة عند انتهاء التمويل.
3- يحتفظ البنك بالحق في رفض أي طلبات بدون إبداء أي مبرر.
برنامج اليسر لأصحاب الأعمال
1- تمويل يصل إلى 500 ألف جنيه مصري.
2- أقساط شهرية متساوية تصل إلى 60 شهر.
3- تأمين تكافلي على الحياة طوال فترة التمويل.
4- نسب ربح تنافسية طبقًا لعقد المرابحة والشريعة الإسلامية.
5- نسبة عبء الديون 40% بكشف حساب مصرف أبوظبي الإسلامي و30% بكشف حساب بنوك أخرى.
المستندات المطلوبة لبرنامج اليسر لأصحاب الأعمال
1- طلب تمويل.
2- بطاقة رقم قومي سارية (للمصريين).
3- كشف حساب بنكي للستة أشهر السابقة.
4- السجل التجاري (لرجال الأعمال).
5- ترخيص مزاولة المهنة (لذوي المهن الحرة).
برنامج اليسر لأصحاب الأعمال متاح لكلا من:
1-المصريون فقط.
2-يتراوح السن من 21 سنة إلى 60 سنة عند انتهاء التمويل.
3-تُطبق الشروط والأحكام.
يحتفظ البنك بالحق في رفض أي طلبات بدون إبداء أي سبب/مبرر.
برنامج اليسر للموظفين من بنك مصرف ابو ظبي الاسلامى برنامج اليسر للموظفين برنامج اليسر لأصحاب الأعمال برنامج اليسر مصرف أبو ظبي الإسلاميالمصدر: المصري اليوم
كلمات دلالية: شكاوى المواطنين
إقرأ أيضاً:
التحالف الإسلامي العسكري لمحاربة الإرهاب يدشّن المحطة الثانية لبرنامج دول الساحل في العاصمة النيجرية “نيامي”
انطلقت في العاصمة النيجرية نيامي اليوم، المحطة الثانية من “برنامج التحالف الإسلامي العسكري لمحاربة الإرهاب في دول الساحل”، الذي نظمه التحالف الإسلامي بحضور معالي وزير الدولة، وزير الدفاع الوطني لجمهورية النيجر الفريق ساليفو مودي، والأمين العام للتحالف اللواء الطيار الركن محمد بن سعيد المغيدي، بالإضافة إلى عدد من أصحاب المعالي الوزراء، وأصحاب السعادة السفراء، وكبار المسؤولين والخبراء المحليين والإقليميين.
وافتتح البرنامج بكلمة للأمين العام للتحالف الإسلامي، قدم فيها عظيم امتنانه وشكره لصاحب السمو الملكي الأمير خالد بن سلمان بن عبدالعزيز وزير الدفاع رئيس مجلس وزراء دفاع دول التحالف الإسلامي لمحاربة الإرهاب، على الدعم غير المحدود الذي يلقاه التحالف الإسلامي، وإعلان سموه في اجتماع وزراء دفاع دول التحالف في فبراير 2024 عن دعم المملكة العربية السعودية بمبلغ مئة مليون ريال للمبادرات الإستراتيجية، والدعم الكبير الذي قُدمّ لدول الساحل، لدعمها في حربها على الإرهاب، إضافة إلى (46) برنامجًا تدريبيًا وتأهيليًا لمرشحي الدول الأعضاء.
بعد ذلك أوضح اللواء المغيدي، أن الإرهاب ظاهرة باتت تُهدد أمن الدول واستقرار الشعوب على الصعيد العالمي، متجاوزة الحدود والقارات، ولا يقتصر خطر الإرهاب على أفعاله الوحشية فقط، بل يمتد ليضرب في عمق المجتمعات، ويدمر آمال الشعوب في العيش بأمن وازدهار.
وأضاف أن انطلاق برنامج التحالف الإسلامي العسكري لمحاربة الإرهاب في دول الساحل في محطته الثانية اليوم بجمهورية النيجر يعكس إيماننا بأن محاربة الإرهاب لا يمكن أن تكون مجزأة، بل يجب أن تقوم على الشراكة التكاملية بين الدول، ودل على ذلك الدعم الذي قدمته حكومة المملكة العربية السعودية.
وأكد أن هذا البرنامج ليس مجرد مبادرة، بل هو خطوة عملية نحو مستقبل أكثر أمانًا واستقرارًا لمنطقة الساحل والعالم الإسلامي، وأضاف أن البرنامج يهدف إلى تعزيز التعاون الإقليمي، وتقديم الدعم الفني واللوجستي، وبناء القدرات اللازمة لمواجهة الإرهاب بأبعاده المختلفة.
واختتم اللواء المغيدي كلمته بالتأكيد على أن الدين الإسلامي يؤكد حرمة الدماء والأرواح، ورفض الفساد في الأرض، فالإسلام دين يدعو إلى المحبة والإخاء، ويؤسس لعلاقات إنسانية قائمة على السلام والتعايش، ولا ينبغي أن يُزج بالإسلام في دائرة التطرف والإرهاب، فهذه التنظيمات المُتطرفة، بما ترتكبه من أفعال مشينة، لا تمثل إلا نفسها، ولا تمت بصلة إلى الدين الإسلامي الذي يحرّم الظلم والعدوان، وإلى جميع الأديان السماوية الأخرى.
من جانب آخر، ألقى معالي وزير الدولة وزير الدفاع الوطني لجمهورية النيجر الفريق ساليفو مودي، كلمة عبر فيها عن سعادته بتدشين برنامج دول الساحل في جمهورية النيجر.
وأشار وزير الدفاع النيجَري إلى أن دول الساحل أصبحت ساحة مفضلة للتنظيمات الإرهابية التي تستغل الضعف الاجتماعي والسياسي لتمارس العنف والقتل، وهذه الجماعات الإرهابية مسؤولة منذ سنوات عن أعمال التدمير والتخريب، وهي تخدم بذلك جهات تمولهم وترعاهم، ولا شك هذه الأعمال تزعزع استقرار المنطقة وتضر بالأمن والسلام على المستويين الإقليمي والعالمي.
وأفاد أن الإرهاب عابر للحدود، ولا تستطيع دولة بمفردها أن تواجهه؛ لذا فإن محاربته تستلزم تعزيز التعاون لتخفيف منابع تمويله محليًا وعالميًا. مؤكدًا أن انطلاق البرنامج بنسخته الثانية في جمهورية النيجر هو فرصة لتبادل الآراء والخبرات، وإيجاد حلول جذرية لمعالجة أسباب الإرهاب، ووضع حلول مستدامة لهذه التهديدات وبناء بلدان أكثر أمانًا وازدهارًا.
وأعقب افتتاح برنامج دول الساحل في محطته الثانية محاضرة مختصة بعنوان “الأدوات والتشريعات لمحاربة تمويل الإرهاب”، حيث تم تقديم فهم شامل للأطر القانونية والأدوات اللازمة لاكتشاف تمويل الإرهاب ومنعه. كما تناولت المحاضرة التحديات المتعلقة بإنفاذ القانون، وتعزيز الامتثال على المستويين الوطني والدولي.
يُذكر أن التحالف الإسلامي ووفق إستراتيجيته في برنامج دول الساحل في مرحلته الثانية ينظم عددًا من البرامج في جمهورية النيجر، تشمل برامج تدريبية وتطويرية وتأهيلية، يهدف من خلالها إلى بناء القدرات البشرية في مواجهة الجماعات المتطرفة في المجالات المختلفة، الفكرية منها والإعلامية والمالية والعسكرية.