خبير: السوشيال ميديا أصبحت ساحة للشائعات
تاريخ النشر: 15th, February 2024 GMT
قال فادي فهمي، خبير السوشيال ميديا، إن السوشيال ميديا أصبحت ساحة للشائعات، ومواجهتها تكون بالتوعية بشكل كبير.
وأضاف "فهمي"، خلال مداخلة هاتفية ببرنامج “حقائق وأسرار”، المذاع على قناة “صدى البلد”، أنه لا يجب منح الأشخاص بيانتهم الشخصية قائلًا: “يجب عدم التسجيل في أي موقع مجهول المصدر وعدم الدخول إلى مواقع غير موثقة، وعدم الضغط على أي لينك يتم إرساله من قبل أي شخص مجهول.
وتابع قائلًا: يجب تحري الدقة قبل تصديق أي معلومة على السوشيال ميديا على أنها حقيقة، وينبغي عدم نشر المعلومة على نطاق واسع إلا بعد التأكد من صحتها.
وأشار إلى أن رواد السوشيال ينبغي أن يكون لديهم وعي أكثر حتي لا تنتشر الشائعات بشكل كبير، موضحا أن هناك بعض الأشخاص يلجأون إلى بث الشائعة من أجل البحث عن التريند وزيادة الترافيك، مؤكدًا أن هناك شخصيات عامة وفنانين على الساحة الفنية يقومون بلفت نظر الجمهور من خلال إطلالات غريبة ومختلفة حتي يتصدرون التريند وتتحدث عنهم السوشيال ميديا.
وأكد أن التريند أصبح “هوس” المواطنين، حيث ينتشر بين كل حين وآخر شائعة تجتاح السوشيال ميديا، موضحًا أنه ينبغي على النشئ عدم الإلتفات إلى مواقع التواصل الاجتماعي لأنها ستؤثر عليهم وعلى سلوكهم بشكل كبير.
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: السوشيال ميديا للشائعات التريند السوشیال میدیا
إقرأ أيضاً:
خبير ألماني بشأن زلزال إسطنبول: احتمال وقوع زلزال كبير ما زال قائماً
بعد الزلزال الذي بلغت قوّته 6.2 درجة في إسطنبول، تركزت الأنظار مجددًا على احتمال وقوع الزلزال الكبير المنتظر في مرمرة. وقد تحدث الخبير الألماني في علوم الأرض، البروفيسور الدكتور ماركو بونهوف، عن احتمالين بشأن الهزة الأخيرة: إما أن هذا الزلزال كان هو الزلزال الرئيسي، أو أنه بمثابة نذير لزلزال أكبر بكثير قادم. وأشار بونهوف إلى أنه في حال تحقق السيناريو الثاني، فإن التوتر على خط الصدع قد يكون قد انتقل باتجاه إسطنبول، محذرًا من ارتفاع مستوى الخطر.
الزلزال الذي وقع قبالة سواحل سيليفري في إسطنبول أعاد النقاشات بشأن الزلزال الكبير المتوقع في إسطنبول إلى الواجهة. وفيما تتواصل تقييمات العلماء الأتراك، جاءت تصريحات لافتة من ألمانيا.
“احتمالان واردان”
وفي مقابلة مع النسخة التركية من DW، تابعها موقع تركيا الان٬ تحدث السيسمولوجي (خبير الزلازل) البروفيسور ماركو بونهوف، الباحث في مركز الأبحاث الألماني لعلوم الأرض (GFZ)، عن وجود احتمالين رئيسيين. في السيناريو الأول، قد يكون الزلزال الذي بلغت شدته 6.2 درجة هو الزلزال الرئيسي، ويتوقع أن تضعف الهزات الارتدادية تدريجيًا بمرور الوقت.
“قوة الزلزال القادم قد تصل إلى 7.4 درجات”
اقرأ أيضاالهزات الارتدادية مستمرة… هل وقع الزلزال الكبير…