فرح الهادي تلتقط لحظة طريفة مع طفلها .. فيديو
تاريخ النشر: 15th, February 2024 GMT
خاص
التقطت الممثلة الكويتية فرح الهادي لقطة طريفة مع طفلها الصغير أثناء محاولته ترديد كلمة “بابا”.
وجلست “فرح” جوار طفلها آدم الرئيسي، وحاولت مداعبته لكن الأخير ظل يردد كلمة “بابا” في إشارة لوالده عقيل الرئيسي، الممثل الإيراني المقيم بالكويت.
وردد الطفل بصوت لطيف كلمة “بابا”، الأمر الذي أسعدها وقالت له أنها تفهم أنه يريد والده، وتعالت ضحكتها فرحا بنجلها الصغير الذي يحاول ترديد بعض الكلمات.
يذكر أن فرح الهادي احتفلت بعيد الحب برسم قلب على وجهها، وقامت بتلوينه باللون الوردي في إطلالة غريبة وهي حرصت على وضع الماكياج الخاص بهذه المناسبة بنفسها.
https://cp.slaati.com//wp-content/uploads/2024/02/ssstwitter.com_1708021218734.mp4
المصدر: صحيفة صدى
كلمات دلالية: بابا عيد الحب فرح الهادي
إقرأ أيضاً:
تعرف على الطبيب الفلسطيني الذي يتمسك بمهمته الإنسانية رغم ساقه المبتورة (فيديو)
من قلب المأسي التي تجرعها قطاع غزة جراء العدوان الإسرائيلي لأكثر من عام، تتجلى كل معاني الصبر والصمود الفلسطيني لتحكي للعالم قصة شعب رفض أن يستسلم متكئا على عكازه وساق واحدة وأخرى طبية، ويحمل على ظهره ألما ينوء بالعصبة.
شولتس: التوصل إلى اتفاق بشأن الصراع في غزة بات قريباخالد السعيدني طبيب أطفال فلسطيني
وعرضت قناة القاهرة الإخبارية، تقريرا تليفزيونيا بعنوان « خالد السعيدني.. طبيب أطفال فلسطيني في غزة يتمسك بمهمته الإنسانية رغم ساقه المبتورة».
طرقات مستشفى دير البلح وسط قطاع غزةوأفاد التقرير: «يسير الطبيب الفلسطيني خالد السعيدني في طرقات مستشفى دير البلح وسط قطاع غزة، ليتفقد غرفها ويتابع الأطفال المرضى بإيمان وصبر، يواصل السعيدني عمله محاولا تجاوز أوجاع فقدان الساق التي بُترت بعد قصف إسرائيلي في الأشهر الأولى للحرب».
وواصل: «القطاع الصحي في غزة أهداف مباشر للاحتلال الإسرائيلي منذ بدء هذه الحرب غير المتكافئة على القطاع، إذ سجلت فيه الفرق الطبية مواقف بطولية تمسك فيها الجميع بمهنته ورسالته الإنسانية».
تصريحات الدكتور خالد السعيدني
وقال الدكتور خالد السعيدني، إنه أُصيب بشظية في الثلث الأول من الحرب، وكان من الصعب علاجه نظرا لكونه مريض سكر، إذ وصلت حالته إلى التهابات حادة في العظام، مما استدعى إلى بتر الساق اليمنى.
وأضاف «السعيدني»: «من الصعب مواصلة عملي بدون ساقي، إذ إنه طبيعية عملي تستدعي الوقوف لفترات طويلة وأحيانا الركوض على الدرج والنزول سريعا والتواجد مع الحالة، بمعنى أصح لابد من الحركة».