الوذمة الرئوية.. الأسباب والأعراض
تاريخ النشر: 15th, February 2024 GMT
قالت رابطة عيادات الرئة بألمانيا إن الوذمة الرئوية تعني تراكم السوائل في الرئة، مما يُعيق تبادل الأكسجين.
التهاب رئوي حادوأوضحت الرابطة أن أسباب الوذمة الرئوية تكمن في الالتهاب الرئوي الحاد وأمراض القلب والفشل الكلوي والالتهاب الرئوي الحاد وصدمة الحساسية، بالإضافة إلى تسمم الدم واستنشاق السموم والتسمم بالدخان.
وتتمثل أعراض الوذمة الرئوية في التنفس السريع والسطحي وضيق التنفس، الذي يتفاقم عند الاستلقاء، بالإضافة إلى السعال وتغير لون الشفاه إلى اللون الأزرق.
وأضافت الرابطة أنه يتم تشخيص الوذمة الرئوية بواسطة الأشعة السينية للرئة أو التصوير بالرنين المغناطيسي والموجات فوق الصوتية للقلب وتحليل غازات الدم وفحص الدم.
وتتطلب الوذمة الرئوية تلقي رعاية طبية فورية لتجنب المضاعفات الخطيرة مثل فشل الجهاز التنفسي. ويمكن علاج الوذمة الرئوية بواسطة الأدوية المُدرّة للبول وجلسات الأكسجين.
المصدر: الجزيرة
إقرأ أيضاً:
توتنهام ومانشستر يونايتد في صراع تحسين الأوضاع بالدوري الإنجليزي
يحل مانشستر يونايتد ضيفًا على توتنهام هوتسبير، اليوم الأحد، ضمن منافسات الجولة الـ25 من الدوري الإنجليزي الممتاز، في مواجهة يسعى خلالها الفريقان لتحسين وضعيهما في جدول الترتيب.
يدخل مانشستر يونايتد اللقاء وهو في المركز الـ13 برصيد 29 نقطة، ويأمل في استعادة نغمة الانتصارات بعد خسارته في الجولة الماضية أمام كريستال بالاس (0-2).
ويعاني "الشياطين الحمر" من تذبذب النتائج هذا الموسم، حيث حقق 8 انتصارات فقط في 24 مباراة، مقابل 11 خسارة و5 تعادلات.
وعلى الجانب الآخر، يمر توتنهام بفترة صعبة بعد خروجه من بطولتين في غضون ثلاثة أيام، حيث ودع كأس الرابطة من نصف النهائي أمام ليفربول، قبل أن يخسر أمام أستون فيلا (1-2) في الدور الرابع لكأس إنجلترا.
ويحتل "السبيرز" المركز الـ14 برصيد 27 نقطة، متأخرًا بفارق نقطتين عن يونايتد، مما يزيد من أهمية اللقاء بالنسبة له وللمدرب الأسترالي آنجي بوستيكوجلو الذي يواجه انتقادات متزايدة.
وهذه هي المواجهة الثالثة بين الفريقين هذا الموسم، بعدما تفوق توتنهام في لقاء الذهاب بالدوري بنتيجة (3-0) على ملعب يونايتد في سبتمبر الماضي، ثم كرر انتصاره في ربع نهائي كأس الرابطة (4-3) في ديسمبر.
مباراة تحمل أهمية كبرى لكلا الفريقين، حيث يسعى كل منهما للخروج من دوامة النتائج السلبية واستعادة التوازن قبل الدخول في المراحل الحاسمة من الموسم.
مخلفات محطة الهارثة الحرارية تسبب حالات إغماء بين الطلبة والتدريسيين