642 مليار جنيه حصيلة بيع شهادات 23.5 و27% في بنكي مصر والأهلي
تاريخ النشر: 15th, February 2024 GMT
بلغت حصيلة بيع الشهادات ذات العائد 23.5و 27% داخل بنكي مصر والأهلي التابعين للحكومة لنحو 642 مليار جنيه منذ طرحهما قبل شهرين ونصف وحتي الآن.
أعلن محمد الاتربي، رئيس بنك مصر واتحاد بنوك مصر، عن وصول حصيلة بنكه لنحو 227 مليار جنيه شاملا بذلك شهادتي 23.5% ذات العائد الشهري و ال27 % ذات العائد السنوي.
وفي البنك الأهلي أكبر بنوك الحكومة والذي وصلت حصيلته 415 مليار جنيه جراء طرح الشهادتين.
وفي وقت سابق أعلنا بنكا مصر والأهلي المصري، شهاداتي ذات عائد سنوي نسبته 27% و شهري نحو 23.5%، بقيمة اكتتاب تبدأ من 1000جنيه.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: ملیار جنیه
إقرأ أيضاً:
بنك السودان يرد على طلب من رجل الأعمال أسامة داؤود.. تحذير من خطر تطبيق بنكي
متابعات ــ تاق برس أزال بنك السودان المخاوف التي أطلقها اقتصاديون بشأن تطبيق بنك جديد ينوي رجل الأعمال أسامة داؤود إطلاقه عبر بنك أفريقيا والخليج، المملوك لمجموعة دال التابعة له.
ورجح اقتصاديون أن يتسبب التطبيق البنكي الجديد في تقليص دور البنوك التقليدية مع استفادته من دعم إماراتي محتمل فضلا عن سهولة استعمال التطبيق دون الحاجة لشبكة انترنت أو هاتف ذكي.
وأكدت مجلة “حواس” وفقا
لمصادر مطلعة أن أسامة داؤود تقدم بالفعل بطلب إلى بنك السودان المركزي للحصول على ترخيص لتقديم خدمة التحويلات عبر البنك، إلا أن القرار بشأنه لم يُحسم بعد.
كما أوضحت المصادر أن هذه الخدمة ليست مدعاة للقلق، بل على العكس، ستسهم في دعم انتشار الدفع الإلكتروني وتعزيز كفاءة التحويلات المالية.
الخدمة الجديدة، وفقًا للمصادر، ستخلق منافسة إيجابية في سوق المدفوعات الإلكترونية، لا سيما في مواجهة تطبيق بنكك التابع لبنك الخرطوم، مما يوفر خيارات أوسع للمستخدمين، كما حدث مع تطبيقات مثل فوري وأوكاش التابعين لبنكي فيصل وأمدرمان الوطني.
وتوقع خبراء اقتصاديون أن يعمل التطبيق الجديد على تعزيز رقمنة الخدمات المالية وتقليل الاعتماد على النقد، وهو توجه عالمي يساهم في تحسين الاقتصاد الرقمي.
وفيما يتعلق بالمخاوف المثارة حول إمكانية استخدام التطبيق الجديد بطرق قد تضر بالاقتصاد السوداني، أكدت المصادر أن بنك السودان المركزي يمتلك آليات صارمة وإجراءات رقابية تضمن عدم إساءة استغلال أي خدمة مالية، بغض النظر عن الجهة المالكة لها.
واستشهدت المصادر بتجربة سيتي بنك الأمريكي، الذي اضطر إلى مغادرة السوق السوداني بعد عدم امتثاله لتوجيهات البنك المركزي، ما يعكس قدرة الجهات الرقابية على ضبط السوق المالي بفعالية.
أسامة داؤودبنك السودانتطبيق بنكي