“كهوف الباحة” .. وجهة سياحية جديدة لزوار المملكة .. فيديو
تاريخ النشر: 15th, February 2024 GMT
الباحه
باتت الكهوف أحد أهم وجهات الجذب السياحي لأنماط السياحة البيئية داخل المملكة ، خاصة منطقة الباحة التي تحتوي على العديد من التكوينات الطبيعية الفريدة منها جبل شدا .
ويعد جبل شدا ضمن الوجهات السياحية التي يقصدها الأشخاص من داخل وخارج المملكة ، مما جعل سكان هذه المنطقة الاتجاه إلى الاستثمار في مجال السياحة وإحالة كهوف الجبل إلى منتجعات جبلية .
وقال محمد صالح الشدوي أحد أصحاب المنتجعات : ” توجد في المنطقة العديد من المنتجعات السياحية التي تمت تهيئتها وتجهيزها بكل ما يحتاجه السائح ” ، مشيراً إلى أن أكثر السياح زيارة للمنتجعات من أوروبا وأمريكا .
كما يمكن تنظيم رياضة الطيران الشراعي لتوفر المظلات والانحدارات المناسبة ، كم أن الطريق المؤدي للموقع مرصوف بحجر الجرانيت ويمر عبر الصخور المستوية .
https://cp.slaati.com//wp-content/uploads/2024/02/ssstwitter.com_1708021720398.mp4
المصدر: صحيفة صدى
كلمات دلالية: سياحة الكهوف منتجعات سياحية منطقة الباحة
إقرأ أيضاً:
ما هي قاعدة “سدوت ميخا” الصهيونية التي استهدفها الصاروخُ “فلسطين2” الفرط صوتي؟
يمانيون../
قاعدةُ “سدوت ميخا الجوية” (Sdot Micha Airbase)، الواقعةُ غربَ قرية “بيت شيمس” الفلسطينية المهجَّرة، ما بين لواء القدس وساحل البحر المتوسط، وتمتدُّ لمسافة 13 كيلومترًا تقريبًا.
وتُعَدُّ القاعدةُ من أهمِّ القواعد العسكرية السرّية داخل الكيان، يصلُها خطُّ إسفلتي يمتدُّ وُصُـولًا إلى “أسدود” على الشاطئ، ويقعُ مركَزُ القاعدة على مسافة 1.5 كم للشمال من مستوطنة “موشاف”، وفيها مهبطُ طيارات هليكوبتر مرئي، وفي الوقت الراهن لا يمكنُ رؤيةُ مَرَافِقِها بوضوحٍ في صُوَرِ الأقمار الاصطناعية.
وتؤكّـد تقاريرُ استخباراتيةٌ أن القاعدةَ تحتوي على مخازِنَ لرؤوس حربية نووية، والتي من الممكن إطلاقها بالصواريخ الموجودة هناك.
وتشمل مهامَّ قاعدة “سدوت ميخا”:
تخزين وإطلاق صواريخ “أريحا” الباليستية التي يُشتبَهُ بقدرتها على حمل رؤوس نووية.
احتضان بطاريات صواريخ “حيتس” (Arrow) الدفاعية لاعتراضِ الصواريخ بعيدة المدى.
تحتوي على منشآتٍ تحت الأرض ومخابئ يُعتقَدُ أنها على صلةٍ بالقيادة الاستراتيجية لمنظومة الردع الإسرائيلي.
ويُعد استهدافُ القوات المسلحة اليمنية هذه القاعدة بصاروخ فرط صوتي، حدثًا غيرَ مسبوق من خارج الحدود، ويمثِّلُ اختراقًا رمزيًّا وعمليًّا لمنظومة الردع الاستراتيجية الصهيونية.
وفيما بات اليمنُ طرفًا مبادِرًا في الرد الإقليمي على العدوان الإسرائيلي والأمريكي؛ يبرِقُ برسالةٍ واضحة أن: لا أمنَ للعدو دونَ وقف العدوان ورفع الحصار عن غزة. لا خطوطَ حمراءَ أمام خيارات القوات المسلحة اليمنية.
مكافحة المخدرات تقيم معرضًا توعويًّا بأضرار ومخاطر المخدرات والسموم والمؤثرات العقلية بالكلية التقنية