الجريني يطرح أغنية "على بالي" بمناسبة بعيد الحب
تاريخ النشر: 15th, February 2024 GMT
طرح النجم المغربي عبد الفتاح الجريني أحدث أغانيه التي تحمل إسم "على بالي" من كلمات وألحان وتوزيع عبد المغيث، وميكس وماستر جلال حمداوي، وتسجيل غناء مودي منير واشراف عام سعيد امام وإنتاج روتانا، وتصدرت الأغنية التريند عقب طرحها.
وتقول كلمات الأغنية: وعلى بالي ياناسيني ولايوم صورتك من عيني، انا يامشات غير قوليلي فين راك والله أنا نادم، اه ياغالي رجعيلي تمنيت أنا غير تسمعيلي، وخا لكلام ماكافيني ارحم قلبي من الآه، ومازال انا في انتظار أنا مليت حالي ياغالي ماتعالي نعوض اللي فات.
يذكر أن الجريني بدأ مسيرته الفنية بعد مشاركته فى برنامج “نجوم العرب” عام 2007، وشارك يف تقديم عدة برامج تلفزيونية منها: “كوك استوديو”، و“ريفالكس”، وساعة سعيدة“.
وأصدر الجريني عدة ألبومات ناجحة، منها: ”عايش حياته“، ”يا خسارتك في الليالي“، ”3 كلمات“، إضافة إلى العديد من الأغانى المنفردة، أبرزها: ”وحياة عينيك“، ”جبارا فان“، ”أشوف فيك يوم“، ”جنبك على طول“، ”وال ايه وال ايه“، ”أبو خد عنابي“، ”أوقات“، ”وحياة عينيك“، ”بحب اشوفك“، ”يا بخت النوم“، ”حب غريب“، ”أحلى مافي الدنيا“، ”وفر كلامك“، وغيرها.
نال ”جائزة أفضل فنان عربى شاب“ عام 2011 فى ”مسابقة جوائز MTVالعالمية للشرق الاوسط“.
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: عبد الفتاح الجريني على بالي
إقرأ أيضاً:
رئيس المجلس العام الماروني عايد اللبنانيين بعيد مار يوحنا مارون
عايد رئيس المجلس العام الماروني المهندس ميشال متى، بمناسبة عيد مار يوحنا مارون، أول البطاركة الموارنة ومؤسس الكنيسة البطريركية المارونية ومطلق مسيرتها، جميع اللبنانيين، وخصوصا أبناء الطائفة المارونية في لبنان وحول العالم.
وقال في بيان: "إن هذا العيد، هو مناسبة لتجديد الوفاء لإرث قديسنا العظيم الذي نظّم مسيرة الكنيسة المارونية روحيًّا وإجتماعيًا وثقافيًا وأمّن لها استقلالاً ذاتيًا، حيث أصبحت بكركي، وعلى مرّ العصور، بوصلة ديمومة هذا الوطن واستمراريته بتعدديته ودوره الريادي وحضوره الفاعل، وصولًا إلى سيّدها الحالي غبطة البطريرك مار بشارة بطرس الراعي، الصوت الصارخ والمسموع، وهو المُنادي الأوّل والدائم بحياد لبنان الإيجابي الذي تُرجِمَ مُؤخّرًا في خطاب القسم وفي البيان الوزاري، ليكون بذلك لبنان وطنًا نهائيًّا لجميع أبنائه. وهو أيضًا مناسبة لدعوة كل الأفرقاء اللبنانيين، مسيحيين ومسلمين إلى العمل معًا، في هذا العهد الجديد بعدما طغت مصلحة الوطن على مصالح الأفراد، على إعادة بناء لبنان وطن الرسالة في الحرية والعيش الواحد المشترك في إحترام تعددية الطوائف والأديان والثقافات والحضارات، وأن نعزّز انتماءنا إلى محيطنا العربي، نحو مستقبل أفضل وواعد لجميع أبنائنا" .
وختم: "نسأل الله أن يبارك هذا العيد على جميع اللبنانيين، ولتظل الكنيسة المارونية حاملة لشهادة الإيمان والعطاء في هذا العالم".