واشنطن تكشف عن التهديد الأخطر على الإطلاق في البحر الأحمر
تاريخ النشر: 15th, February 2024 GMT
البحر الأحمر (وكالات)
أكد قائد مجموعة حاملة الطائرات الثانية التي تعتبر آيزنهاور الرائدة فيها الأدميرال مارك ميغيز أن تهديدات الزوارق المسيرة هي الأخطر في البحر الأحمر ولا تمتلك واشنطن الكثير من المعلومات عنها.
ووفق واشنطن بوست أكد ميغيز “إنها تهديد أكثر غموضا لا نملك الكثير من المعلومات عنه ، والذي يمكن أن يكون قاتلا.
وتابع: هذا واحد من أكثر السيناريوهات المخيفة ، أن يكون لديك سفينة سطحية محملة بالقنابل وغير مأهولة يمكنها السير بسرعات عالية جدا. وإذا لم تكن على الفور في مكان الحادث، فقد يصبح الأمر قبيحا بسرعة كبيرة "
ولفت إلى أن اليمنيين “لديهم طرق للسيطرة على هذه الزوارق بشكل واضح تماما كما يفعلون (مع الطائرات غير المأهولة) ، وليس لدينا سوى القليل من الدقة فيما يتعلق بجميع مخزونات ما لديهم من حيث USV”.
وذكرت واشنطن بوست أن الروح المعنوية للقوات الأمريكية في البحر تضعف وهم يعيشون واقعا معقدا.
وقال قائد أيزنهاور، النقيب كريستوفر "تشودا" هيل إن هذه الوتيرة تعني أن السفن أمضت أربعة أشهر وهو ما يؤثر سلبا على البحارة.
المصدر: مساحة نت
كلمات دلالية: اسرائيل البحر الاحمر اليمن امريكا صنعاء واشنطن يحي سريع
إقرأ أيضاً:
واشنطن بوست: مسؤول عراقي يتوقع تمديد بقاء القوات الأميركية
نقلت صحيفة واشنطن بوست عن مسؤول عراقي قوله إنه يتوقع أن يطلب العراق تمديد بقاء القوات الأميركية، وذلك بالنظر إلى التطورات الأخيرة في المنطقة عقب سقوط نظام الأسد في سوريا.
وتحدث المسؤول العراقي عن تحول في نظرة المسؤولين العراقيين للانسحاب الأميركي المحتمل من العراق بعد التطورات الأخيرة.
وتوقع أن تطلب بغداد تمديدا لبقاء القوات الأميركية مع اقتراب الموعد المتفق عليه لانسحابها العام المقبل.
وكانت بغداد وواشنطن توصلتا في وقت سابق من العام الحالي إلى اتفاق يقضي بانسحاب قوات التحالف الدولي بقيادة الولايات المتحدة بحلول سبتمبر/أيلول 2025.
وتطرقت الصحيفة إلى اللقاء الذي جمع رئيس الوزراء العراقي محمد شياع السوداني بوزير الخارجية الأميركي أنتوني بلينكن في 13 ديسمبر/كانون الأول الجاري.
ونقلت عن مصدر مطلع أن السوداني أبدى موقفا إيجابيا من الوجود الأميركي في بلاده في ضوء الإطاحة بنظام الرئيس المخلوع بشار الأسد في الجارة سوريا، ولكنه لم يقدم طلبا لتمديد بقاء القوات الأميركية.
وحسب المصدر نفسه، فإن المسؤولين العراقيين بدوا أكثر ترحيبا من أي وقت مضى بطلب الولايات المتحدة نشر معدات استطلاع قرب الحدود العراقية مع سوريا.
إعلانيشار إلى أن الولايات المتحدة لديها حاليا 2500 جندي في العراق، وخلال العام الجاري تصاعدت الضغوط على الحكومة العراقية لإنهاء الوجود الأميركي.