الخير على قدوم الوافدين.. زيارة الرئيس البرازيلي تاريخية وتعود بالنفع الكبير على مصر
تاريخ النشر: 15th, February 2024 GMT
قال الدكتور أحمد سيد أحمد، خبير العلاقات الدولية، إن زيارة الرئيس البرازيلي لولا دا سيلفا لمصر بمناسبة الذكرى المئوية لإقامة العلاقات الدبلوماسية بين مصر والبرازيل زيارة تاريخية، مشيرًا إلى أن سياسة مصر الخارجية في عهد الرئيس عبدالفتاح السيسي تقوم على بناء شراكات سياسية واقتصادية.
وأشار في مداخلة هاتفية لفضائية "إكسترا نيوز"، اليوم الخميس، إلى أن البرازيل من القوى الاقتصادية المهمة في العالم ولديها خبرة تنموية كبيرة، مشيرا إلى أن مصر والرئيس السيسي دائما ما يحرصان على بناء شراكات اقتصادية تدعم التنمية في البلاد.
وتابع: "أنا شخصيًا على قناعة تامة بأننا أقمنا علاقات قوية وجيدة مع كل دول العالم، وهو ما سيعود بالنفع على الشعب المصري في النهاية"، مشيرًا إلى أن علاقة مصر والبرازيل تقوم على تنويع الدوائر وفتح أبوابها لجميع الدول.
وتأتي زيارة الرئيس البرازيلي بعد يوم واحد فقط من زيارة الرئيس التركي، بهدف تعزيز العلاقات بين مصر وتركيا، بما يسمح بإقامة شراكات اقتصادية وتعاون اقتصادي سيكون له مردود إيجابي على مصر.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: العلاقات الدولية لولا دا سيلفا سيلفا زيارة الرئيس البرازيلي الرئيس عبدالفتاح السيسي زیارة الرئیس إلى أن
إقرأ أيضاً:
بعد زيارة أمريكا.. الرئيس الأوكراني يصل إلى المملكة المتحدة
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
وصل الرئيس الأوكراني زيلينسكي المملكة المتحدة، قادما من الولايات المتحدة الأمريكية عقب لقائه الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، حسبما أفادت قناة "القاهرة الإخبارية"، في خبر عاجل.
وتأتي هذه الزيارة عقب زيارة زيلينسكي الولايات المتحدة الأمريكية، والمشادة الكلامية التي حدث بينه ونظيره الأمريكي دونالد ترامب.
وذكر الإعلامي رعد عبد المجيد، أنّ زيلينسكي حضر لندن لحضور قمة تجمع بين رئيس وزراء بريطانيا كير ستارمر ورؤساء وزراء إيطاليا وبولندا ومجموعة أخرى من الحلفاء لمناقشة الإنفاق الدفاعي والأمني.
وكان “ستارمر” قد صرح قبل يومين بأنه سيزيد الإنفاق الدفاعي، وتأتي هذه الاجتماعات، عقب تأييد من رئيس الوزراء البريطاني ومسئولين أوروبيين أخرين لموقف زيلينسكي، وأن دولا أوروبية كثيرة تقف خلفه لدعمه في الحرب الجارية الآن بين روسيا وأوكرانيا، عقب المشادة الكلامية التي حدثت بين الرئيس الأوكراني ودونالد ترامب.