مصطفى بكري: هناك مخطط لضرب استقرار الدولة المصرية
تاريخ النشر: 15th, February 2024 GMT
أكد الإعلامي مصطفى بكري، أن الجيش المصري يدافع عن الأمن القومي العربي، والرئيس السيسي أنقذ مصر من الإرهاب، بعد فترة حكم الجماعة الإرهابية.
وقال مصطفى بكري، خلال تقديمه برنامج “حقائق وأسرار”، عبر فضائية “صدى البلد”، أن الشعب المصري يرفض التطبيع مع العدو الصهيوني على مدار أكثر من 40 عاما، ولذلك هناك مخطط لضرب استقرار الدولة المصرية.
وتابع مصطفى بكري، أن مصر تتعرض لحرب اقتصادية، وذلك لهدف فتح الطريق إلى الفوضى، وتنفيذ المخطط الإسرائيلي
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: الشعب المصري مصطفى بكري برنامج حقائق وأسرار المخطط الإسرائيلي مصطفى بکری
إقرأ أيضاً:
أبشروا يا مصريين | مصطفى بكري يوجّه رسالة سارّة على الهواء
أكد الإعلامي مصطفى بكري أن مصر تواصل جهودها للحفاظ على وحدة الدول العربية وأمنها، مشيرًا إلى أن الدولة المصرية، بجميع مؤسساتها، تعمل بجدية على حل الأزمات التي تواجه دولًا شقيقة مثل ليبيا، السودان، وفلسطين، رغم التحديات الداخلية والخارجية.
وقال بكري، خلال تقديمه برنامج "حقائق وأسرار" على قناة "صدى البلد": "الرئيس السيسي هو قائد وطني شريف ونزيه، وأنا على يقين أن التاريخ سينصف دوره الكبير، رغم محاولات الخيانة والتآمر التي يواجهها من الداخل والخارج".
تفاؤل بالمستقبل الاقتصاديوأضاف بكري أن مصر قادرة على تجاوز كافة التحديات الراهنة، مؤكدًا أن الاقتصاد الوطني سيشهد تحسنًا في المستقبل القريب، وستنعكس هذه التحسينات على حياة المواطنين. وقال:
"أبشروا يا مصريين، الخير قادم. لن يكون هناك مكان للفاسدين أو المتخاذلين، والمصريون أصبحوا أكثر وعيًا ولن ينخدعوا مرة أخرى".
رسالة دعم للرئيس السيسيووجه بكري رسالة دعم للرئيس السيسي، قائلاً: "سيادة الرئيس، هون على نفسك. نحن نقف خلفك وسنظل ندعمك. ورغم الصعوبات التي نواجهها جميعًا، نحن على ثقة بأن الأزمة الراهنة ستنتهي بحكمتك وقيادتك".
مصر ودورها الإقليميوأشار بكري إلى أن الدور المصري في حل الأزمات الإقليمية يعكس التزام القيادة السياسية بالحفاظ على أمن واستقرار المنطقة، مؤكدًا أن مصر تسعى دائمًا لدعم وحدة الدول العربية ومواجهة محاولات التقسيم أو زعزعة الاستقرار.
يأتي حديث مصطفى بكري في وقت يشهد العالم العربي تحديات كبرى، مع تأكيده على أن مصر تمضي بخطى ثابتة نحو تحقيق التنمية الشاملة داخليًا وتعزيز دورها الإقليمي.