خلص العلماء إلى أن تناول الأفوكادو يشبه في تأثيره على مظهر المرأة بعض العمليات التجميلية، ويفسرون السبب في ذلك بمركب العناصر الكيميائية التي يتكون منها الأفوكادو.

 

أعرب باحثون من عدة دول حول العالم عن أن وجود الأفوكادو بانتظام في النظام الغذائي له تأثير إيجابي على حالة بشرة المرأة، وبالتالي زيادة جاذبيتها، ودعونا نتذكر أنه حتى في وقت سابق اكتشف العلماء أن جاذبية المرأة في عيون الرجال تزيد من لون الجلد الوردي.

 

ووفقا للخبراء، يحتوي الأفوكادو على مجموعة كاملة من الفيتامينات والمعادن المغذية التي تساعد على تحسين الدورة الدموية، وأظهرت الدراسات أن النساء اللواتي يتناولن الأفوكادو بانتظام يتعرضن لتغيرات إيجابية في عمل نظام القلب والأوعية الدموية وانخفاض في مستوى البكتيريا الضارة والنتيجة هي تحسين الجلد، الذي يصبح أكثر مرونة ونعومة، ويكتسب أيضًا لونًا متساويًا.

 

بالإضافة إلى ذلك، أشار العلماء إلى أن الأفوكادو بشكل عام يعد من أكثر الفواكه المفيدة لصحة المرأة، وهناك أدلة على أنه لا يزيد من درجة الجاذبية فحسب، بل يحمي أيضا من عدد من الأمراض الخطيرة، بما في ذلك الأورام.

المصدر: بوابة الوفد

كلمات دلالية: الأفوكادو العمليات التجميلية النظام الغذائي بشرة المرأة جاذبية المرأة الجلد لون الجلد

إقرأ أيضاً:

دراسة تكشف استراتيجيات الأسر اليمنية لمواجهة انقطاع المساعدات الغذائية

شمسان بوست / متابعات:

كشف مركز النماء للإعلام الإنساني في دراسة حديثة عن الإجراءات التي تلجأ إليها الأسر اليمنية لتأمين احتياجاتها الأساسية في حال عدم حصولها على المساعدات الغذائية لمدة 30 يومًا وأبرزت الدراسة حجم التحديات الاقتصادية والمعيشية التي تواجهها الأسر مسلطةً الضوء على استراتيجيات التكيف التي يعتمدها الأفراد في ظل الأزمات المتفاقمة.

وأبرزت نتائج الدراسة عن تقليل عدد الوجبات: أفاد 35.3% من المشاركين بأنهم يلجؤون إلى تقليل عدد الوجبات اليومية ما يعكس اعتماد الأسر على خفض الاستهلاك الغذائي لمواجهة نقص الموارد.

البحث عن مصادر دخل إضافية: ذكر 23.5% من المشاركين أنهم يحاولون تأمين احتياجاتهم عبر العمل المؤقت رغم قلة الفرص المتاحة بسبب الوضع الاقتصادي المتدهور.

بيع الأصول والممتلكات: أشار 21.6% إلى اضطرارهم لبيع ممتلكات منزلية مثل الأثاث أو الأجهزة في دلالة واضحة على التأثير الاقتصادي الحاد الذي يدفع الأسر للتضحية بممتلكاتها من أجل تأمين الغذاء.

الاعتماد على المدخرات: أوضح 13.7% من المشاركين أنهم قد يلجؤون إلى مدخراتهم الشخصية ما يعكس محدودية الموارد المالية لدى غالبية الأسر.

اللجوء إلى التسول: في مؤشر مقلق، أظهرت الدراسة أن 4% من الأسر قد تضطر إلى طلب المساعدة من الغرباء ما يكشف عن وصول بعض العائلات إلى مرحلة الفقر المدقع وفقدانها لأي مصدر للدخل أو الدعم.


وحذّرت الدراسة من خطورة ارتفاع نسبة التسول، مشيرةً إلى أنه قد يؤدي إلى تداعيات اجتماعية خطيرة، مثل استغلال الفئات الأكثر ضعفًا، خاصة النساء والأطفال.

وأكدت الدراسة أن هذه النتائج تعكس الواقع القاسي الذي تعيشه الأسر اليمنية، حيث تدفع الأزمات المستمرة الأفراد إلى اتخاذ قرارات مصيرية لتأمين معيشتهم. كما نبّه الخبراء إلى أن الاعتماد على استراتيجيات مثل تقليل الوجبات وبيع الممتلكات قد يؤثر سلبًا على الصحة العامة والاستقرار الاقتصادي للأسر على المدى الطويل، مشددين على ضرورة تدخل الجهات المعنية والمنظمات الإنسانية بشكل عاجل للحد من تفاقم الأزمة.

مقالات مشابهة

  • تطور جديد في حادث وفاة آية عادل بالأردن .. محامية تكشف التفاصيل
  • دراسة تكشف استراتيجيات الأسر اليمنية لمواجهة انقطاع المساعدات الغذائية
  • دراسة تكشف تأثير الفلفل الحار على اضطراب فرط الحركة
  • دراسة تكشف صدمة جديدة: كيف تؤثر أدوية فقدان الوزن والسكري على عينيك؟
  • الأقدم على الإطلاق.. طيور منقرضة تكشف أصل القارة القطبية| ما القصة؟
  • دراسة تكشف فوائد "التحكم الصارم" في ضغط الدم
  • دراسة: كمية المياه التي تفقدها الأنهار الجليدية تعادل ما يستهلكه سكان العالم في 3 عقود
  • دراسة حديثة تكشف عن علاج طبيعي واعد للالتهابات المعوية
  • احذروا هذا المشروب في رمضان.. دراسة تكشف مخاطره على قلوب النساء
  • دراسة تكشف خطر القيلولة الطويلة والزمن المناسب لها