نقص "فيتامين د" يسبب الصداع.. علماء يوضحون
تاريخ النشر: 15th, February 2024 GMT
قال مجموعة من الأطباء الفنلنديون إن الصداع، من بين أمور أخرى، يمكن أن يكون ناجما عن نقص فيتامين د في الجسم.
أطباء يكتشفون طريقة للتعامل السريع مع الصداع الصداع الشديد جرس إنذار للإصابة بأخطر أنواع سرطان المخ.. أطباء يحذرون من كارثةوكجزء من الدراسة، قام الخبراء بفحص عينات دم من 2600 رجل تتراوح أعمارهم بين 42 إلى 60 عامًا.
وقارن الخبراء محتوى فيتامين د في الاختبارات وتكرار حالات الصداع التي حدثت لدى الأشخاص الخاضعين للتجربة.
ونتيجة لذلك، توصل العلماء إلى أن مستوى فيتامين د في مصل الدم أقل من 50 نانومول لكل لتر، مما يدل على نقص هذا الفيتامين في الجسم، يمكن أن يسبب الصداع المزمن لدى معظم الرجال.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: الصداع فيتامين د نقص فيتامين د مستوى فيتامين د فیتامین د
إقرأ أيضاً:
هل ارتداء القبعة باستمرار يسبب تساقط الشعر؟
علقت عالمة الشعر ألينا رومانوفا على الادعاء بأن ارتداء القبعة يمكن أن يساهم في تساقط الشعر، إذ أشار إلى أنه لا يوجد عمليا مثل هذا الارتباط، وإن سيناريو تساقط الشعر بسبب ارتداء القبعة ممكن فقط إذا كنت ترتدي شيئًا ضيقًا ومقيدًا وغير مريح على مدار الساعة.
هل هناك علاقة بين القبعات والصلع؟
ويقول الأخصائي إن القبعة المريحة ذات الحجم المناسب والمصنوعة من مواد عالية الجودة لا ينبغي أن تسبب مشاكل.
ولفتت رومانوفا الانتباه إلى حقيقة أن مجرد التخلي عن القبعة خلال موسم البرد يمكن أن يؤدي إلى مشاكل الشعر بشكل أسرع بكثير ودرجات الحرارة المنخفضة تثير تشنج وانقباض الأوعية الدموية، بما في ذلك تلك الموجودة على الرأس، والنتيجة هي انقطاع تدفق الدم إلى بصيلات الشعر وما يرتبط به من تساقط الشعر.
ويصبح الشعر هشاً ويبدأ بالانقسام لذلك لا يزال الأمر يستحق ارتداء القبعة في الشتاء، وعلى الأقل إذا انخفضت درجة حرارة الهواء إلى أقل من خمس درجات تحت الصفر.
وأضاف اختصاصي الشعر أن الصلع في معظم الحالات يتأثر بالوراثة وأنواع معينة من الأدوية والتوتر.
وأوضح الأخصائي أنه من المهم الحفاظ على نظافة القبعات، لأنه عند ملامستها للشعر تبقى عليها آثار الزهم الذي تفرزه الغدد الدهنية ويمكن أن يصبح إهمال النظافة عاملاً في ظهور القشرة والعمليات الالتهابية لفروة الرأس.
وقبل ذلك، قالت الطبيبة العامة ليودميلا لابا، إن إهمال ارتداء القبعة يمكن أن يؤدي إلى تطور عدد من الأمراض، بما في ذلك نزلات البرد، والتهابات الجهاز التنفسي الفيروسية الحادة، والتهابات الجهاز التنفسي الحادة، والتهاب الجيوب الأنفية.