كيف كانت الحرب العالمية الأولى؟.. إليك أبرز الأسلحة التى أودت بحياة 16 مليون إنسان
تاريخ النشر: 15th, February 2024 GMT
بدأت الحرب العالمية الأولى في عام 1914 وقد مر على بدايتها 110 عام والمدة التي تخطت القرن لم يكن البشر قد توصل لهذا التقدم البشري في جميع المجالات منها صناعة وتطوير الأسلحة، فبعض الناس يفكرون في الأسلحة التي استخدمت في هذه الحرب التي أودت بحياة 16 مليون شخص من الجنود والمدنيين واستمرت لمدة 4 سنوات كاملة مع اسلحة تعتبر بدائية بشكل كبير مقارنة بتطور الأسلحة في وقتنا الحالي، وبالرغم من الفترة الزمنية البعيدة فقد استخدمت مجموعة كبيرة ومتنوعة من الأسلحة.
-أبرز الأسلحة التي استخدمت في الحرب العالمية الأولى:
البندقية:
السلاح الرئيسي في الحرب بين أيدي الجنود وكانت تستطيع اطلاق 15 طلقة في الدقيقة الواحدة وقتل شخص على بعد 1400 متر وتحتاج من 6 الى 4 رجال للعمل عليها.
المدفعية الميدانية:
من الأسلحة المؤثرة في الحرب كانت طويلة المدى ويمكن أن تصيب العدو بضربة مدمرة وتحتاج الى 12 رجل للعمل عليها وإطلاقها ادى لحدوث انفجارات.
الغواصات:
غواصات الطوربيدات استخدمت لتفجير السفن والتي تحمل إمدادات وأودت بحياة آلاف.
زبيلين:
عبارة عن منطاد كان يستخدم في غارات بالقنابل ويحملون رشاشات وقنابل ولكن لم يستكمل في الحرب لأنه يسهل اطلاق عليه النار في السماء.
الغاز:
غاز الكلور استخدم لأول مرة في هذه الحرب وكان يسبب الحروق وآلام الجلد والعين والحلق والصدر والاختناق حتى الموت.
الدبابات:
استخدمت لأول مرة في الحرب العالمية الأولى وتطورت من أجل الحرب وأن اقصى سرعة لها 3 ميل في الساعة ولا يمكنها عبور الخنادق وكانت تستطيع حمل 10 رجال.
الطائرات:
استخدمت لأول مرة أيضا في الحرب وكانت تستخدم لاطلاق القنابل والتجسس وأصبحت مقاتلة ومسلحة وحدثت معارك بالطائرات.
images maxresdefault تنزيل (4)المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: الحرب العالمية الأولى تطوير الأسلحة البندقية الغواصات الدبابات الحرب العالمیة الأولى فی الحرب
إقرأ أيضاً:
حملة ستر ودفا: توزيع 300 لحاف على الأسر الأولى بالرعاية بالبحيرة
أكدت الدكتورة جاكلين عازر محافظ البحيرة، دعم كافة المبادرات الوطنية التى تستهدف توفير سبل الحياة الكريمة للمواطنين، وخاصة مع دخول فصل الشتاء.
ووزع اليوم عدد 373 كرتونة مواد غذائية و300 لحاف على عدد من الأسر المستحقة بمركز ومدينه مدينة أبو المطامير، وذلك ضمن حملة "ستر ودفا"، والتي تنظمها جمعية الأورمان بالتعاون مع بنك الإمارات دبي الوطني – مصر، والتضامن الاجتماعي وبحضور عمر لبيب، رئيس مركز ومدينة أبو المطامير .
وأكدت “عازر” حرص المحافظة على التنسيق المستمر مع مؤسسات المجتمع المدني والجمعيات الأهلية لضمان وصول المساعدات إلى مستحقيها بجميع قرى ومراكز المحافظة.
وأشادت بالدور الريادي الذي تقوم به جمعية الأورمان وبنك الإمارات دبي الوطني – مصر في دعم الفئات الأولى بالرعاية وتنفيذ العديد من المبادرات الإنسانية والأنشطة التكافلية، التى تؤكد التزام الدولة بتحقيق أهداف التنمية المستدامة، وتعزيز مفاهيم التضامن الاجتماعي، بما يحقق رؤية مصر 2030.