زوجة البغدادي تكشف كواليس إحراق الشهيد الكساسبة
تاريخ النشر: 15th, February 2024 GMT
#سواليف
كشفت أسماء محمد، زوجة أبو بكر البغدادي، في لقاء حصري مع قناة العربية كواليس إحراق تنظيم داعش للشهيد الطيار الأردني معاذ الكساسبة.
وقالت أسماء محمد إنها لا تعرف على وجه الدقة صاحب قرار إحراق الكساسبة، سواء البغدادي أو القيادي في التنظيم أبو محمد العدناني.
وأشارت إلى أن مشهد الحرق كان مقززا ومثيرا للاشمئزاز، لافتة إلى أن “مبرر التنظيم لم يكن مقنعاً أبداً”.
يشار إلى أن طائرة الشهيد الطيار الأردني معاذ الكساسبة الحربية من نوع (إف -16)، كانت سقطت أثناء أدائه مهمة عسكرية على مواقع التنظيم الإرهابي في محافظة الرقة شمال سوريا، ليقع في 24 كانون الأول/ ديسمبر 2014، الشاب أسيراً بيد الإرهابيين.
زوجة زعيم #داعش أسماء محمد لــ #العربية: العائلة شعرت بخطر حقيقي بعد "خطبة الموصل".. و" #البغدادي" لم يعد مهتما سوى بأمنه الشخصي pic.twitter.com/pLR66qWpTn
— العربية (@AlArabiya) February 15, 2024 فيديو هزّ العالميشار إلى أن طائرة الطيار الأردني معاذ الكساسبة الحربية من نوع (إف -16)، كانت سقطت أثناء أدائه مهمة عسكرية على مواقع التنظيم الإرهابي في محافظة الرقة شمال سوريا، ليقع في 24 كانون الأول/ ديسمبر 2014، الشاب أسيراً بيد الإرهابيين.
وبينما سعى الأردن لإطلاق سراحه في صفقة تبادل سجناء، إلا أن التنظيم بثّ في شباط/ فبراير 2015 فيديو أظهر إحراق الطيار حيا، في جريمة إرهابية شجبها العالم بأكمله.
يذكر أن زعيم التنظيم الذي سيطر على مساحات واسعة في العراق وسوريا عام 2014، معلناً “خلافته” المزعومة حينها، كان قتل في أكتوبر 2019، بعد تنفيذ الولايات المتحدة عملية خاصة في محافظة إدلب شمال غربي سوريا. وأعلن حينها الرئيس الأميركي دونالد ترامب أن فرقة كوماندوس من القوات الأميركية رصدته ولاحقته، إلا أن الأخير فجر نفسه مع زوجتيه وابنه.
المصدر: سواليف
كلمات دلالية: سواليف داعش العربية البغدادي إلى أن
إقرأ أيضاً:
ذياب بن محمد يقدم واجب العزاء في وفاة والدة الشهيد إسماعيل عبدالقادر الملا
أبوظبي-وام
قدَّم سموّ الشيخ ذياب بن محمد بن زايد آل نهيان، نائب رئيس ديوان الرئاسة للشؤون التنموية وأسر الشهداء، واجب العزاء في وفاة المغفور لها والدة الشهيد إسماعيل عبدالقادر الملا.
وأعرب سموّه، خلال زيارته مجلس العزاء في مدينة محمد بن زايد في أبوظبي، عن صادق تعازيه ومواساته لأسرة الفقيدة، داعياً الله عزَّ وجلَّ أن يتغمَّدها بواسع رحمته، وأن يُسكنها فسيح جناته، وأن يُلهم أهلها وذويها الصبر والسلوان.