أمير الرياض: نعتز بمحافظة الزلفي.. والقيادة حريصة على تطويرها
تاريخ النشر: 15th, February 2024 GMT
دشن الأمير فيصل بن بندر بن عبدالعزيز، أمير منطقة الرياض، عدداً من المشروعات التنموية في محافظة الزلفي، خلال زيارة تفقدية لسير العمل بالمحافظة والمراكز التابعة لها.
وقال الأمير فيصل بن بندر، إنه يعتز بمحافظة "الزلفي" وأهلها جميعًا، مشيرًا إلى أن القيادة حريصة على تقديم كل ما من شأنه تطوير المحافظة.
وأضاف أنه يتمنى التوفيق في خدمة أهالي "الزلفي" وأن يصل بالمحافظة إلى المستوى المنشود.
فيديو | أمير منطقة الرياض يدشن عددا من المشروعات في محافظة الزلفي..
الأمير فيصل بن بندر: نعتز بمحافظة "الزلفي" والقيادة حريصة على تقديم كل ما من شأنه تطوير المحافظة#الإخبارية pic.twitter.com/nq7EPf4TpJ
الأمير فيصل بن بندر يرعى حفل أهالي محافظة الزلفي ويدشن عددًا من المشروعات التنموية.#إمارة_الرياض https://t.co/V1yYjZNVJd pic.twitter.com/ygnEOZCCCT
— إمارة منطقة الرياض (@emara_riyadh) February 15, 2024المصدر: صحيفة عاجل
كلمات دلالية: أمير منطقة الرياض محافظة الزلفي الأمیر فیصل بن بندر
إقرأ أيضاً:
بيان من أهالي و أعيان منطقة الزرق بشمال دارفور يُدين الهجوم على المنطقة و قتل المدنيين
أدان أعيان وأهالي منطقة الزرق بولاية شمال دارفور غربي السودان هجوم القوى المشتركة لحركات الكفاح المسلح على المنطقة ووصفوا ما حدث بالمجزرة الوحشية في قرى بوادي منطقة الزرق.
الخرطوم ــ التغيير
و قال أهالي وأعيان منطقة الزرق في بيان الأحد “إن ماحدث يعد جريمة تطهير عرقي إرتكبتها مليشيات الحركات العنصرية في قرى وبوادي منطقة الزرق” بحسب البيان.
وأعلنت القوة المشتركة السبت، عن سيطرتها الكاملة على منطقة الزرق شمال دارفور، التي تمثل أكبر قاعدة عسكرية لقوات الدعم السريع في غرب السودان.
وتقع قاعدة الزُرق العسكرية في الحدود المشتركة ما بين السودان وتشاد وليبيا، وتعد أكبر قاعدة عسكرية للدعم السريع، وتم تأسيسها في العام 2017، وانشئت فيها المدارس والمشافي والأسواق، إلى جانب إنشاء مطار بالمنطقة.
وأضاف البيان “هذه المليشيات بقيادة المدعو عبدالله بندة المطلوب دولياً بتهم الإبادة الجماعية والتطهير العرقي بدارفور، شنت هجوماً وحشياً إستهدف المدنيين على أسس عنصرية”.
و أوضح البيان أن القوات المهاجمة أحرقت المستشفى الوحيد في المنطقة وسوق القرية، ودمرت مصادر المياه، وارتكبت مذبحة راح ضحيتها أكثر من (39) قتيلا، معظمهم من النساء والأطفال، فضلاً عن نهب ممتلكات الأهالي وذبح مئات من الإبل والمواشي.
و تابع البيان “إذ نحمل هذه المليشيات العنصرية المسؤولية الكاملة عن هذه الجريمة، نطالب المجتمع الدولي والإقليمي بالتحرك الفوري لإتخاذ موقف صارم حيال هذه الإنتهاكات الجسيمة، ونؤكد أن هذه الجريمة لن تمر دون عقاب، وسيُحاسَب مرتكبوها على غدرهم وإرهابهم للعزل في دارهم”.
فيما أكدت قوات الدعم السريع تحرير منطقة الزرق الأحد وطرد المعتدين من القوات المعتدية، وتوعدت بملاحقتها في أي مكان.
وقالت قوات الدعم السريع إن القوة المشتركة ارتكبت تطهيرًا عرقيًا بحق المدنيين العزل في منطقة الزُرق وتعمدت ارتكاب جرائم قتل لعدد من الأطفال والنساء وكبار السن وحرق وتدمير آبار المياه والأسواق ومنازل المدنيين والمركز الصحي والمدارس وجميع المرافق العامة والخاصة.
الوسومأعيان الدعم السريع الزرق الفاشر القوى المشتركة شمال دارفور