بلينكن: تلقينا رد حماس وهناك بعض القضايا الصعبة للغاية
تاريخ النشر: 15th, February 2024 GMT
وزير الخارجية الأمريكي: نحن بصدد العمل مع قطر ومصر وتل أبيب للتوصل لاتفاق نهائي وزير الخارجية الأمريكي: نعتقد أن الصفقة بشأن الأسرى ممكنة حتى وإن اكتنفتها صعوبات وزير الخارجية الأمريكي: الأولوية هي استعادة جميع المحتجزين من غزة
أعلن وزير الخارجية الأمريكي، أنتوني بلينكن، أن واشنطن تلقت رد حركة حماس، مشيرا إلى أن هناك بعض القضايا الصعبة للغاية التي يتعين حلها.
وقال بلينكن في تصريحات له، الخميس، إن الولايات المتحدة بصدد العمل مع قطر ومصر وتل أبيب للتوصل لاتفاق نهائي بشأن المحتجزين، معتبرا أن هذا ممكن الآن.
وأضاف أن واشنطن تعتقد أن الصفقة بشأن الأسرى ممكنة حتى وإن اكتنفتها صعوبات.
وشدد بلينكن على أن الأولوية هي استعادة جميع المحتجزين من غزة ونعتقد أن الصفقة ممكنة حتى لو كانت صعبة.
المصدر: رؤيا الأخباري
كلمات دلالية: وزير الخارجية الأمريكي أنتوني بلينكن الحرب على غزة حماس الاحتلال الإسرائيلي وزیر الخارجیة الأمریکی
إقرأ أيضاً:
وزير الخارجية الأمريكي: لا حل عسكريا للصراع في أوكرانيا
عرضت قناة القاهرة الإخبارية خبرا عاجلا يفيد بأن وزير الخارجية الأمريكي ماركو روبيو، قال إن رد فعل روسيا بشأن مقترح وقف إطلاق النار في أوكرانيا غير معلوم، وأنه لا حل عسكريا للصراع في أوكرانيا، وسنتواصل مع روسيا بشأن مقترح اتفاق وقف إطلاق النار.
وأضاف أن أوكرانيا تريد إعادة جميع الأطفال الأسرى في الحرب، وأوكرانيا تريد ضمانات أمنية على المدى الطويل، ودفاع أوكرانيا عن نفسها يجب أن يكون جزءا من أي نقاش، وندعو روسيا إلى إنهاء الصراع في أوكرانيا بشكل فوري.
وكشفت الولايات المتحدة عن موقفها من الاتفاق الموقع بين الدولة السورية، وقوات سوريا الديمقراطية الاثنين الماضي، والذي يقضي بضم "قسد" في مؤسسات الدولة ورفض التقسيم.
وأكد وزير الخارجية الأمريكي ماركو روبيو، أن واشنطن ترحب بالاتفاق بين الحكومة السورية الجديدة وقوات سوريا الديمقراطية، التي يشكل الأكراد الفصيل الرئيسي بها وتدعمها الولايات المتحدة.
وأضاف روبيو في بيان "ترحب الولايات المتحدة بالاتفاق المعلن في الآونة الأخيرة بين السلطات السورية المؤقتة وقوات سوريا الديمقراطية لدمج الشمال الشرقي في سوريا موحدة".
وأشار الوزير الأمريكي ، إلى أن "واشنطن تؤكد دعمها للانتقال السياسي الذي يظهر حكما جديرا بالثقة وغير طائفي باعتباره أفضل سبيل لتجنب المزيد من الصراع. سنواصل مراقبة القرارات التي تتخذها السلطات المؤقتة، ونلاحظ بقلق أعمال العنف المميتة في الآونة الأخيرة ضد الأقليات".