تحرك جزائري جنوب إفريقي.. محاكمة إسرائيل ورفض ضمها لإفريقيا
تاريخ النشر: 15th, February 2024 GMT
طرد الوفد الإسرائيلي من مقر الاتحاد الإفريقي يتكرر مع عودة القمة الإفريقية في أديس أبابا، خاصة مع ازدياد الرافضين لعضوية إسرائيل كمراقب في الاتحاد
على خلفية تطورات الحرب الأخيرة على غزة، وعلى غرار الملف الفلسطيني الذي يحوز اهتمام أعضاء الاتحاد تطرح ملفات أخرى على رأسها الأمن ومحاربة الإرهاب إضافة للتحديات الاقتصادية والتنموية.
نناقش أبرز الملفات على طاولة قادة الاتحاد مع ضيفنا في استوديو الجزائر، الباحث في الدراسات الاستراتيجية والأمنية الدكتور نبيل كحلوش.Your browser does not support audio tag.
المصدر: RT Arabic
كلمات دلالية: إفريقيا الاتحاد الإفريقي الحرب على غزة
إقرأ أيضاً:
وقفات تضامنية بعدد من المدن المغربية تطالب بوقف التطبيع
شارك آلاف المغاربة في وقفات تضامنية مع قطاع غزة الذي يعاني ويلات حرب الإبادة الإسرائيلية، طالبوا خلالها بوقف التطبيع.
الوقفات التضامنية نظمت عقب صلاة الجمعة، وذلك للأسبوع الـ63 على التوالي، بعدة مدن بالمملكة مثل واد زم، تطوان، طنجة، مراكش، الدار البيضاء والمحمدية.
إلى جانب وجدة وبركان وتازة، وتاوريرت وإنزكان، استجابة لدعوة الهيئة المغربية لنصرة قضايا الأمة، تحت شعار: « التطبيع خيانة ».
المحتجون نددوا بالإبادة الإسرائيلية المستمرة للعام الثاني على التوالي، مطالبين بحماية المدنيين الفلسطينيين.
ورددوا شعارات داعمة للقضية الفلسطينية، وأخرى تندد باستهداف المدنيين.
ومن بين الشعارات المرددة « فلسطين أرضي حرة، والصهيوني يطلع برة »، و »الشهيد خلى وصية، لا تنازل عن القضية »، و »غزة أمانة، باعوها الخونة ».
كما رفعوا لافتات مكتوبا على بعضها « دعم المقاومة ورفض التطبيع »، و »من مراكش المرابطين إلى حارة المغاربة بفلسطين، دعم أبدي للمقاومين ورفض جذري للمتصهينين ».
وبدعم أمريكي ترتكب إسرائيل منذ 7 أكتوبر 2023، إبادة جماعية بغزة خلّفت أكثر من 152 ألف قتيل وجريح من الفلسطينيين وما يزيد على 11 ألف مفقود، وسط دمار هائل ومجاعة قتلت عشرات الأطفال والمسنين، في إحدى أسوأ الكوارث الإنسانية بالعالم.
وتواصل إسرائيل مجازرها متجاهلة مذكرتي اعتقال أصدرتهما المحكمة الجنائية الدولية في 21 نوفمبر الماضي، بحق رئيس الوزراء بنيامين نتنياهو ووزير الدفاع السابق يوآف غالانت، لارتكابهما جرائم حرب وجرائم ضد الإنسانية بحق الفلسطينيين في غزة.