تحت وسم في القلب يا مكة.. وزارة الحج والعمرة تكشف مزايا تأشيرة الزيارة الشخصية
تاريخ النشر: 20th, July 2023 GMT
شاهد المقال التالي من صحافة السعودية عن تحت وسم في القلب يا مكة وزارة الحج والعمرة تكشف مزايا تأشيرة الزيارة الشخصية، أعلنت وزارة الحج والعمرة عن إمكانية المواطنين السعوديين من دعوة أصدقائهم إلى المملكة لأداء العمرة عبر تأشيرة الزيارة الشخصية .وكشفت .،بحسب ما نشر صحيفة الوئام، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات تحت وسم في القلب يا مكة.
أعلنت وزارة الحج والعمرة عن إمكانية المواطنين السعوديين من دعوة أصدقائهم إلى المملكة لأداء العمرة عبر "تأشيرة الزيارة الشخصية".
وكشفت وزارة الحج والعمرة عبر وسم #في_القل_يا_مكة مزايا العمرة ميسّرة، عبر تأشيرة الزيارة الشخصيّة التي تُمَكّن المواطنين من دعوة أصدقائهم إلى المملكة لأداء العمرة.
مزايا التأشيرة الشخصية
وأوضحت الوزرة عبر حسابه على "تويتر" مزايا التأشيرة وهي "إصدارها لسفرة واحدة أو عدة سفرات، وأداء مناسك العمرة وزيارة المسجد النبوي الشريف، والرحلات السياحية لكافة مناطق ومدن السعودية، وزيارة المواقع التاريخية والوجهات الإثرائية في مختلف مدن المملكة".
أنواع التأشيرة الشخصية
وأشارت إلى أنها تتفرع إلى نوعين، الأول تأشيرة شخصية لسفرة واحدة صلاحيتها 90 يوماً بمدة إقامة 90 يوماً، بينما تمتد صلاحية متعددة السفرات إلى 365 يومًا بمدة إقامة 90 يومًا.
https://visa.mofa.gov.sa/".
ورداً على سؤال أحد متباعيها على "تويتر" بشأن إمكانية إصدار أكثر من تأشيرة شخصية والعدد المسموح به، قالت، إنه يمكن تصميم برنامج العمرة والتقدم بطلب إصدار تأشيرات العمرة من خلال المنصات الإلكترونية المعتمدة لخدمات العمرة للأفراد. يمكنك زيارة الرابط التالي: https://maqam.gds.haj.gov.sa/Home/OTAs
تحت وسم في القلب يا مكة.. وزارة الحج والعمرة تكشف مزايا تأشيرة الزيارة الشخصية للمرة الأولي علي صحيفة الوئام الالكترونية.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس
إقرأ أيضاً:
كاميرات المراقبة تكشف الجرائم الغامضة في ثوانٍ.. كيف ساهمت التكنولوجيا في حل القضايا؟
بغداد اليوم - بغداد
في بلد يواجه تحديات أمنية متشابكة، تبقى القدرة على كشف الجرائم، ولا سيما جرائم القتل مؤشرًا حاسمًا على كفاءة المنظومة الأمنية، ففي العراق، ورغم التعقيدات السياسية والاجتماعية التي تؤثر على الأمن، تكشف الإحصاءات عن إنجاز لافت يتمثل في نجاح الأجهزة الأمنية في كشف الجناة في 70% من جرائم القتل خلال أقل من 72 ساعة.
هذه النسبة تعكس تحسنًا في أساليب التحقيق والتعامل مع الأدلة الجنائية، إلى جانب الاستفادة المتزايدة من التكنولوجيا الحديثة في عمليات التحليل والتتبع.
لكن هذا النجاح لا يأتي دون تحديات، إذ لا تزال هناك جرائم تستعصي على الحل أو تحتاج إلى وقت أطول بسبب تعقيداتها أو ارتباطها بجماعات منظمة أو دوافع سياسية.
كما أن سرعة الكشف لا تعني بالضرورة تحقيق العدالة دائمًا، خاصة في ظل المخاوف المتعلقة بنزاهة بعض التحقيقات أو تأثير الضغوط الاجتماعية والعشائرية على سير العدالة.
لجنة الأمن والدفاع النيابية أكدت اليوم الأحد (30 اذار 2025)، أن 70% من جرائم القتل يتم كشف الجناة خلالها في أقل من 72 ساعة في البلاد.
وقال عضو اللجنة النائب ياسر إسكندر لـ"بغداد اليوم"، إن "وزارة الداخلية نجحت في تطوير قدرات فرق التحقيق الخاصة بمكافحة الإجرام في بغداد وبقية المحافظات العراقية من خلال زجها في دورات تدريبية ساهمت في تحقيق قدرة عالية على كشف الجرائم".
ولفت إلى أن "70% من جرائم القتل يتم كشفها خلال أقل من 72 ساعة، وهذا يمثل تطورًا ملحوظًا ونوعيًّا في آليات التعامل، خاصة مع الجرائم الغامضة".
وأشار إلى أن "تنامي إقبال المواطنين على اقتناء الكاميرات المنزلية أو وضعها في الأماكن العامة والشركات والأسواق ساهم بشكل كبير في كشف العديد من الجرائم الغامضة خلال ثوانٍ، وبالتالي أعطت خيوطًا مهمة ساعدت فرق التحقيق في الوصول إلى الجناة".
وأكد النائب أنه "لا توجد جرائم صعبة أو معقدة أمام فرق التحقيق في وزارة الداخلية، خاصة وأنها تعتمد على آليات وأساليب حديثة في كشف الجرائم"، مشيرًا إلى أن "نسبة عالية من المعتقلين تم ضبطهم في عمليات قتل حدثت خلال الأشهر الماضية".
وشدد إسكندر على أن "هذا التطور ينعكس بشكل إيجابي على ملف الأمن والاستقرار في البلاد، مما يعزز من حالة الطمأنينة لدى المجتمع".
والحديث عن "الجرائم السوداء" في العراق يأتي في سياق تزايد الحوادث العنيفة داخل الأسر، حيث تشير التقارير إلى أن هذه الجرائم غالبا ما تكون نتيجة لإدمان المخدرات والخلافات العائلية الحادة.
في الوقت ذاته، يلاحظ تحسن في جهود وزارة الداخلية لمكافحة شبكات الاتجار بالمخدرات، ما أسهم في تقليص الظاهرة إلى حد ما.
لكن تبقى هذه الجرائم موضوعا حساسا يشغل الرأي العام، كونها تمثل مأساة داخل الأسر وتؤثر بشكل مباشر على الأفراد والمجتمع.